عيار 21 الآن.. سعر الذهب اليوم في بداية تعاملات الإثنين 6 مايو 2024    حركة القطارات| 45 دقيقة تأخير بين قليوب والزقازيق والمنصورة.. الاثنين 6 مايو    تراجع سعر الفراخ البيضاء؟.. أسعار الدواجن والبيض في الشرقية الإثنين 6 مايو 2024    الأقصر تحددد شروط التصالح فى مخالفات البناء وبدء تلقي الطلبات الثلاثاء    انطلاق قطار مفاجآت شم النسيم من القاهرة حتى سيدي جابر    طائرات الاحتلال الإسرائيلي تشن غارات عنيفة شمال بيت لاهيا    تزامنا مع بدء الإخلاء.. تحذير من جيش الاحتلال إلى الفلسطينيين في رفح    عاجل.. أوكرانيا تعلن تدمير 12 مسيرة روسية    محمد صلاح يُحمل جوزيه جوميز نتيجة خسارة الزمالك أمام سموحة    مصرع طالب ثانوي وإصابة آخرين في حادث تصادم بدائري الإسماعيلية    موعد وقفة عرفات 1445 ه وعيد الأضحى 2024 وعدد أيام الإجازة في مصر    وسيم السيسي يعلق علي موجة الانتقادات التي تعرض لها "زاهي حواس".. قصة انشقاق البحر لسيدنا موسى "غير صحيحة"    سعر التذكرة 20 جنيها.. إقبال كبير على الحديقة الدولية في شم النسيم    أخبار التكنولوجيا| أفضل موبايل سامسونج للفئة المتوسطة بسعر مناسب وإمكانيات هتبهرك تسريبات حول أحدث هواتف من Oppo وOnePlus Nord CE 4 Lite    بمناسبة ذكرى ميلادها ال 93، محطات في حياة ماجدة الصباحي    البحوث الفلكية تكشف موعد غرة شهر ذي القعدة    طبيب يكشف عن العادات الضارة أثناء الاحتفال بشم النسيم    موعد مباراة نابولي ضد أودينيزي اليوم الإثنين 6-5-2024 والقنوات الناقلة    خبير تحكيمي: حزين على مستوى محمود البنا    تعاون مثمر في مجال المياه الإثنين بين مصر والسودان    حمادة هلال يكشف كواليس أغنية «لقيناك حابس» في المداح: صاحبتها مش موجودة    أحوال جوية غير مستقرة في شمال سيناء وسقوط أمطار خفيفة    "لافروف": لا أحد بالغرب جاد في التفاوض لإنهاء الحرب الأوكرانية    «القاهرة الإخبارية»: 20 شهيدا وإصابات إثر قصف إسرائيلي ل11 منزلا برفح الفلسطينية    أول شهادةٍ تاريخية للنور المقدس تعود للقديس غريغوريوس المنير    إلهام الكردوسي تكشف ل«بين السطور» عن أول قصة حب في حياة الدكتور مجدي يعقوب    بسكويت اليانسون.. القرمشة والطعم الشهي    محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان    تزامنا مع شم النسيم.. افتتاح ميدان "سينما ريكس" بالمنشية عقب تطويره    من بلد واحدة.. أسماء مصابي حادث سيارة عمال اليومية بالصف    "كانت محملة عمال يومية".. انقلاب سيارة ربع نقل بالصف والحصيلة 13 مصاباً    تخفيضات على التذاكر وشهادات المعاش بالدولار.. "الهجرة" تعلن مفاجأة سارة للمصريين بالخارج    ما المحذوفات التي أقرتها التعليم لطلاب الثانوية في مادتي التاريخ والجغرافيا؟    