ألاهالى: الجماعة استخدمت الشباب وحفذتهم بعبارة " السجن ولا الفقر " تهريب الإرهابيين والمخدرات هوعمل الانفاق القائم رغم الهدم الخوف والترقب على مصير الابناء بعد اتمام اخلاء منازل المرحلة الاول بنجاح وقرب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الثانية بعد ما كان اهم اهم اعمالهم هى تهريب الاسلحة وادخال الارهابيين من والى غزة عبر الانفاق التى ابتدعوا تشيدها داخل منازلهم الكل حائر وخاف لان معظمهم لايحمل بطاقات تحقيق شخصية فهو الان أصبح بدون هوية فبعد ان كان دخلهم اليومى يتعد الالاف الدولارات فالان تبدوا عليهم علامات الريبة والقلق للقيام باعمال تخريبية ضد رجال الجيش والشرطة لمن يدفع اكثر انهم اهالى منطقة الشريط الحدودى للمرحلة الثانية برفح. الاخبار قامت" بمغامرة موت" على الشريط الحدودى بمدينة رفح كانت عقارب الساعة تشير لعاشرة من صباح أمس عندما أستقل محررى الاخبار سيارة أجرة للوصول الى مدينة " الشيخ زويد – رفح " قبل التحرك أخبرنا السائق اننا سنقدم على رحلة الموت فالمعروف عن هذه المنطقة أن الداخل اليها مفقود والخارج منها مولود كل هذه المسببات تركت العزيمة داخل نفوسنا على استكمال مغامرتنا الصحفية للوقوف على ما تم أنجازة من قبل رجال القوات المسلحة لعملية أخلاء الشريط الحدودى بالكامل من المنازل و أقامة منطقة عازلة لتكون هى المحرك الاساسى فى تطهير سيناء من البؤر الارهابية التى خلفها النظام السابق فى عهده .. سلكنا الطريق الدولى وبمجرد أن وصلنا الى كمين الريسه رصدت بعثة الاخبار بالكلمة والصورة التواجد الامنى المكثف حيث تقوم القوات بتفتيش دقيق لكافة السيارات والتعرف على هوية الوافدين وهنا تسللت بداخلنا مشاعر اليآس خوفا من فشل الرحلة وبعد قيام قوات الكمين بفحص السيارة والهوايات الشخصية سمح لنا بالمرور و تخطى كمين الريسة وأثناء سيرنا على الطريق الدولى وجدنا ان قوات الجيش أحكمت قبضتها الحديدية وتقوم بصفه دورية بتمشيط الدروب الصحرواية لمنع تسلل الخارجين عن القانون واستهداف السيارات الجيش والشرطة التى تسير على الطريق الدولى .. وقبل مدخل مدينة الشيخ زويد بالطريق الدولى أعترضتنا سيارة فيرنا بيضاء اللون دون لوحات معدنية خرج منها 4 أشخاص بحملون الاسلحة تجاهنا وطلبو منا الاطلاع على بطاقات التحقيق الشخصية معرفه أنتمائنا حيث قال أحدهم بلغة حاده لماذا جئتم الى رفح ؟ فكانت الاجابة اننا تابعين لبنك الطعام جئنا لمساعده الاخوة فى رفح بعد أن سمعنا ان الاحوال المعيشه سيئه للغاية بعد اخلاء منازلهم . وبعدها سمحوا لنا بالمرور وأجبرونا على تغير مسارنا وتحويلها الى طريق داخل المدقات الجبلية بحجه أن هناك جماعة متطرفة ممتده على الطريق الدولى يمكن ان تفتك بنا . وبمجرد أن وطأت " بعثه الاخبار " أقدامها بداخل مدينة رفح صدنا بالكلمة والصورة نجاح قوات الجيش فى اخلاء منازل المرحله الاولى المتواجد مسافة 500 متر الاولى من الشريط الحدودى المصرى وعززت من تواجدها الامنى بمحيط الجدار العازل لمنع تسلل العناصر التكفيرية كما قامت الادراة الهندسية التابعة للقوات المسلحة فى تسوية المبان بالاراضى الا أن هناك ثلاث مساجد بالقرب من الجدار العازل تركتها القوات المسلحة داخل ال 500 متر الاولى بالمرحلة الاولى حاولت " الاخبار " التحرك تجاة الجدار الخرسانى الا ان رجال القوات المسلحة قامت باطلاق الطلقات التحذيرية تجاهنا وبعدها بلحظات فوجئنا بثلاث مجنزرات جيش قادمة باتجاهنا وبعد الاطلاع على هوايتنا نصحتنا القوات بالابتعاد عن المنطقة .. وبالفعل تراجعنا تجاه المرحله الثانية من عملية الاخلاء وجدنا أن أعمال الاخلاء تم على قدما وساق