من اعظم العبادات التي استهان بها الكثيرون في وقتنا الحاضر ذكر الله سبحانه وتعالي،حيث شغلهم الشات ولغو الحديث والحوارات التافهة العقيمة علي الفيس بوك والمحمول وغيرهما من وسائل الاتصال التي تمنح دقائق وساعات مجانية تضيع من عمر الانسان فيما يضره ولاينفعه. اذا كان المولي عز وجل يقول : » فاذكروني اذكركم ّ» فما ادراكم ما ذكر الله للانسان ؟ انه مغفرة ورزق ورعاية ورحمة ووقاية من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وغلبة الدين وقهر الرجال بل يتسع فضل الله سبحانه وتعالي لما هو اكبر وأعظم من ذلك حين يقول عز من قائل في حديث قدسي عن الانسان الذاكر لخالقه : » فإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه » وما ادراكم ما هذا الملأ في الحضرة الالهية الربانية التي تتجلي فيها انوار وفيوضات رب العالمين علي من احب من عبادة واذا احب الله عبدا منحه السكينه والاطمئنان القلبي بل يصير عينه التي يبصر بها ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها. الشكوي من التوتر والقلق والاكتئاب لاتنتهي بل انها اصبحت مؤخرا ظاهرة بين الشباب الذين يضيعون معظم اوقاتهم في الشات سعيا لتخفيف حدة التوتر والاكتئاب لكن دون جدوي ، غافلين عن الاخذ بالاسباب والاستعانه بالخالق الاعظم مدبر الامور كلها في هذا الكون الكبير والذي يقول للشيء كن فيكون وهو الاقدر علي اصلاح شأنك كله وتيسير جميع امورك بين غمضة عين وانتباهتها فما اجمل ان تكون في حفظه ورعايته. الحوارات العقيمة السلبية من اخطر اسباب التوتر والقلق وشيوع الاكتئاب خاصة بين اناس لم يتدربوا ويكتسبوا آليات ومقومات الحوار وأخلاقه. من اعظم العبادات التي استهان بها الكثيرون في وقتنا الحاضر ذكر الله سبحانه وتعالي،حيث شغلهم الشات ولغو الحديث والحوارات التافهة العقيمة علي الفيس بوك والمحمول وغيرهما من وسائل الاتصال التي تمنح دقائق وساعات مجانية تضيع من عمر الانسان فيما يضره ولاينفعه. اذا كان المولي عز وجل يقول : » فاذكروني اذكركم ّ» فما ادراكم ما ذكر الله للانسان ؟ انه مغفرة ورزق ورعاية ورحمة ووقاية من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وغلبة الدين وقهر الرجال بل يتسع فضل الله سبحانه وتعالي لما هو اكبر وأعظم من ذلك حين يقول عز من قائل في حديث قدسي عن الانسان الذاكر لخالقه : » فإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه » وما ادراكم ما هذا الملأ في الحضرة الالهية الربانية التي تتجلي فيها انوار وفيوضات رب العالمين علي من احب من عبادة واذا احب الله عبدا منحه السكينه والاطمئنان القلبي بل يصير عينه التي يبصر بها ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها. الشكوي من التوتر والقلق والاكتئاب لاتنتهي بل انها اصبحت مؤخرا ظاهرة بين الشباب الذين يضيعون معظم اوقاتهم في الشات سعيا لتخفيف حدة التوتر والاكتئاب لكن دون جدوي ، غافلين عن الاخذ بالاسباب والاستعانه بالخالق الاعظم مدبر الامور كلها في هذا الكون الكبير والذي يقول للشيء كن فيكون وهو الاقدر علي اصلاح شأنك كله وتيسير جميع امورك بين غمضة عين وانتباهتها فما اجمل ان تكون في حفظه ورعايته. الحوارات العقيمة السلبية من اخطر اسباب التوتر والقلق وشيوع الاكتئاب خاصة بين اناس لم يتدربوا ويكتسبوا آليات ومقومات الحوار وأخلاقه.