خالد مرتجي: مريم متولي لن تعود للأهلي نهائياً    مدحت شلبي يكشف تطورات جديدة في أزمة افشة مع كولر في الأهلي    الجمهور يغني أغنية "عمري معاك" مع أنغام خلال حفلها بدبي (صور)    برنامج مكثف لقوافل الدعوة المشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء في محافظات الجمهورية    هل يجوز تعدد النية فى الصلاة؟.. أمين الفتوى يُجيب -(فيديو)    أقباط الأقصر يحتفلون بعيد القيامة المجيد على كورنيش النيل (فيديو)    بعد ارتفاعها.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الإثنين 6 مايو 2024 في المصانع والأسواق    قادة الدول الإسلامية يدعون العالم لوقف الإبادة ضد الفلسطينيين    فرج عامر: سموحة استحق الفوز ضد الزمالك والبنا عيشني حالة توتر طوال المباراة    رئيس البنك الأهلي: متمسكون باستمرار طارق مصطفى.. وإيقاف المستحقات لنهاية الموسم    بيج ياسمين: عندى ارتخاء فى صمامات القلب ونفسي أموت وأنا بتمرن    مصطفى عمار: «السرب» عمل فني ضخم يتناول عملية للقوات الجوية    حظك اليوم برج الحوت الاثنين 6-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    يمن الحماقي ل قصواء الخلالي: مشروع رأس الحكمة قبلة حياة للاقتصاد المصري    كشف ملابسات العثور على جثة مجهولة الهوية بمصرف فى القناطر الخيرية    الإفتاء: احترام خصوصيات الناس واجب شرعي وأخلاقي    عاجل - انفجار ضخم يهز مخيم نور شمس شمال الضفة الغربية.. ماذا يحدث في فلسطين الآن؟    بعد عملية نوعية للقسام .. نزيف نتنياهو في "نستاريم" هل يعيد حساباته باجتياح رفح؟    الأوقاف: تعليمات بعدم وضع اي صندوق تبرع بالمساجد دون علم الوزارة    تؤدي إلى الفشل الكلوي وارتفاع ضغط الدم.. الصحة تحذر من تناول الأسماك المملحة    تعزيز صحة الأطفال من خلال تناول الفواكه.. فوائد غذائية لنموهم وتطورهم    لفتة طيبة.. طلاب هندسة أسوان يطورون مسجد الكلية بدلا من حفل التخرج    المدينة الشبابية ببورسعيد تستضيف معسكر منتخب مصر الشابات لكرة اليد مواليد 2004    "العطاء بلا مقابل".. أمينة الفتوى تحدد صفات الحب الصادق بين الزوجين    شم النسيم 2024 يوم الإثنين.. الإفتاء توضح هل الصيام فيه حرام؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مواطنو العريش: تخصيص 10 مليار جنية لتنمية سيناء فتح باب الامل لتحقيق طموحات التنمية
استكمال ترعة السلام ومشروع السكة الحديد وجامعة سيناء والمصانع علي قائمة اولويات مشروعات التنمية

اعلان الرئيس السيسي بشان تخصيص 10 مليار جنية لتنمية وتعمير سيناء فتح باب الامال والطموحات لدي أبناءها الذين يرون انها خطوة جادة من جانب الدولة للسعي نحو تحقيق تنمية حقيقية علي ارض سيناء في مختلف القطاعات
الامل بدأ ينشد ملامحه من جديد كي تعود طموحات وابناء سيناء من جديد ليكون لها صدي علي ارض الواقع فكثيرا ما طالبنا بإقامة مشروعات تحقق الاستثمار الامل لثروات سيناء التعدينية .
بل تمثل سيناء منطقة واعدة للخروج من الوادي الضيق الي الاقاق الرحبة لاستيعاب الزيادة السكانية لتوطين 3 ملاين نسمه وما يتطلبه ذلك من اقامة لمجتمعات عمرانية جديدة .