سواء من قوات الجيش التى اوشكت على الانتهاء من عملية اخلاء المنطقة أو الاهالى فى نقل متعلقاتهم الشخصية على سيارات تمهيدا للاقامة فى مدنية العريش.. دفعنا الفضول للاقتراب من الاهالى والاستماع اليه الذين رفضوا فى البداية الادلاء باى تصريحات صحفية خوفا من الجماعات المتطرفة المتواجده بجانبهم وكان لسان حالهم " كلنا عارفين بعض واللى هيتكلم هيموت " مؤكدين أن الجماعات المتطررفه أستغلت الشباب العاطل عن العمل وقامت بتجنيده " بحجه السجن أو الفقر " مشيرين بإن عملية الانفاق مازلت مستمرة رغم رصد وتدمير عدد كبير منها الا ان أصحابها يصيرون على أعاده ترميمها من جديد لتهريب " الحشيش والمخدرات والسجائر " مؤكدين بان زمن تهريب الاسلحة الثقيله ولى بداية من اخلاء المرحلة الاولى وتدمير الانفاق الطويلة .. أصطحبنا أحد الاهالى الى نفق " ابو كارم" الفلسطينى الشهير بتهريب السلع من و الى فلسطين وجدنا العمال قاموا بوضوع السقالات لترميمه من جديد "عينى عينك " بعد ان قامت طائرات الجيش بتدميره اكثر من مرة. وعلى بعضه أمتار من ميدان صلاح الدين وجدنا محمد " أ " شيخ قبيله يجلس أمام منزله تحدثنا معه وأكد بنا أن الامن عاد الى منطقة رفح بعد أن تمكنت القوات المسلحة من أزاله منازل المرحلة الاولى وتدمير الانفاق وقلت الاعمال الارهابية وأوضح ان الاهالى أستجابوا لقرار الجيش خوفا على مصلحة وأمن البلد الا أنه طالب القوات المسلحة بضرورة توفير أماكن بديلة لقاطنى المرحلة الثانية خوفا من عدم تواجد مأوى لهم كما حدث مع اهالى المرحلة الاولى وأكد محمد . ف " أن قوات الجيش بدأت فى حصر المنازل المرحلة الثانية تمهيدا لازلتها اننا لن ننتظر وقت الاخلاء و لابد من مساعدة القوات المسلحة فى حماية حدودنا وان كلفنا ذلك الرحيل الكثير من المصاعب والمتاعب . . ألاهالى: الجماعة استخدمت الشباب وحفذتهم بعبارة " السجن ولا الفقر " تهريب الإرهابيين والمخدرات هوعمل الانفاق القائم رغم الهدم الخوف والترقب على مصير الابناء بعد اتمام اخلاء منازل المرحلة الاول بنجاح وقرب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الثانية بعد ما كان اهم اهم اعمالهم هى تهريب الاسلحة وادخال الارهابيين من والى غزة عبر الانفاق التى ابتدعوا تشيدها داخل منازلهم الكل حائر وخاف لان معظمهم لايحمل بطاقات تحقيق شخصية فهو الان أصبح بدون هوية فبعد ان كان دخلهم اليومى يتعد الالاف الدولارات فالان تبدوا عليهم علامات الريبة والقلق للقيام باعمال تخريبية ضد رجال الجيش والشرطة لمن يدفع اكثر انهم اهالى منطقة الشريط الحدودى للمرحلة الثانية برفح. الاخبار قامت" بمغامرة موت" على الشريط الحدودى بمدينة رفح كانت عقارب الساعة تشير لعاشرة من صباح أمس عندما أستقل محررى الاخبار سيارة أجرة للوصول الى مدينة " الشيخ زويد – رفح " قبل التحرك أخبرنا السائق اننا سنقدم على رحلة الموت فالمعروف عن هذه المنطقة أن الداخل اليها مفقود والخارج منها مولود كل هذه المسببات تركت العزيمة داخل نفوسنا على استكمال مغامرتنا الصحفية للوقوف على ما تم أنجازة من قبل رجال القوات المسلحة لعملية أخلاء الشريط الحدودى بالكامل من المنازل و أقامة منطقة عازلة لتكون هى المحرك الاساسى فى تطهير سيناء من البؤر الارهابية التى خلفها النظام السابق فى عهده .. سلكنا الطريق الدولى وبمجرد أن وصلنا الى كمين الريسه رصدت بعثة الاخبار بالكلمة والصورة التواجد الامنى المكثف حيث تقوم القوات بتفتيش دقيق لكافة السيارات والتعرف على هوية الوافدين وهنا تسللت بداخلنا مشاعر اليآس خوفا من فشل الرحلة وبعد قيام قوات الكمين بفحص السيارة والهوايات الشخصية سمح