اعلن بينيليث ماهنج، رئيس الأمسن السابق في دورته الرابعة عشر ووزير البيئة التنزاني، تسليم مصر رسميا رئاسة مؤتمر وزراء البيئة الافارقة للمصر وللدكتور خالد فهمى وزير البيئة المصرى ، خلال فاعليات مؤتمر صحفى عقد الان على هامش مؤتمر وزراء البيئة الافارقة المنعقد بالقاهرة معلنا دعم الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال لقاء جمعهم صباحا ، قائلا " الرئيس السيسى اكد لنا ان نحول التغيرات المناخية الى فرص ونحن ملتزمون كدول ، واليوم الرئيس رحب بنا ، قابلنا باحترام وحفاوة كبيرة ، التزام سياسى كبير وادارة سياسية كبيرة . . وقدم ماهنج ابراز بعض النقطاط ، حول الامسن باعتبار هذه الجلسة الاخيرة له كرئيس للدورة مشيرا الى ، بعض الانجازات التى نظمتها واسستها تنزانيا ، قائلا قدمت الادلة الاسترشادية والدعم ، المتعلق بالتغيرات المناخية واعداد برنامج العمل فى الاتحاد الافريقى ، اضافة الى الوثيقة التى قدمت لنا الطريقة التنسيقية ، لاعداد الرسائل السياسية المتعلقة بالتغير المناخى ليكون لغة تفاوض موحدة فى قضية التغيرات المناخية ، اضافة الى البرنامج العالمى فى مالابوى. وشدد ماهنج على ضرورة توحيد موقفنا فى الكوب ببيرو لطريقة تفاوشية موحدة ، خاصة حين نتحدث عن الوثائق الجديدة هذا العام كلنا نتفق على تأثر افريقيا بالتغيرات المناخية ونحن الاكثر تأثرا إن شعوب إفريقيا سوف تواجه خطرا متزايدا من جراء نقص التغذية نتيجة زيادة الطلب على الغذاء والآثار الضارة لتغير المناخ على الزراعة في القارة. ان ارتفاع درجات الحرارة بمقدار درجتين مئويتين سوف يعرض أكثر من 50 % من سكان القارة الأفريقية لخطر نقص التغذية حيث أظهرت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ IP«C أنه بدون تخفيفا إضافيا للإنبعاثات، نحن مقبلون على زيادة فى درجات الحرارة الى 4 درجات مئوية. وأضاف ماهنج أنه لكي نكون على مستوى التحدي ونستطيع التصدي للضرر الذي سيسببه تغير المناخ في أفريقيا، ولكي نفعل جدول أعمال التنمية المستدامة لما بعد عام 2015 لابد ألا ندخر أي جهد في استكشاف الفرص المتاحة لدعم إجراءات وتدابير التكيف في أفريقيا المدير التنفيذى لبرنامج الاممالمتحدة للبيئة : عودة الامسن لمصر بعد 30 عاما التزام جديد مصر قادرة عليه قال أخيم شتاينر ، المدير التنفيذى لبرنامج الاممالمتحدة للبيئة خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى الذى يعقد الان على هامش مؤتمر وزراء البيئة الافارقة المنعقد حاليا بالقاهرة الجديدة أن عودة الامسن لمصر بعد 30 عاما التزام جديد مصر قادرة عليه ولابد ان تفيد الشعب الافريقى لتكون مفيدة فى التوسع الاقتصادى ، حماية الموارد المستدامة للقارة الافريقية ولم تعد البيئة رفاهية . واشار اخيم أن الد كتور مصطفى طلبة المدير التنفيذى الاول لبرنامج الاممالمتحدة للبيئة فى مصر ، الامسن ومؤتمر الوزراء منذ 30 سنة ، يمثل رمزا كبيرا ، كان واضحا أن دعوة امسن للالتقاء هنا يمثل التزاما متجددا ودائما لمصر ، وهذا مختلف عن 30 عاما معظم الدول الافريقية لم يكن لديها مؤسسات او تشريعات وطنية للبيئة ولم تكن تمثل موضوعات حيوية والان تغيرت فمعظم الدول لديها مؤسسات وتشريعات بيئية واصبح التعامل مع البعد البيئى فى التتنمية بدأت تأخذ مكانها فى التنمية الاقتصادية ، والموارد الطبيعية والتنوع البيولوجى ، التى تتنوع منها فى القارة الافريقية أقال المدير التنفيذى لبرنامج الاممالمتحدة للبيئة خيم شتاينر ، المدير التنفيذى لبرنامج الاممالمتحدة للبيئة خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى الذى يعقد الان على هامش مؤتمر وزراء