يسرى الجمل (وزير التربية والتعليم ) ■ سيدة سليمان إبراهيم أحمد، والدة محمود محمد صابر، التلميذ بالمرحلة الابتدائية بمدرسة، نجم الدين الابتدائية، التابعة لإدارة السيدة زينب التعليمية. تشكو من عدم استجابة الإدارة للشكاوى التى قدمتها ضد بعض التلاميذ بالمدرسة، ممن يعتدون على ابنها بالضرب. وكل ما فعلته الإدارة، أنها قامت بنقل مديرة المدرسة، ومدرس اللغة الإنجليزية إلى مدرسة أخرى، ولم تفعل شيئا تجاه هؤلاء التلاميذ. وقدمت شكوى بالوزارة أيضا بتاريخ 2/11/2009، ولم يتم بشأنها شىء حتى الآن. لذلك ترجو تدخلكم، قبل أن تحدث كارثة بين التلاميذ وابنها. ■ مجدى عبد المنعم سيد شبيطة، إدارى بمدرسة السلام الإعدادية، التابعة لإدارة البساتين ودار السلام. بح صوته من المناداة بتسوية وضعه الوظيفى، خاصة بعد حصوله على ليسانس دار العلوم عام 2006. وكل أمله أن يصبح مدرس لغة عربية، لكنه فوجئ برفض طلبه بحجة وجود زيادة فى العدد فى مرحلتى الإعدادية والثانوية. والحقيقة كما ذكر لأنه معاق! فهل هذا ذنبه ليُحاسب عليه، بدلا من أن يُكرم لاجتهاده؟ ■ أولياء أمور طلاب مدرسة المنيرة الإعدادية النموذجية «بنين» .يرجون تدخلكم للتصرف فى بعض المشاكل التى يواجهونها بالمدرسة . ■ مدرسو ومدرسات مدرسة الشهيد جلال الدسوقى، بإدارة الساحل التعليمية، شبرا. يشكون من استغلال مديرة المدرسة لنفوذها حسب وصفهم، مما أدى إلى عرقلة التخلص من بعض المخالفات التى تحدث بالمدرسة، والتى سبق أن تم التحقيق فيها. وصدر قرار نقل لها ولمدرسين آخرين، لكنها استطاعت إلغاء النقل. هذا ما جاء فى الشكوى، فهل نطمع فى التحقيق فيه لمعرفة صحته من خطئه، واتخاذ اللازم فى حال صدقه؟ ■ نعمة ميخائيل زكى، من قرية المريس، مركز القرنة، الأقصر. حاصلة على بكالوريوس الخدمة الاجتماعية، دفعة 2000. عملت خلال عامى 2003 /2004 بمدرسة الشهيد محمود النوبى، بنظام العقد المؤقت. وعام 2008 عملت بمدرسة الطود الإعدادية. وعندما تقدمت لمسابقة العقود الوزارية بإدارة القرنة، لم يتم تعيينها، تارة بحجة تقديرها الأقل ممن تم قبولهم، وتارة أخرى بحجة أنها لم يسبق لها العمل من قبل، رغم تقديمها ما يثبت سنوات عملها السابقة! فهل يمكن إنصافها من خلالكم؟