صنعت المعروف في غير أهله ضمنت صديقا لي في قرض بنكي ليشتري جهازه ويكمل نصف دينه فانتظم في سداد أقساطه شهورا قليلة ثم توقف في الوقت الذي تعرضت فيه لمشاكل كثيرة في عملي انتهت بفصلي تعسفيا. لم يجد البنك عندي ما يخصمه فقام بمقاضاتي وصدر الحكم ضدي بالسجن ثلاث سنوات وبدأت بالفعل في تنفيذه في نوفمبر الماضي. حصل شقيقي علي قرض وسدد عني متأخر الأقساط وخرجت من السجن بعد شهرين لأجد في انتظاري قضايا جديدة ثم كانت المصيبة الكبري عندما استولت زوجتي علي كل ما في الشقة من أثاث واختفت هي وابنتي الوحيدة التي لا أستطيع الحياة بدونها. أصبت بالسكر وتدهورت حالتي سريعا ولم أجد حتي ثمن العلاج ولا أعرف من أين أسدد قيمة القرض الذي ضيعني فيه صديقي ولا القرض الذي أنقذني به أخي ولا أدري ماذا أفعل؟ فكرت في بيع كليتي ولكن لم أجد من يقبلها بسبب حالتي الصحية فأقدمت علي الانتحار أكثر من مرة ولكن أعود وأتراجع من أجل ابنتي التي أعيش علي أمل أن أراها من جديد وأحقق لها كل ما وعدتها به من أمان واستقرار وحياة هادئة ولن يتحقق هذا إلا إذا وجدت من يقف معي ويأخذ بيدي حتي أفيق من الكابوس الذي أعيشه منذ عامين ولن ينتهي إلا بسداد 10 آلاف جنيه للبنك. أ. أ. ك. أ هربت من بلدي مهنتي فلاح أجير كنت اخرج مع طلوع الشمس ولا أعود قبل الغروب سعياً علي زوجتي وأولادي الخمسة إلي أن أصيبت بتليف الكبد ومضاعفاته فأصبحت لا أقوي علي الانتظام في العمل يومين متتاليين. تمت خطبة ابنتي واشتريت بعض جهازها بالتقسيط والباقي استدنت لشرائه وحررت علي نفسي ايصال أمانة به فلم يمهلني طويلاً وقام بمقاضاتي وصدر حكم ضدي بالسجن سنة مع الشغل فقام ثلاثة من أهل قريتي بسداد المبلغ المطلوب "خمسة آلاف" وتمت المصالحة ولكني دخلت دوامة جديدة للبحث عن طريقة أسدد منها ديني ولكني فشلت ولم اتحمل مطاردة الديانة لي. هربت من قريتي وجئت إلي القاهرة بحثاً عمن يقف معي فلا تتخلوا عني. محمود محمد المنيا من أجل طفلي سافرت للعمل في الخارج بعد تخرجي في كلية التجارة فكافحت حتي أثثت الشقة التي تركها لي أبي لأتزوج فيها وانتقل هو وأمي لشقة أخري. مضت حياتي في هدوء ورزقني الله بولد وبنت كنت أبذل كل جهدي لأؤمن لهما مستقبلهما ولكن فوجئت بالشركة التي أعمل بها تقوم بتسريح كل العمالة الأجنبية وترحيلها عدت لمصر أحاول أن أبدأ من جديد ولكن لم تتحملني زوجتي وأصرت علي الطلاق وفضلت أن أحرم نفسي من طفلي علي أن أحرمهما من حضن أمهما. أصبت بمرض نفسي مزمن وبدأت أدخل في نوبات متكررة أغيب فيها عن الدنيا كلها فباع أبي الشقة التي تزوجت فيها وانتقلت للإقامة معه وأمي. منذ عدة شهور بعثت لي مطلقتي بولدي مع سائق تاكسي مع ورقة تنازل رسمي عن حضانتهما لتتزوج من آخر. حاولت الوقوف علي قدمي من جديد من أجل ولدي ولكن لم أقدر علي الانتظام في أي عمل في الوقت الذي بدأت الخلافات تدب بين والدي المسنين وطفليّ اللذين دخلا في دوامة المشاكل النفسية وأنا أقف مكتوف اليدين. أناشد أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي من أجل طفلي. هشام محمود حسن - الجيزة لن أتزوج بالتقسيط!! أنهيت كل استعدادات الزواج بعد رحلة كفاح مضنية لأنني أعتمد علي نفسي منذ صغري بعد أن رحل أبي ولم يترك لي وأمي وإخوتي سوي معاش بسيط. انتظمت في العمل أكثر من 18 ساعة يوميا لأشارك في نفقات البيت وأدخر لزواجي وأخذت عهدا علي نفسي ألا أشتري جهازي بالتقسيط ولا أبدأ حياتي بالدين. تعثر زواجي بسبب بعض الضروريات التي لن تقل تكلفتها عن 5 آلاف جنيه فهل أجد من يساعدني بها؟ أ. أ. أ - أسيوط الكشك أعاني من درن رئوي مزدوج فضلا عن الضغط وأمراض القلب فأصبحت أعيش علي العلاج وأقضي في المستشفي أكثر مما أقضي في البيت ففقدت أي قدرة علي العمل. سعيت حتي حصلت علي ترخيص فاترينة لزوجتي لأنني لم يصرح لي صحيا بالعمل في أي مواد غذائية. حاولت الحصول علي قرض حسن لإقامة الكشك وشراء البضاعة اللازمة له ولكن فشلت فهل أجد من يعينني؟ أشرف أحمد محمد - الجيزة