المواطن فكري المحمدي رمضان بالمعاش ومقيم بالمحلة الكبرى حارة الشيخ رمضان متفرع من شارع أبو الحسن تعرض نجله المعاق مجدي فكري المحمدي رمضان لتكرار تلفيق اتهام بحيازة سلاح وتسجيله جنائيا علي سبيل التنكيل مجاملة لأخرين. وطالب المواطن سلطات التحقيق والعدالة التحقيق في شكواه وكفالة حماية نجله وفي التحقيقات التي أجريت قدم المواطن اتهاما صريحا لأحد مخبري المباحث قوة قسم ثاني المحلة الكبرى ويدعي إبراهيم جامع بارتكابه تجاوزات بحق نجله المعاق مجاملة للجيران وتلاحظ أنه لم يتم الأخذ بها حيث استمرت أشكال التنكيل بولده المسكين . و من ناحية أخرى فقد تحول أكثر من 80 عاملا من عمال شركة يوناتيد لتصنيع أحواض الأستنلس إلي حكاية يتناقلها عمال السادات حيث تحولت شركتهم إلي مزار مغلق بالسلاسل الحديدية يتجمع العمال أمام أبوابها. وتعود حكايتهم إلى ما يقرب من 6 شهور حيث فوجئ العمال وهم متوجهون للعمل بغلقها بالسلاسل الحديدية وبعد التجمهر جاءت الإجابة أن صاحب الشركة قد عرف طريقه إلي الخارج ولا يحتاج لهذا المصنع علما بأن صاحب الشركة قد بدأ نشاطه ب 400 ألف جنيه واستطاع بجمع 10 ملايين جنيه قروضا من البنوك و 6 ملايين جنيه فقط من بنك التنمية وبدلا من أن تتحول هذه القروض إلي خطوط إنتاج سافر وترك العمال يواجهون مصيرهم.