وجه عدد من رجال الدين المسيحى الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسى الذى ثأر للشهداء المصريين من القتلة والمجرمين كما قدموا له الشكر على الموقف الانسانى بزيارة الكاتدرائية لتقديم واجب العزاء فى ابناءة المصريين وطالبوا بتكاتف المصريين صفا واحدا خلف القيادة السياسية لمحاربة الارهاب وقالوا ان محاولات الوقيعة بين ابناء الشعب المصرى التى كان تنظيم داعش يهدف لها لن تنجح فقد وقف اخوتنا المسلمين فى المقدمة لادانه هذا العمل الخسيس وطالبوا بسرعة القضاء عليه قال الانبا مرقس اسقف شبرا الخيمة وتوابعها ان اللفتة الانسانية الابوية الجديدة للرئيس السيسى وزيارتة للكاتدرائية لتقديم واجب العزاء فى ابنائه لقداسة البابا تواضروس تؤكد انه رئيس لكل المصريين وقد اسعدنا جميعا وقال ان الرئيس ارسى مبدأ ضرب الارهاب فى موقعه ودعا مجلس الامن والامم المتحدة لمساعدة الدول فى القضاء على الارهاب فى اى مكان وان يكون هناك تعاون كامل فى ذلك واضاف انه كان على يقين ان الرئيس سيتخذ قرارا بالثأر لابناءة من القتلة المجرمين الذين كان هدفهم الوقيعة بين ابناء الشعب المصرى لكنهم لن يفلحوا حيث شاهدنا اخوتنا المسلمين فى جميع الدول اول من تعاطفوا معنا كما ان الجيش المصرى هو الذى اخذ بالثأر لابناء مصروقال ان الكنيسة المصرية تعودت على تقديم دماء ابنائها من اجل المسيحية ومن اجل الوطن قال الدكتور القس اندرية زكى نائب رئيس الطائفة الانجيلية بمصر ان العمل الارهابى الخسيس الذى تم ارتكابه ضد مصريين ابرياء ينم على ان الذى ارتكبه هم جماعة ارهابية بكل المقاييس تفتقد الى كل المبادىء الانسانية يجب مواجهتها بالحزم ووجه الشكر على موقف الرئيس السيسى السريع الذى تمثل فى البيان واجتماع مجلس الدفاع الوطنى والتحرك السريع بالضربة الجوية لاستئصال هذا الورم الخبيث وقال نحن متماسكون فى مصر لا يفرق بيننا مثل هذه الاعمال الجبانه ونقف خلف قيادتنا وندعم خطوات الرئيس واضاف نائب رئيس الطائفة الانجيلية قائلا ان ثورة 30 يونيو جاءت لتحرير الامة العربية من هذا الارهاب الاسود وستستمر مصر فى قيادة المنطقة بتعاون المجتمع الدولى واصدر الدكتور القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الإنجيلية بيانا ادان خلاله الحادث الفاجعه الذى أرتكبه تنظيم داعش الإرهابي و تجردوا من أبسط صفات الإنسانية إذ قاموا بذبح 21 إنساناً لا ذنب لهم سوى هويتهم المصرية المسيحية.ودعا الكنيسة للصلاة من اجل تعزية أهالي الشهداء الأبرياء و أن يعطى الله الحكمة للقيادة السياسية المصرية لإدارة الأزمة التي يتعرض لها الوطن و المواطنين و نطالب شعبنا و كنائسنا بالصوم و الصلاة من أجل أن يأمر الله بسلام بدلاً من الحروب و أن تتوقف بحور الدماء و الله الديًان قادر ان يدين الأشرار و يبطل مشورتهم و خططهم المدمرة. كما اصدرغبطة البطريرك الانبا ابراهيم اسحق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر بيانا قبل سفره الى روما قال فيه ان الأمر يتطلب منا جميعاً أن نقف صفاً واحداً شعبا وقيادة، موجها الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي و لقواتنا المسلحة المخلصة وخصوصا القوات الجوية على سرعة الرد فالدم المصري غالي وكريم صعدت أرواح الشهداء إلي موكب المجد بعد أن أشعلوا فضاء الوطن