أعلن الدكتور عبد الدايم نصير مستشار شيخ الأزهر والأمين العام للرابطة العالمية لخريجى الأزهر، عن موافقة المجلس الاقتصادى الاجتماعى للأمم المتحدة على إنشاء المنظمة العالمية لخريجى الأزهر للتعبير عن صحيح الإسلام. وأضاف أن فكرة الرابطة العالمية لخريجى الأزهر عرضت فى عام 2006 كقناة تواصل بين الخريجين وجامعة الأزهر، لتؤكد مدى اعتزاز الأزهرى بأزهريته لدرجة أن بعض البلدان تضيف صفة أزهرى إلى اسمه على الرغم من محاولات التهوين من مؤسسة الأزهر. وقال الأمين العام للرابطة العالمية لخريجى الأزهر، أن الرابطة عنيت بتحقيق رسالة الأزهر، ومنهجه، حيث وضعت رعاية الطلاب الوافدين بالأزهر، مشيرا إلى تسابق العديد من دول العالم لإنشاء فروع لها فى العالم وطلبات أخرى يتم بحثها، مضيفا أن مصر واجهت ضغوط لرفض عضوية الأزهر فى الاممالمتحدة من أعدائنا التقليدين وغير التقليدين. وقال نصير تعد الرابطة العالمية لخريجي الأزهر نافذة الأزهر الشريف للتواصل مع خريجيه في مختلف أنحاء العالم؛ بهدف إعدادهم للاضطلاع بدورهم كسفراء للأزهر والإسلام في بلادهم، يعملون على ترسيخ السلام العالمي ينشرون صحيح الدين بمنهجه المعتدل من خلال سلوكياتهم ومعاملاتهم اليومية مع الآخر، انطلاقًا من المنهج العلمي الأزهري المتوارث المعتمد من جيل بعد جيل بالقبول لجمعه بين النقل والعقل، التراث والتجديد. اضاف أنه نظرًا لدور الرابطة الفاعل نجحت في إنشاء فروع لها في أنحاء العالم، فضلًا عن عشرات الطلبات من خريجي الأزهر بدول: أوروبية وآسيوية وأفريقية، جاري بحثها. وأشار إلي أن فكرة الرابطة انبثقت خلال الملتقى العالمي الأول لخريجي الأزهر الذي عُقد عام 2006م بالقاهرة وضمت لائحة مؤسسيها عدد من أهم الشخصيات الأزهرية ذات الثقل العالمي؛ وفي أكتوبر 2012م، وُقعت اتفاقية بين الرابطة ووزارة الخارجيةالمصرية، تحولت بمقتضاها الرابطة إلى منظمة دولية غير حكومية مقرها جمهورية مصر العربية , ومنذ إنشائها انطلقت الرابطة في كل قارات العالم خدمةً للإسلام والمسلمين ولنشر صحيح الإسلام، انبثاقًا من منهجية الأزهر الشريف بوسطيته واعتداله التي يعرفها القاصي والداني، ويعترف بها الجميع كمرجعية إسلامية؛ وقد استطاعت الرابطة منذ إنشائها خلال السنوات الماضية ضم أعداد كبيرة من خريجي الأزهر في عضويتها مصريين ومن جنسيات مختلفة وذلك من خلال فروعها المنتشرة في مصر والدول المختلفة. وكشف عبد الدايم نصير إلي أنه تتويجًا لدور الرابطة و نتيجة لفاعلية أنشطة الرابطة وثقة المجتمع الدولي في الرابطة أقر المجلس الإقتصادى والإجتماعى (الإيكوسوك) التابع لهيئة الأممالمتحدة منح منظمة الرابطة العالمية لخريجي الأزهر الصفة الإستشارية الخاصة، وهو مايمكن الرابطة من المشاركة بفاعلية مع المجلس الإقتصادى والإجتماعى وهيئاته الفرعية, ومع الأمانة العامة للأمم المتحدة وبرامجها وإعتماداتها ووكالاتها , طرح موضوعات تتعلق بقضايا العالم الإسلامي في جدول أعمال المجلس , تعيين ممثلين رسميين في المقر الرئيس للأمم المتحدة في نيويورك ومكاتب الأممالمتحدة في جنيف وفيينا , التشاور مع المسئولين في المكاتب المختصة بالأمانة العامة لهيئة الأممالمتحدة حول الأمور والمسائل ذات الاهتمام المشترك. كما أعلن نصير عن حصول مركز الشيخ زايد لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها تحت إدارة الرابطة العالمية لخريجي الأزهر الشريف على جائزة الشيخ محمد بن راشد للغة العربية كأفضل مبادرة لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، حيت يتسم المركز بالشمولية في تعليم مهارات اللغة العربية كافة، مستخدمًا أفضل البرامج حداثة في هذا المجال؛ وهو ما يُعد تكريمًا للرابطة العالمية لخريجي الأزهر ومصر جميعًا. أعلن