قال رئيس حزب النور د. يونس مخيون إن الحزب ملتزم بالمشاركة في الانتخابات والحياة السياسية رغم ما يتعرض له من انتقادات، لافتا إلى أن تلك المشاركة تصب في صالح حكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي التي تواجه اتهامات بالتضييق على المعارضة. وأضاف مخيون أن حزبه عازم على خوض الانتخابات على الرغم من معارضته للقوانين المتعلقة بها، موضحا بأن النور حريص على استكمال خارطة الطريق وعلى استكمال مؤسسات الدولة حتى تستقر الأوضاع. وتأسس حزب النور عقب الانتفاضة الشعبية التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك عام 2011 وفض تحالفه مع جماعة الإخوان بعدما بات واضحا أنها أصبحت غير قادرة على الاحتفاظ بالسلطة. وأوضح مخيون أن الحزب لا يسعى لمناصب أو مكاسب سياسية، رافضا اتهامات الإخوان بأن حزبه أصبح أداة تستخدمها الحكومة لإظهار تسامحها مع الإسلاميين. ولفت مخيون في حواره مع وكالة رويترز للأنباء إلى أنه يعارض بعض ممارسات الحكومة في حملتها على الإخوان مثل توسيع دائرة الاشتباه، مطالبا بعدم هدم الدولة بمواجهة الأخطاء بأخطاء أكبر منها. وأكد مخبون على أن حزبه لا يعمل من أجل مصلحة أحد إنما يعمل من أجل الحفاظ على الحفاظ على الشعب المصري، لافتا إلى أن حزبه جنب مصر حربا دينية و أهلية. وأضاف أن الإخوان كان كل تركيزهم أن يبعثوا رسالة للناس وللشباب أن هذه حرب دينية وأن الرئيس السيسي والجيش والدولة ضد الإسلام وضد الدين، إلا أن وجود حزب النور في المشهد افسد على الكل هذا المخطط بحسب قوله. قال رئيس حزب النور د. يونس مخيون إن الحزب ملتزم بالمشاركة في الانتخابات والحياة السياسية رغم ما يتعرض له من انتقادات، لافتا إلى أن تلك المشاركة تصب في صالح حكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي التي تواجه اتهامات بالتضييق على المعارضة. وأضاف مخيون أن حزبه عازم على خوض الانتخابات على الرغم من معارضته للقوانين المتعلقة بها، موضحا بأن النور حريص على استكمال خارطة الطريق وعلى استكمال مؤسسات الدولة حتى تستقر الأوضاع. وتأسس حزب النور عقب الانتفاضة الشعبية التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك عام 2011 وفض تحالفه مع جماعة الإخوان بعدما بات واضحا أنها أصبحت غير قادرة على الاحتفاظ بالسلطة. وأوضح مخيون أن الحزب لا يسعى لمناصب أو مكاسب سياسية، رافضا اتهامات الإخوان بأن حزبه أصبح أداة تستخدمها الحكومة لإظهار تسامحها مع الإسلاميين. ولفت مخيون في حواره مع وكالة رويترز للأنباء إلى أنه يعارض بعض ممارسات الحكومة في حملتها على الإخوان مثل توسيع دائرة الاشتباه، مطالبا بعدم هدم الدولة بمواجهة الأخطاء بأخطاء أكبر منها. وأكد مخبون على أن حزبه لا يعمل من أجل مصلحة أحد إنما يعمل من أجل الحفاظ على الحفاظ على الشعب المصري، لافتا إلى أن حزبه جنب مصر حربا دينية و أهلية. وأضاف أن الإخوان كان كل تركيزهم أن يبعثوا رسالة للناس وللشباب أن هذه حرب دينية وأن الرئيس السيسي والجيش والدولة ضد الإسلام وضد الدين، إلا أن وجود حزب النور في المشهد افسد على الكل هذا المخطط بحسب قوله.