البيئة الافارقة المنعقد حاليا بالقاهرة الجديدة ، أن المهددات على الحياة البرية ، تأثيرها أكثر من الاسلحة ، حيث تقدر قيمة الجرائم ، 230 دولار سنويا ، أما الاموال الكثيرة والمشكلات البيئة والتجارة غير الشرعية زادت وتعتبر عنصر مهددا فى افريقيا ودول العالم . واكد أخيم خلال كلمته ، ان هذا يتطلب منا أن نهتم بالحفاظ على الحياة البرية ، اضافة للتعاون مع الحكومات والمؤسسات لفتح ابواب المشروعات المتعلقة بالتنمية المستدامة لافريقيا ، انطلاقا من أن افريقا ركزت على مصالحها ، مضيفا ، أن حقيقة التغير المناخى تهديدا اخيرا حول التكيف والحد من المخاطر فهناك تدخل بشكل سريع فى الاقتصاد فى مصادر الطاقة المتجددة ولا بد ان يكون هناك دور لوزراء البيئة فى التعاون مع الموضوعات البيئية الملحة وخاصة فيما يتعلق بموضوعات التغير المناخى ، استعدادا لمؤتمر سبتمبر المقبل ، المؤتمر يمثل فرصة كبيرة للتنمية ، وايجاد السياسات فى خلق مزيد من فرص العمل والمساس ، مشتركين معكم فى هذه الرحلة الجديدة حيث افريقيا اصبحت تركز اكثر على التعلم من الدروس السابقة. قال السفير محمود سامى ، مساعد وزير الخارجية لشئون البيئة والتنمية المستدامة خلال مؤتمر صحفى يعقد الان على هامش مؤتمر وزراء البيئة الافارقة ، أن رئاسة الآمسن مسئولية خطير للدفع تجاه تحقيق المصالح افريقيا . واضاف السفير محمود سامى خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى ، أن الحكومة المصرية لديها جدول للتحرك خاصة ونحن على مشارف اتفاقية باريس فى ديسمبر المقبل ، واهداف التمويل والتنمية ايضا بعد اجندة 2015 كل هذا الموضوعات تؤثر على الانشطة التى تنفذ فى الدول الافريقية، وهو ما بدأته تنزنيا ، وسنعمل مع الاشقاء الافارقة لتحقيق المصالح الافريقية ، فى القضايا البيئية . واوضح السفير محمود سامى ، أن القضايا لامتعلقة بالتغيرات المناخية ، من القضايا الحساسة جدا ولم نساهم فى هذه المشكلات المتعلقة بالتغير المناخى ، ولابد من العمل سويا لوضع حد لهذه المهددات التى تهدد القارة الافريقية والارض ، وسنسعى للتقدم فى تحقيق مصالح القارة الافريقية والحفاظ على البيئة ، وليترجم ذلك لابد من معرفة ان البيئة محفز او دافع لها سيساعد الدول على التنمية واتباع افضل الممارسات والمشاركة والتمويل ، لتكون المسئولية مشتركة والتنسيق مع الاشقاء الافارقة ، لتنسيق موقفا افريقيا موحدا من اجل تحقيق الاهداف الموحدة المتعلقة بالتنمية المستدامة . أكد وزير البيئة ، الدكتور خالد فهمى ، خلال المؤتمر الصحفى على أن الرئيس السيسى يدعم 100 % مؤتمر الافارقة مضيفا أن مصر فتحت قلبها وزراعها وعقلها للترحيب بالامسن عبر 30 عاما ووجه الشكر للرئيس السابق للامسن وزير البيئة التنزانى ووعد باستمرار النهج للوصول لقارة اقتصادية افضل. وأضاف الوزير أنه خلال ال30 عاما الماضية التى تحدثنا عن التنمية والبيئة فهناك علاقة قوية بين الاقتصاد والبيئة ونرغب فى البدء فى التنفيذ الخاص بكل البرامج التى طرحت الموارد والطاقات المتجددة والتنمية المستدامة ، واستخدام افضل للمياة والاراضى ، مزيد من اجل فرص العمل مضيفا أن اليونب قدمت للمؤتمر الافريقى لوزراء البيئة التقرير الفجوة فى تكيف افريقيا . اعلن الدكتور خالد فهمى وزير البيئة رئيس الامسن"مؤتمر وزراء البيئة الافارقة" ان مصر فخورة لاستضافة الدورة ال15 لمؤتمر وزراء البيئة الافارقة فى القاهرة فى هذه اللحظة الهامة فى التوقيت المناسب فالقارة بصدد تحديد اولويات التنمية فى سياق المفاوضات الدولية ومن الاهمية ان نحدد بوضوح الاولويات المشتركة كوسيلة لتحقيق اهدافنا على الصعيدين الاقليمى والوطنى . اعلن بينيليث ماهنج، رئيس الأمسن السابق في دورته الرابعة عشر ووزير البيئة التنزاني، تسليم مصر رسميا رئاسة مؤتمر وزراء البيئة الافارقة للمصر وللدكتور خالد فهمى وزير البيئة المصرى ، خلال فاعليات مؤتمر صحفى عقد الان على هامش مؤتمر وزراء البيئة الافارقة المنعقد بالقاهرة معلنا دعم الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال لقاء جمعهم صباحا ، قائلا " الرئيس السيسى اكد لنا ان نحول التغيرات المناخية الى فرص ونحن ملتزمون كدول ، واليوم الرئيس رحب بنا ، قابلنا باحترام وحفاوة كبيرة ، التزام سياسى كبير وادارة سياسية كبيرة . . وقدم ماهنج ابراز بعض النقطاط ، حول الامسن باعتبار هذه الجلسة الاخيرة له كرئيس للدورة مشيرا الى ، بعض الانجازات التى نظمتها واسستها تنزانيا ، قائلا قدمت الادلة الاسترشادية والدعم ، المتعلق بالتغيرات المناخية واعداد برنامج العمل فى الاتحاد الافريقى ، اضافة الى الوثيقة التى قدمت لنا الطريقة التنسيقية ، لاعداد الرسائل السياسية المتعلقة بالتغير المناخى ليكون لغة تفاوض موحدة فى قضية التغيرات المناخية ، اضافة الى البرنامج العالمى فى مالابوى. وشدد ماهنج على ضرورة توحيد موقفنا فى الكوب ببيرو لطريقة تفاوشية موحدة ، خاصة حين نتحدث عن الوثائق الجديدة هذا العام كلنا نتفق على تأثر افريقيا بالتغيرات المناخية ونحن الاكثر تأثرا إن شعوب إفريقيا سوف تواجه خطرا متزايدا من جراء نقص التغذية نتيجة زيادة الطلب على الغذاء والآثار الضارة لتغير المناخ على الزراعة في القارة. ان ارتفاع درجات الحرارة بمقدار درجتين مئويتين سوف يعرض أكثر من 50 % من سكان القارة الأفريقية لخطر نقص التغذية حيث أظهرت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ IP«C أنه بدون تخفيفا إضافيا للإنبعاثات، نحن مقبلون على زيادة فى درجات الحرارة الى 4 درجات مئوية. وأضاف ماهنج أنه لكي نكون على مستوى التحدي ونستطيع التصدي للضرر الذي سيسببه تغير المناخ في أفريقيا، ولكي نفعل جدول أعمال التنمية المستدامة لما بعد عام 2015 لابد ألا ندخر أي جهد في استكشاف الفرص المتاحة لدعم إجراءات وتدابير التكيف في أفريقيا المدير التنفيذى لبرنامج الاممالمتحدة للبيئة : عودة الامسن لمصر بعد 30 عاما التزام جديد مصر قادرة عليه قال أخيم شتاينر ، المدير التنفيذى لبرنامج الاممالمتحدة للبيئة خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى الذى يعقد الان على هامش مؤتمر وزراء البيئة الافارقة المنعقد حاليا بالقاهرة الجديدة أن عودة الامسن لمصر بعد 30 عاما التزام جديد مصر قادرة عليه ولابد ان تفيد الشعب الافريقى لتكون مفيدة فى التوسع الاقتصادى ، حماية الموارد المستدامة للقارة الافريقية ولم تعد البيئة رفاهية . واشار اخيم أن الد كتور مصطفى طلبة المدير التنفيذى الاول لبرنامج الاممالمتحدة للبيئة فى مصر ، الامسن ومؤتمر الوزراء منذ 30 سنة ، يمثل رمزا كبيرا ، كان واضحا أن دعوة امسن للالتقاء هنا يمثل التزاما متجددا ودائما لمصر ، وهذا مختلف عن 30 عاما معظم الدول الافريقية لم يكن لديها مؤسسات او تشريعات وطنية للبيئة ولم تكن تمثل موضوعات حيوية والان تغيرت فمعظم الدول لديها مؤسسات وتشريعات بيئية واصبح التعامل مع البعد البيئى فى التتنمية بدأت تأخذ مكانها فى التنمية الاقتصادية ، والموارد الطبيعية والتنوع البيولوجى ، التى تتنوع منها فى القارة الافريقية أقال المدير التنفيذى لبرنامج الاممالمتحدة للبيئة خيم شتاينر ، المدير التنفيذى لبرنامج الاممالمتحدة للبيئة خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى الذى يعقد الان على هامش مؤتمر وزراء