قال الكاتب الصحفي سليم عزوز إنني اختلفت مع الدكتور يحيي القزاز كثيرا لموقفه المؤيد للسيسي. وأضاف علي حسابه الشخصي علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك أن القزاز عدل عن موقفه وكان يمكن أن يكون هذا أمرا طبعيا لولا استمرار محمد حسان في الركون للذين ظلموا.. هذا اسلامي وذاك يساري. إنما يظل الفارق في المعدن، فالعرق دساس ، علي حسب وصفه. وأوضح أن الفارق بينهما أن القزاز مع يساريته ثورة.. وحسان مع انتمائه للتيار الإسلامي ثورة مضادة ، والضد يظهر حسنه الضد. يذكر أن الدكتور يحي القزاز الأستاذ بجامعة حلوان أكد علي حسابه الشخصي علي موقع التواصل فيس بوك أن الرئيس عبد الفتاح السيسى لم يأت للحكم باختيار شعبى بل باستغلال شعبى وتدخل أطراف أخرى ، وأنه صناعة أجنبية، وسياساته خير دليل ، عفوا.. اكتشاف متأخر.. المرء أسير معارفه وخبراته.