التقي الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، ونائبه ورئيس الوزراء خالد بحاح، الاثنين 1 يونيو، في المقر المؤقت بالرياض، بالمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ. وخلال اللقاء جرى بحث التطورات على الساحة اليمنية في ضوء جهود المبعوث الأممي التي تحظى بدعم كامل من قبل القيادة الشرعية. وحضر اللقاء أيضا، د.رياض ياسين وزير الخارجية. وتطرق الرئيس عبدربه منصور هادي، لما آلت إليه الأوضاع من تطورات جراء ما تقوم به مليشيات الحوثي وصالح من أعمال عنف وعدوان ضد المدنيين تتمثل في القتل وتفجير البيوت والاختطاف وبصورة همجية وفي مختلف محافظات الجمهورية. وأكد رئيس الجمهورية، حرصه على إنجاح مهمة المبعوث الأممي إلى اليمن الرامية لإيجاد حلٍ شامل للأزمة التي تسبب بها الانقلابيين، وضرورة التزام ميليشيات الحوثي وصالح، بالكف عن استخدامهم العنف ضد المدنيين والبدء في سحب مليشياتهم من مختلف المدن والمحافظات والتخلي عن جميع الأسلحة وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي 2216. وشدد هادي، على أهمية أن تُمارس الأممالمتحدة ومجلس الأمن الدولي مزيداً من الضغوط على المليشيات الحوثية وصالح من أجل تطبيق القرار 2216 لما من شأنه عودة الأمن والاستقرار وعودة الحياة إلى طبيعتها في كافة ربوع الوطن. التقي الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، ونائبه ورئيس الوزراء خالد بحاح، الاثنين 1 يونيو، في المقر المؤقت بالرياض، بالمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ. وخلال اللقاء جرى بحث التطورات على الساحة اليمنية في ضوء جهود المبعوث الأممي التي تحظى بدعم كامل من قبل القيادة الشرعية. وحضر اللقاء أيضا، د.رياض ياسين وزير الخارجية. وتطرق الرئيس عبدربه منصور هادي، لما آلت إليه الأوضاع من تطورات جراء ما تقوم به مليشيات الحوثي وصالح من أعمال عنف وعدوان ضد المدنيين تتمثل في القتل وتفجير البيوت والاختطاف وبصورة همجية وفي مختلف محافظات الجمهورية. وأكد رئيس الجمهورية، حرصه على إنجاح مهمة المبعوث الأممي إلى اليمن الرامية لإيجاد حلٍ شامل للأزمة التي تسبب بها الانقلابيين، وضرورة التزام ميليشيات الحوثي وصالح، بالكف عن استخدامهم العنف ضد المدنيين والبدء في سحب مليشياتهم من مختلف المدن والمحافظات والتخلي عن جميع الأسلحة وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي 2216. وشدد هادي، على أهمية أن تُمارس الأممالمتحدة ومجلس الأمن الدولي مزيداً من الضغوط على المليشيات الحوثية وصالح من أجل تطبيق القرار 2216 لما من شأنه عودة الأمن والاستقرار وعودة الحياة إلى طبيعتها في كافة ربوع الوطن.