البيئة الافارقة المنعقد حاليا بالقاهرة الجديدة ، أن المهددات على الحياة البرية ، تأثيرها أكثر من الاسلحة ، حيث تقدر قيمة الجرائم ، 230 دولار سنويا ، أما الاموال الكثيرة والمشكلات البيئة والتجارة غير الشرعية زادت وتعتبر عنصر مهددا فى افريقيا ودول العالم . واكد أخيم خلال كلمته ، ان هذا يتطلب منا أن نهتم بالحفاظ على الحياة البرية ، اضافة للتعاون مع الحكومات والمؤسسات لفتح ابواب المشروعات المتعلقة بالتنمية المستدامة لافريقيا ، انطلاقا من أن افريقا ركزت على مصالحها ، مضيفا ، أن حقيقة التغير المناخى تهديدا اخيرا حول التكيف والحد من المخاطر فهناك تدخل بشكل سريع فى الاقتصاد فى مصادر الطاقة المتجددة ولا بد ان يكون هناك دور لوزراء البيئة فى التعاون مع الموضوعات البيئية الملحة وخاصة فيما يتعلق بموضوعات التغير المناخى ، استعدادا لمؤتمر سبتمبر المقبل ، المؤتمر يمثل فرصة كبيرة للتنمية ، وايجاد السياسات فى خلق مزيد من فرص العمل والمساس ، مشتركين معكم فى هذه الرحلة الجديدة حيث افريقيا اصبحت تركز اكثر على التعلم من الدروس السابقة. قال السفير محمود سامى ، مساعد وزير الخارجية لشئون البيئة والتنمية المستدامة خلال مؤتمر صحفى يعقد الان على هامش مؤتمر وزراء البيئة الافارقة ، أن رئاسة الآمسن مسئولية خطير للدفع تجاه تحقيق المصالح افريقيا . واضاف السفير محمود سامى خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى ، أن الحكومة المصرية لديها جدول للتحرك خاصة ونحن على مشارف اتفاقية باريس فى ديسمبر المقبل ، واهداف التمويل والتنمية ايضا بعد اجندة 2015 كل هذا الموضوعات تؤثر على الانشطة التى تنفذ فى الدول الافريقية، وهو ما بدأته تنزنيا ، وسنعمل مع الاشقاء الافارقة لتحقيق المصالح الافريقية ، فى القضايا البيئية . واوضح السفير محمود سامى ، أن القضايا لامتعلقة بالتغيرات المناخية ، من القضايا الحساسة جدا ولم نساهم فى هذه المشكلات المتعلقة بالتغير المناخى ، ولابد من العمل سويا لوضع حد لهذه المهددات التى تهدد القارة الافريقية والارض ، وسنسعى للتقدم فى تحقيق مصالح القارة الافريقية والحفاظ على البيئة ، وليترجم ذلك لابد من معرفة ان البيئة محفز او دافع لها سيساعد الدول على التنمية واتباع افضل الممارسات والمشاركة والتمويل ، لتكون المسئولية مشتركة والتنسيق مع الاشقاء الافارقة ، لتنسيق موقفا افريقيا موحدا من اجل تحقيق الاهداف الموحدة المتعلقة بالتنمية المستدامة . أكد وزير البيئة ، الدكتور خالد فهمى ، خلال المؤتمر الصحفى على أن الرئيس السيسى يدعم 100 % مؤتمر الافارقة مضيفا أن مصر فتحت قلبها وزراعها وعقلها للترحيب بالامسن عبر 30 عاما ووجه الشكر للرئيس السابق للامسن وزير البيئة التنزانى ووعد باستمرار النهج للوصول لقارة اقتصادية افضل. وأضاف الوزير أنه خلال ال30 عاما الماضية التى تحدثنا عن التنمية والبيئة فهناك علاقة قوية بين الاقتصاد والبيئة ونرغب فى البدء فى التنفيذ الخاص بكل البرامج التى طرحت الموارد والطاقات المتجددة والتنمية المستدامة ، واستخدام افضل للمياة والاراضى ، مزيد من اجل فرص العمل مضيفا أن اليونب قدمت للمؤتمر الافريقى لوزراء البيئة التقرير الفجوة فى تكيف افريقيا . اعلن الدكتور خالد فهمى وزير البيئة رئيس الامسن"مؤتمر وزراء البيئة الافارقة" ان مصر فخورة لاستضافة الدورة ال15 لمؤتمر وزراء البيئة الافارقة فى القاهرة فى هذه اللحظة الهامة فى التوقيت المناسب فالقارة بصدد تحديد اولويات التنمية فى سياق المفاوضات الدولية ومن الاهمية ان نحدد بوضوح الاولويات المشتركة كوسيلة لتحقيق اهدافنا على الصعيدين الاقليمى والوطنى .