استنكر جوزيف ملاك، مدير المركز المصري للدراسات الإنمائية، المهتم بالشأن القبطي بالإسكندرية، الاعتداء الأثيم على جنودنا المصريين بالوادي الجديد. وطالب المركز، المجتمع المصري، بضرورة التكاتف للقضاء على الإرهاب الذي لا يفرق بين مسيحي ومسلم بل يريد أن ينال من استقرار الوطن. كما طالب المركز رئاسة الجمهورية، بالتحرك على جميع الأصعدة للثأر وللقصاص وتطهير مصر من الإرهاب، لافتا إلى أن الوحدة العربية هي أهم نتاج ثورة الخامس والعشرين من يناير، وثمار الثلاثين من يونيو.