منوعات "منوعات" "طالبتُ بإلزام من يكتبون للعامه، ويعرضون لافتاتهم ومنتجهم النهائى فى الشوارع والطرقات والمصالح الحكوميه، وليس الأشخاص العاديين، ما يعنى أننى أطالب بتقييد حريه الخطأ، لا حريه التعبير"، هكذا بدأ الكاتب الصحفى حسام مصطفى إبراهيم، دعوته بضروره إصدار قانون يجرم الأخطاء اللغويه فى اللغه العربيه، التى تسيطر على كثير من العناوين الصحفيه واللافتات المنتشره فى شوارع المحروسه موجهًا حديثه إلى المسئولين عن هذه القضيه التى يراها خطيره. منوعات "منوعات" "طالبتُ بإلزام من يكتبون للعامه، ويعرضون لافتاتهم ومنتجهم النهائى فى الشوارع والطرقات والمصالح الحكوميه، وليس الأشخاص العاديين، ما يعنى أننى أطالب بتقييد حريه الخطأ، لا حريه التعبير"، هكذا بدأ الكاتب الصحفى حسام مصطفى إبراهيم، دعوته بضروره إصدار قانون يجرم الأخطاء اللغويه فى اللغه العربيه، التى تسيطر على كثير من العناوين الصحفيه واللافتات المنتشره فى شوارع المحروسه موجهًا حديثه إلى المسئولين عن هذه القضيه التى يراها خطيره. منوعات لم تكن هذه الدعوة الاولى "منوعات" للكاتب الصحفى، بل سبقتها إسهامات كثيرة فى الصفحة التى اطلقها على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" قبل فترة طويلة، والتى تدل على اهتمامه بهذه القضية التى تعد من اخطر ما يكون، يبدا الكاتب الصحفى حديثه إلى اليوم السابع قائلاً: " دعوتُ، فى منشور سابق، لان تسنّ الدولة قانونًا لتجريم الاخطاء الإملائية فى اللافتات التى تُنشر على الملا، ويراها الآلاف، يوميًا، ما يوسّع من دائرة تاثيرها بالسلب والإيجاب، فاستهجن بعضهم ما قلت، واعتبروه امرًا تافهًا لا يستحق كل هذه الجلبة، وردّدوا بعض الحجج لتاكيد وجهة نظرهم". منوعات لم تكن هذه الدعوة الاولى "منوعات" للكاتب الصحفى، بل سبقتها إسهامات كثيرة فى الصفحة التى اطلقها على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" قبل فترة طويلة، والتى تدل على اهتمامه بهذه القضية التى تعد من اخطر ما يكون، يبدا الكاتب الصحفى حديثه إلى اليوم السابع قائلاً: " دعوتُ، فى منشور سابق، لان تسنّ الدولة قانونًا لتجريم الاخطاء الإملائية فى اللافتات التى تُنشر على الملا، ويراها الآلاف، يوميًا، ما يوسّع من دائرة تاثيرها بالسلب والإيجاب، فاستهجن بعضهم ما قلت، واعتبروه امرًا تافهًا لا يستحق كل هذه الجلبة، وردّدوا بعض الحجج لتاكيد وجهة نظرهم". منوعات وقد برر الكاتب فى بيان "منوعات" له أن هناك عده مبررات توضح سبب هذه الدعوه، ولخصها فى عده نقاط من بينها "عندما نترك اللافتات المكتوبه بشكل خاطئ، تسرح فى دم الشارع المصرى أكثر من هذا، فيراها القاصى والدانى، ألا نفسد بذلك كل ما تعلّمناه خلال سنوات دراستنا، التى أنفقنا عليها الكثير بالفعل، وقتًا ومالاً؟ ألا يكون هذا خذلانا لاستثمارنا فى التعليم، ومزيدًا من هدر طاقتنا فيما لا ينفع، فضلاً عن أسباب رفض الكثير من المتقدمين للوظائف، وجود أخطاء إملائيه فى السير الذاتيه لهم، خاصه لو أن الوظائف التى سعوا لنيلها، تشترط إتقان اللغه العربيه". منوعات وقد برر الكاتب فى بيان "منوعات" له أن هناك عده مبررات توضح سبب هذه الدعوه، ولخصها فى عده نقاط من بينها "عندما نترك اللافتات المكتوبه بشكل خاطئ، تسرح فى دم الشارع المصرى أكثر من هذا، فيراها القاصى والدانى، ألا نفسد بذلك كل ما تعلّمناه خلال سنوات دراستنا، التى أنفقنا عليها الكثير بالفعل، وقتًا ومالاً؟ ألا يكون هذا خذلانا لاستثمارنا فى التعليم، ومزيدًا من هدر طاقتنا فيما لا ينفع، فضلاً عن أسباب رفض الكثير من المتقدمين للوظائف، وجود أخطاء إملائيه فى السير الذاتيه لهم، خاصه لو أن الوظائف التى سعوا لنيلها، تشترط إتقان اللغه العربيه". منوعات ويضيف "حسام": "منوعات" "طالبتُ بإلزام من يكتبون للعامة، ويعرضون لافتاتهم ومنتجهم النهائى فى الشوارع والطرقات والمصالح الحكومية، وليس الاشخاص العاديين، ما يعنى اننى اطالب بتقييد حرية الخطا، لا حرية التعبير. منوعات ويضيف "حسام": "منوعات" "طالبتُ بإلزام من يكتبون للعامة، ويعرضون لافتاتهم ومنتجهم النهائى فى الشوارع والطرقات والمصالح الحكومية، وليس الاشخاص العاديين، ما يعنى اننى اطالب بتقييد حرية الخطا، لا حرية التعبير. منوعات اكتب "منوعات" بشكل خاطئ كما تحب، ما دمتَ أنت ودائره محدوده من معارفك من ستتأثرون –ولو أن هذا ليس أمرًا رائعًا- أما عندما يكون الآخرون فى مرمى نيران أخطائك، فأولى بك أن تحترس، وتحافظ، وتتخيّر خطوتك التاليه. منوعات اكتب "منوعات" بشكل خاطئ كما تحب، ما دمتَ أنت ودائره محدوده من معارفك من ستتأثرون –ولو أن هذا ليس أمرًا رائعًا- أما عندما يكون الآخرون فى مرمى نيران أخطائك، فأولى بك أن تحترس، وتحافظ، وتتخيّر خطوتك التاليه. منوعات "منوعات" هذا حقى عليك. منوعات "منوعات" هذا حقى عليك. منوعات لا "منوعات" علاقه للأمر بالحريه من عدمها، ولا هى محاوله لفرض رقابه "فكريه" على ما يكتب الناس، وإنما رقابه نحويه وإملائيه، فمن حقى الدستورى أن أرى الكتابات بشكل سليم أينما ذهبت، فأنا لا أسعى ل"شو" إعلامى، ولا مجد دنيوى، كل ما أحلم به أن تستردّ اللغه العربيه بعض كرامتها. منوعات لا "منوعات" علاقه للأمر بالحريه من عدمها، ولا هى محاوله لفرض رقابه "فكريه" على ما يكتب الناس، وإنما رقابه نحويه وإملائيه، فمن حقى الدستورى أن أرى الكتابات بشكل سليم أينما ذهبت، فأنا لا أسعى ل"شو" إعلامى، ولا مجد دنيوى، كل ما أحلم به أن تستردّ اللغه العربيه بعض كرامتها. منوعات من فضلكم، اتركونى "منوعات" أحلم". منوعات من فضلكم، اتركونى "منوعات" أحلم".