بنور الفداء والحرية. و نعى الأنبا موسى أسقف الشباب، الضحايا المصريين المسيحيين، قائلا: "شهداء من أجل المسيح، قال الرب أن صوت دم هابيل يصرخ من الأرض ".. وأضاف "الرب اخبرنا عن الاستشهاد هو يقبل نفوس شهدائه الأطهار الذين قتلوا لأنهم مسيحيين" . وقال الأنبا رافائيل سكرتير المجمع المقدس أن قتل المسيحيين لن يرهبهم بل بالعكس سيقوى إيمانهم وتمسكهم بإلاههم الحى، فالقوة ليست فى قتل الناس ولكن فى تحمل الإنسان الأسر والإرهاب والتهديد والقتل البشع دون أن يتزحزح عن إيمانه. وقال الدكتور فريدي البياضي القيادي بالحزب المصري الديمقراطي و البرلماني السابق بأن الضربة الجوية التي قامت بها قواتنا الباسلة ضد مواقع داعش هي أسرع رد تقوم به دولة بل هي رد فوري على الجريمة الوحشية التي ارتكبتها عناصر همجية و أرى ان الضربة كانت مهمة ليعرف القاصي والداني أن الدم المصري ليس رخيصاً و أن جيشنا لازال هو الاقوى في المنطقة. وقال القس بولس عويضة أننا نعزي مصر وأنفسنا والرئيس والدولة بأكملها في مصابنا، ونشكر الله أن هناك شهداء لنا يشفعون ويصلون لأجلنا في السماء، وأضاف أن الشهداء كما ظهروا في الفيديو كانوا يرفعون أعينهم للسماء كأنهم يطلبون من القدير أن يستلم أرواحهم، علي جانب أخر، نعي المطران الدكتور منير حنا أنيس رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية بمصر وشمال أفريقيا والقرن الأفريقي شهداء الوطن، كما دعا المجتمع الدولي والحكومة المصرية للتصدي لهذه الجماعات الإرهابية التى تفشت فى هذه المنطقة بأكثر صرامة، مطالباً ضرورة تسهيل إعادة جميع المصريين من ليبيا بأقصى سرعة ممكنة وجه عدد من رجال الدين المسيحى الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسى الذى ثأر للشهداء المصريين من القتلة والمجرمين كما قدموا له الشكر على الموقف الانسانى بزيارة الكاتدرائية لتقديم واجب العزاء فى ابناءة المصريين وطالبوا بتكاتف المصريين صفا واحدا خلف القيادة السياسية لمحاربة الارهاب وقالوا ان محاولات الوقيعة بين ابناء الشعب المصرى التى كان تنظيم داعش يهدف لها لن تنجح فقد وقف اخوتنا المسلمين فى المقدمة لادانه هذا العمل الخسيس وطالبوا بسرعة القضاء عليه قال الانبا مرقس اسقف شبرا الخيمة وتوابعها ان اللفتة الانسانية الابوية الجديدة للرئيس السيسى وزيارتة للكاتدرائية لتقديم واجب العزاء فى ابنائه لقداسة البابا تواضروس تؤكد انه رئيس لكل المصريين وقد اسعدنا جميعا وقال ان الرئيس ارسى مبدأ ضرب الارهاب فى موقعه ودعا مجلس الامن والامم المتحدة لمساعدة الدول فى القضاء على الارهاب فى اى مكان وان يكون هناك تعاون كامل فى ذلك واضاف انه كان على يقين ان الرئيس سيتخذ قرارا بالثأر لابناءة من القتلة المجرمين الذين كان هدفهم الوقيعة بين ابناء الشعب المصرى لكنهم لن يفلحوا حيث شاهدنا اخوتنا المسلمين فى جميع الدول اول من تعاطفوا معنا كما ان الجيش المصرى هو الذى اخذ بالثأر لابناء مصروقال ان الكنيسة المصرية تعودت على تقديم دماء ابنائها من اجل المسيحية ومن اجل الوطن قال الدكتور القس اندرية زكى نائب رئيس الطائفة الانجيلية بمصر ان العمل الارهابى الخسيس الذى تم ارتكابه ضد مصريين ابرياء ينم على ان الذى ارتكبه هم جماعة ارهابية بكل المقاييس تفتقد الى كل المبادىء الانسانية