الدكتور عبد الدايم نصير مستشار شيخ الأزهر والأمين العام للرابطة العالمية لخريجى الأزهر، عن موافقة المجلس الاقتصادى الاجتماعى للأمم المتحدة على إنشاء المنظمة العالمية لخريجى الأزهر للتعبير عن صحيح الإسلام. وأضاف أن فكرة الرابطة العالمية لخريجى الأزهر عرضت فى عام 2006 كقناة تواصل بين الخريجين وجامعة الأزهر، لتؤكد مدى اعتزاز الأزهرى بأزهريته لدرجة أن بعض البلدان تضيف صفة أزهرى إلى اسمه على الرغم من محاولات التهوين من مؤسسة الأزهر. وقال الأمين العام للرابطة العالمية لخريجى الأزهر، أن الرابطة عنيت بتحقيق رسالة الأزهر، ومنهجه، حيث وضعت رعاية الطلاب الوافدين بالأزهر، مشيرا إلى تسابق العديد من دول العالم لإنشاء فروع لها فى العالم وطلبات أخرى يتم بحثها، مضيفا أن مصر واجهت ضغوط لرفض عضوية الأزهر فى الاممالمتحدة من أعدائنا التقليدين وغير التقليدين. وقال نصير تعد الرابطة العالمية لخريجي الأزهر نافذة الأزهر الشريف للتواصل مع خريجيه في مختلف أنحاء العالم؛ بهدف إعدادهم للاضطلاع بدورهم كسفراء للأزهر والإسلام في بلادهم، يعملون على ترسيخ السلام العالمي ينشرون صحيح الدين بمنهجه المعتدل من خلال سلوكياتهم ومعاملاتهم اليومية مع الآخر، انطلاقًا من المنهج العلمي الأزهري المتوارث المعتمد من جيل بعد جيل بالقبول لجمعه بين النقل والعقل، التراث والتجديد. اضاف أنه نظرًا لدور الرابطة الفاعل نجحت في إنشاء فروع لها في أنحاء العالم، فضلًا عن عشرات الطلبات من خريجي الأزهر بدول: أوروبية وآسيوية وأفريقية، جاري بحثها. وأشار إلي أن فكرة الرابطة انبثقت خلال الملتقى العالمي الأول لخريجي الأزهر الذي عُقد عام 2006م بالقاهرة وضمت لائحة مؤسسيها عدد من أهم الشخصيات الأزهرية ذات الثقل العالمي؛ وفي أكتوبر 2012م، وُقعت اتفاقية بين الرابطة ووزارة الخارجيةالمصرية، تحولت بمقتضاها الرابطة إلى منظمة دولية غير حكومية مقرها جمهورية مصر العربية , ومنذ إنشائها انطلقت الرابطة في كل قارات العالم خدمةً للإسلام والمسلمين ولنشر صحيح الإسلام، انبثاقًا من منهجية الأزهر الشريف بوسطيته واعتداله التي يعرفها القاصي والداني، ويعترف بها الجميع كمرجعية إسلامية؛ وقد استطاعت الرابطة منذ إنشائها خلال السنوات الماضية ضم أعداد كبيرة من خريجي الأزهر في عضويتها مصريين ومن جنسيات مختلفة وذلك من خلال فروعها المنتشرة في مصر والدول المختلفة. وكشف عبد الدايم نصير إلي أنه تتويجًا لدور الرابطة و نتيجة لفاعلية أنشطة الرابطة وثقة المجتمع الدولي في الرابطة أقر المجلس الإقتصادى والإجتماعى (الإيكوسوك) التابع لهيئة الأممالمتحدة منح منظمة الرابطة العالمية لخريجي الأزهر الصفة الإستشارية الخاصة، وهو مايمكن الرابطة من المشاركة بفاعلية مع المجلس الإقتصادى والإجتماعى وهيئاته الفرعية, ومع الأمانة العامة للأمم المتحدة وبرامجها وإعتماداتها ووكالاتها , طرح موضوعات تتعلق بقضايا العالم الإسلامي في جدول أعمال المجلس , تعيين ممثلين رسميين في المقر الرئيس للأمم المتحدة في نيويورك ومكاتب الأممالمتحدة في جنيف وفيينا , التشاور مع المسئولين في المكاتب المختصة بالأمانة العامة لهيئة الأممالمتحدة حول الأمور والمسائل ذات الاهتمام المشترك. كما أعلن نصير عن حصول مركز الشيخ زايد لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها تحت إدارة الرابطة العالمية لخريجي الأزهر الشريف على جائزة الشيخ محمد بن راشد للغة العربية كأفضل مبادرة لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، حيت يتسم المركز بالشمولية في تعليم مهارات اللغة العربية كافة، مستخدمًا أفضل البرامج حداثة في هذا المجال؛ وهو ما يُعد تكريمًا للرابطة العالمية لخريجي الأزهر ومصر جميعًا.