استنكر عبد الله رشدي الباحث في شؤون الأديان والمذاهب بالأزهر الشريف وممثل عنه، في مناظرته مع إسلام بحيرى، تهكم الثاني على حدود الزنا المذكورة في القرآن. وقال رشدي: "الآن يأتينا الأستاذ إسلام بعد 14 قرنًا من الزمان ليسمى حكمًا ورد القرآن الكريم بأنه كلام عبيط". وتابع رشدي، خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال مقدم برنامج "القاهرة 360" والذي يعرض على شاشة "القاهرة والناس، قائلا:" يقول أسلام البحيري لعنة الله على الخلافة كلها ويكابر متسائلا كيف يمكن لمسلم أن يقبل هذا الكلام؟!"، مؤكداً أن الأزهر لا يصادر فكرًا ولكنه يتكلم عن أمور صارت تمس العقيدة. ورد على مقولة إسلام بحيرى: "ربنا ما خطرش على خياله ما فعله الفقهاء"، مؤكداً أن الله عز وجل عالم الغيب وهو موصوف بعلم وليس خيال كما يدعى "البحيرى"، ولا يمكن قول هذا إطلاقاً. واتهم ممثل الأزهر إسلام البحيرى ، بأنه أشاع عن الله عز وجل ما لا يصح في حقه، فحينما يقال إن الله عز وجل "يتخيل" فهنا وصف "بحيرى" الله بوصف البشر، وهذه أوصاف قميئة في حق الخالق، متناسياً قوله تعالى "يعلم خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِى الصُّدُورُ"، أي يعلم ما في قلبك ويعلم ما كان وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف يكون. وأضاف :" كلام بحيرى يعنى أن الموضوع أكبر من الله وخرج من يديه.. إذا كيف يمكن نسب هذا الكلام لله عز وجل". من جانبه قال إسلام بحيرى، إن هناك تصيدًا من الأزهر، حيث إنه يقتطع الكلام من سياقه، مضيفاً: " قلت إن ربنا لم ينتظر ما يحدث الآن وهذه الجملة سليمة، وبيان الأزهر يتهمني بأنني خارج الملة قائلا " الحركات بتاعتكم قديمة"، موجهًا كلامه لرشدي "عقيدتك أشعرية أم تسمع للمعتزلة؟"، مطالباً الإعلامي أسامة كمال بعرض بعض الفيديوهات خلافاً للمتفق عليه قبيل البرنامج. استنكر عبد الله رشدي الباحث في شؤون الأديان والمذاهب بالأزهر الشريف وممثل عنه، في مناظرته مع إسلام بحيرى، تهكم الثاني على حدود الزنا المذكورة في القرآن. وقال رشدي: "الآن يأتينا الأستاذ إسلام بعد 14 قرنًا من الزمان ليسمى حكمًا ورد القرآن الكريم بأنه كلام عبيط". وتابع رشدي، خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال مقدم برنامج "القاهرة 360" والذي يعرض على شاشة "القاهرة والناس، قائلا:" يقول أسلام البحيري لعنة الله على الخلافة كلها ويكابر متسائلا كيف يمكن لمسلم أن يقبل هذا الكلام؟!"، مؤكداً أن الأزهر لا يصادر فكرًا ولكنه يتكلم عن أمور صارت تمس العقيدة. ورد على مقولة إسلام بحيرى: "ربنا ما خطرش على خياله ما فعله الفقهاء"، مؤكداً أن الله عز وجل عالم الغيب وهو موصوف بعلم وليس خيال كما يدعى "البحيرى"، ولا يمكن قول هذا إطلاقاً. واتهم ممثل الأزهر إسلام البحيرى ، بأنه أشاع عن الله عز وجل ما لا يصح في حقه، فحينما يقال إن الله عز وجل "يتخيل" فهنا وصف "بحيرى" الله بوصف البشر، وهذه أوصاف قميئة في حق الخالق، متناسياً قوله تعالى "يعلم خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِى الصُّدُورُ"، أي يعلم ما في قلبك ويعلم ما كان وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف يكون. وأضاف :" كلام بحيرى يعنى أن الموضوع أكبر من الله وخرج من يديه.. إذا كيف يمكن نسب هذا الكلام لله عز وجل". من جانبه قال إسلام بحيرى، إن هناك تصيدًا من الأزهر، حيث إنه يقتطع الكلام من سياقه، مضيفاً: " قلت إن ربنا لم ينتظر ما يحدث الآن وهذه الجملة سليمة، وبيان الأزهر يتهمني بأنني خارج الملة قائلا " الحركات بتاعتكم قديمة"، موجهًا كلامه لرشدي "عقيدتك أشعرية أم تسمع للمعتزلة؟"، مطالباً الإعلامي أسامة كمال بعرض بعض الفيديوهات خلافاً للمتفق عليه قبيل البرنامج.