نظم المرصد المصري لمؤشرات العلوم والتكنولوجيا والابتكار، في أكاديمية البحث العلمي، بالتعاون مع جامعة النيل، أول ورشة عمل من نوعها في تنبؤ العلوم والتكنولوجيا في مجال الطاقة (مصر تقفز). شارك في الورشة أكثر من 130 عالمًا وخبيرًا من مختلف الجامعات المصرية والمراكز البحثية ؛ وأيضا القطاع الخاص في استبيان دلفى، لوضع الموضوعات والاتجاهات المستقبلية في مجال الطاقة حتى عام 2040. ويعتبر مجال الدراسات المستقبلية للتكنولوجيا هو المحرك الرئيسي للقدرة التنافسية للدول المتقدمة، والإداة الأساسية التي توفر للحكومات القدرة على اتخاذ القرارات السليمة على أسس علمية ممنهجة لتحديد مستقبل القطاعات الصناعية، واتخاذ قرارات سليمة للاستثمارات في المستقبل.