لنا بالمرور و تخطى كمين الريسة وأثناء سيرنا على الطريق الدولى وجدنا ان قوات الجيش أحكمت قبضتها الحديدية وتقوم بصفه دورية بتمشيط الدروب الصحرواية لمنع تسلل الخارجين عن القانون واستهداف السيارات الجيش والشرطة التى تسير على الطريق الدولى .. وقبل مدخل مدينة الشيخ زويد بالطريق الدولى أعترضتنا سيارة فيرنا بيضاء اللون دون لوحات معدنية خرج منها 4 أشخاص بحملون الاسلحة تجاهنا وطلبو منا الاطلاع على بطاقات التحقيق الشخصية معرفه أنتمائنا حيث قال أحدهم بلغة حاده لماذا جئتم الى رفح ؟ فكانت الاجابة اننا تابعين لبنك الطعام جئنا لمساعده الاخوة فى رفح بعد أن سمعنا ان الاحوال المعيشه سيئه للغاية بعد اخلاء منازلهم . وبعدها سمحوا لنا بالمرور وأجبرونا على تغير مسارنا وتحويلها الى طريق داخل المدقات الجبلية بحجه أن هناك جماعة متطرفة ممتده على الطريق الدولى يمكن ان تفتك بنا . وبمجرد أن وطأت " بعثه الاخبار " أقدامها بداخل مدينة رفح صدنا بالكلمة والصورة نجاح قوات الجيش فى اخلاء منازل المرحله الاولى المتواجد مسافة 500 متر الاولى من الشريط الحدودى المصرى وعززت من تواجدها الامنى بمحيط الجدار العازل لمنع تسلل العناصر التكفيرية كما قامت الادراة الهندسية التابعة للقوات المسلحة فى تسوية المبان بالاراضى الا أن هناك ثلاث مساجد بالقرب من الجدار العازل تركتها القوات المسلحة داخل ال 500 متر الاولى بالمرحلة الاولى حاولت " الاخبار " التحرك تجاة الجدار الخرسانى الا ان رجال القوات المسلحة قامت باطلاق الطلقات التحذيرية تجاهنا وبعدها بلحظات فوجئنا بثلاث مجنزرات جيش قادمة باتجاهنا وبعد الاطلاع على هوايتنا نصحتنا القوات بالابتعاد عن المنطقة .. وبالفعل تراجعنا تجاه المرحله الثانية من عملية الاخلاء وجدنا أن أعمال الاخلاء تم على قدما وساق سواء من قوات الجيش التى اوشكت على الانتهاء من عملية اخلاء المنطقة أو الاهالى فى نقل متعلقاتهم الشخصية على سيارات تمهيدا للاقامة فى مدنية العريش.. دفعنا الفضول للاقتراب من الاهالى والاستماع اليه الذين رفضوا فى البداية الادلاء باى تصريحات صحفية خوفا من الجماعات المتطرفة المتواجده بجانبهم وكان لسان حالهم " كلنا عارفين بعض واللى هيتكلم هيموت " مؤكدين أن الجماعات المتطررفه أستغلت الشباب العاطل عن العمل وقامت بتجنيده " بحجه السجن أو الفقر " مشيرين بإن عملية الانفاق مازلت مستمرة رغم رصد وتدمير عدد كبير منها الا ان أصحابها يصيرون على أعاده ترميمها من جديد لتهريب " الحشيش والمخدرات والسجائر " مؤكدين بان زمن تهريب الاسلحة الثقيله ولى بداية من اخلاء المرحلة الاولى وتدمير الانفاق الطويلة .. أصطحبنا أحد الاهالى الى نفق " ابو كارم" الفلسطينى الشهير بتهريب السلع من و الى فلسطين وجدنا العمال قاموا بوضوع السقالات لترميمه من جديد "عينى عينك " بعد ان قامت طائرات الجيش بتدميره اكثر من مرة. وعلى بعضه أمتار من ميدان صلاح الدين وجدنا محمد " أ " شيخ قبيله يجلس أمام منزله تحدثنا معه وأكد بنا أن الامن عاد الى منطقة رفح بعد أن تمكنت القوات المسلحة من أزاله منازل المرحلة الاولى وتدمير الانفاق وقلت الاعمال الارهابية وأوضح ان الاهالى أستجابوا لقرار الجيش خوفا على مصلحة وأمن البلد الا أنه طالب القوات المسلحة بضرورة توفير أماكن بديلة لقاطنى المرحلة الثانية خوفا من عدم تواجد مأوى لهم كما حدث مع اهالى المرحلة الاولى وأكد محمد . ف " أن قوات الجيش بدأت فى حصر المنازل المرحلة الثانية تمهيدا لازلتها اننا لن ننتظر وقت الاخلاء و لابد من مساعدة القوات المسلحة فى حماية حدودنا وان كلفنا ذلك الرحيل الكثير من المصاعب والمتاعب . .