يجب مواجهتها بالحزم ووجه الشكر على موقف الرئيس السيسى السريع الذى تمثل فى البيان واجتماع مجلس الدفاع الوطنى والتحرك السريع بالضربة الجوية لاستئصال هذا الورم الخبيث وقال نحن متماسكون فى مصر لا يفرق بيننا مثل هذه الاعمال الجبانه ونقف خلف قيادتنا وندعم خطوات الرئيس واضاف نائب رئيس الطائفة الانجيلية قائلا ان ثورة 30 يونيو جاءت لتحرير الامة العربية من هذا الارهاب الاسود وستستمر مصر فى قيادة المنطقة بتعاون المجتمع الدولى واصدر الدكتور القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الإنجيلية بيانا ادان خلاله الحادث الفاجعه الذى أرتكبه تنظيم داعش الإرهابي و تجردوا من أبسط صفات الإنسانية إذ قاموا بذبح 21 إنساناً لا ذنب لهم سوى هويتهم المصرية المسيحية.ودعا الكنيسة للصلاة من اجل تعزية أهالي الشهداء الأبرياء و أن يعطى الله الحكمة للقيادة السياسية المصرية لإدارة الأزمة التي يتعرض لها الوطن و المواطنين و نطالب شعبنا و كنائسنا بالصوم و الصلاة من أجل أن يأمر الله بسلام بدلاً من الحروب و أن تتوقف بحور الدماء و الله الديًان قادر ان يدين الأشرار و يبطل مشورتهم و خططهم المدمرة. كما اصدرغبطة البطريرك الانبا ابراهيم اسحق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر بيانا قبل سفره الى روما قال فيه ان الأمر يتطلب منا جميعاً أن نقف صفاً واحداً شعبا وقيادة، موجها الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي و لقواتنا المسلحة المخلصة وخصوصا القوات الجوية على سرعة الرد فالدم المصري غالي وكريم صعدت أرواح الشهداء إلي موكب المجد بعد أن أشعلوا فضاء الوطن بنور الفداء والحرية. و نعى الأنبا موسى أسقف الشباب، الضحايا المصريين المسيحيين، قائلا: "شهداء من أجل المسيح، قال الرب أن صوت دم هابيل يصرخ من الأرض ".. وأضاف "الرب اخبرنا عن الاستشهاد هو يقبل نفوس شهدائه الأطهار الذين قتلوا لأنهم مسيحيين" . وقال الأنبا رافائيل سكرتير المجمع المقدس أن قتل المسيحيين لن يرهبهم بل بالعكس سيقوى إيمانهم وتمسكهم بإلاههم الحى، فالقوة ليست فى قتل الناس ولكن فى تحمل الإنسان الأسر والإرهاب والتهديد والقتل البشع دون أن يتزحزح عن إيمانه. وقال الدكتور فريدي البياضي القيادي بالحزب المصري الديمقراطي و البرلماني السابق بأن الضربة الجوية التي قامت بها قواتنا الباسلة ضد مواقع داعش هي أسرع رد تقوم به دولة بل هي رد فوري على الجريمة الوحشية التي ارتكبتها عناصر همجية و أرى ان الضربة كانت مهمة ليعرف القاصي والداني أن الدم المصري ليس رخيصاً و أن جيشنا لازال هو الاقوى في المنطقة. وقال القس بولس عويضة أننا نعزي مصر وأنفسنا والرئيس والدولة بأكملها في مصابنا، ونشكر الله أن هناك شهداء لنا يشفعون ويصلون لأجلنا في السماء، وأضاف أن الشهداء كما ظهروا في الفيديو كانوا يرفعون أعينهم للسماء كأنهم يطلبون من القدير أن يستلم أرواحهم، علي جانب أخر، نعي المطران الدكتور منير حنا أنيس رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية بمصر وشمال أفريقيا والقرن الأفريقي شهداء الوطن، كما دعا المجتمع الدولي والحكومة المصرية للتصدي لهذه الجماعات الإرهابية التى تفشت فى هذه المنطقة بأكثر صرامة، مطالباً ضرورة تسهيل إعادة جميع المصريين من ليبيا بأقصى سرعة ممكنة