أقباط مسلمون "إيد واحدة".. نريدها مدنية.. الشعب لا يريد فتنة طائفية.. بلدنا محتاجة جهودنا.. تذكروا روح التحرير.. مصر اتولدت من جديد.. لا عودة للوراء.. مجموعات شبابية انطلقت علي صفحات الفيس بوك تحذر طوائف الشعب من فتنة تم الاعداد لها بهدف إيقاع جناحي الأمة في شراكها كما أنها صنيعة فلول النظام السابق التي لا تريد الاستقرار للمجتمع حتي يظن الناس أن الماضي أفضل.. طالب الشباب في دعواتهم علي الفيس بوك عدم الالتفات إلي الاصوات التي تؤجج الفتنه وكتبوا عبر صفحاتهم الشعب لا يريد فتنة طائفية مطالبين الجميع أن يكونوا يداً واحدة كما كان الوضع في التحرير ليلا ونهارا وقت أن كان المسلمون يحمون المسيحيين أثناء القداس وهكذا فعل المسيحيون أثناء الصلاة وكتب احد المعلقين من الشباب القبطي يقول كنا نتقاسم رغيف العيش في خيمة واحدة.. وكان هدفنا واحد.. ومطالبنا واحدة. قال ائتلاف شباب الثورة علي صفحته علي الفيس بوك إنه سيقوم مع عدد من القوي الوطنية بزيارة. للتضامن مع أهالي أطفيح والصف.. وطالب ائتلاف شباب الثورة والذي يضم شباب حركات "6 أبريل والعدالة والحرية والإخوان المسلمين ودعم البرادعي وحزب الجبهة" المجلس العسكري ببدء أعمال بناء كنيسة "أطفيح" بنفس المكان الذي بنيت فيه سابقا داعيا إياه نفي الشائعات التي تدور حول نية الجيش عدم بناء الكنيسة في نفس مكانها الأصلي. أكد ائتلاف الشباب في بيان لهم إن مصداقية المجلس العسكري اكتسبها من انحيازه لحقوق الشعب وحريته وإعلانه الالتزام بمجموعة من الأمور كان منها احترامه والتزامه بكافة المواثيق والعهود الشرعية الدولية لحقوق الانسان. وحق التعبير وممارسة الطقوس والشعائر الدينية واحترام قدسية وحرمة أماكن العبادة هو أمر لا يمكن التهاون فيه أو السكوت عنه. مضيفين "نحن علي ثقة أن الجيش المصري وعلي رأسه المجلس الأعلي علي علم ودراية بمشروعية وأهمية ممارسة واعتناق العقائد والأفكار في العلن دون معوقات. من ناحية أخري أسس عدد من النشطاء السياسيين والإعلاميين والسياسيين والمثقفين. حركة باسم "مصر مدنية". وأكدوا خلال الورقة التي أطلقتها الحركة أن مصر دولة حريات. وأن الحكم فيها للشعب. والسيادة للدستور والقانون. وتكفل حق المواطنة الكاملة والمتساوية لجميع المصريين. كما تكفل حق وحرية التعبير والرأي والاعتقاد وممارسة الشعائر. ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن كتابا سيصدر عن الثورة المصرية يستخدم التدوينات القصيرة علي موقع تويتر لتوثيق ما حدث بمصر.. أضافت الصحيفة أن الكتاب كان فكرة قام عليها اثنان من النشطاء هما ناديا ايدل وأليكس نانس اللذان دأبو علي متابعة تلك التدوينات علي الموقع الاجتماعي الشهير والتي كان لها دور كبير في كل من التواصل بين الناشطين المصريين والتنسيق بينهم وأعلام الناس بما كان يحدث علي أرض الواقع اثناء الثورة المصرية. ويبحر الكتاب في التدوينات منذ قيام الثورة في 25 يناير وحتي تنحي مبارك في 11 فبراير عن حيث يقوم صاحبا فكرة