وقال الدكتور حبشي النادي عميد كلية العلوم بالعريش ان إقامة جامعة الحكومية في سيناء بداية لتحقيق تنمية شاملة خاصة وان الاهتمام بالعلم يحقق طموحات الدولة نحو تنمية شاملة كما ان استيعاب المئات من أبناء سيناء في كليات نوعية وتخصصية تضيف الي الجانب العلمي مؤهلات وتخصصات نادرة يستفيد منها الأسواق المحلية . بما يسهم كثيرا في دفع عجلة التنمة وتوفير الكوادر اللازمة للعمل في المشروعات الاستثمارية حسب احتياجاتها من التخصصات لمختلفة .
واكد المهندس رمضان سرحان عضو مجلس الشعب السابق علي ضرورة استكمال مشروع ترعة السلام لاستزراع 400 الف فدان علي ارض سيناء سيتيح معها مجتمعات عمرانية وزراعية بحيث يكون لشباب الخريجين الحق في تمليك الأراضي, الي جانب الشركات الاستثمارية ألكبري وبالتالي ستكون سيناء سلة الغذاء لمصر كلها بما تنتجه من محاصيل متميزة وفي اوقات السنة كلها سواء الخضروات او الفاكهة .
وقال ماهر بدوي رئيس لجنة المنازعات السابق بالعريش ان البداية ستكون من سيناء بشات تحقيق طموحات التنمية . كما ستكون نهاية الإرهاب من ارض سيناء المباركة ايضا لنبدأ فترة جديدة تحمل امال وطموحات سيناء لتعويضهم عن سنوات الحرمان
وطالب محمد غانم من ابناء وسط سيناء بضرورة الاهتمام بمنطقة وسط سيناء واقامة مشروعات البنية الاساسية الداعمة للاستمثار والداعمة كذلك لتوطين السكان المحليين كضرورة قومية ملحة الان
و يقول محمد ابو عنقة من الحسنة بضرورة توصيل خط مياه ال1000مم من الإسماعيلية الي الجفجافة ومنها الي بغداد بتكلفة مليار جنية , لكن جدوي المشروع سيحقق سياسات وخطط الدولة في المستقبل القريب . مع الاهتمام بمنظومة التعليم بوسط سيناء باساليب غير تقليدية تحقق طموحات المنطقة بتخريج ابناء من نفس المنطقة لخدمتها في المستقبل .
وقال سلامة الرقيعي عضو مجلس الشعب السابق انه مطلوب الانتهاء اولا من المشروعات المفتوحة في أرجاء سيناء خاصة وان بعضها شبه متوقف ويحتاج الى تدبير الموارد للإنتهاء منها .
واكد علي ضرورة استكمال الخطط السابقة والحالية لكل المشروعات المتعلقة بشبه جزيرة سيناء بعد تحديثها وترتيب أولوياتها والتي تنتظر التمويل ولا تحتاج إلى بحث وتقرير وإنما هى موجودة من قبل لدى الأجهزة المعنية بتعمير سيناء.
والمطلوب رسم سياسات بمنهج مدروس وبموضوعية تتفق مع الواقع وتأخذ بالاستثمار الأمثل لكل مورد لتتحقق به التنمية المستدامة ويستفاد منه في تعزيز المنظومة الخدمية في كافة المجالات لتكون الرؤية متكاملة للأمن والتنمية معا .
وقائل صلاح البلك عضو المجلس الوطني لتنمية سيناء ان المشكلة ليست فى تخصيص مبالغ مالية ،هناك ما هو أصعب من ذلك بكثير .. وهو ضرورة تجهيز كوادر لإدارة ملقف التنمية في سيناء .مشيرا الي ان التمويل موجود لمشروعات خلال السنوات الماضية وكانت وزارة المالية تسترجع الاعتمادات مرة أخري .فالمشروع القومي لتنمية سيناء تم إعداده بشكل جيد لكن التنفيذ علي ارض الواقع لم يتحقق وفق ما كان مخطط له اذن المطلوب هو كيفية إدارة الملف بكوادر قادرة علي توجيه التمويل لإقامة المشروعات وفق ما هو مخطط لها . ولابد من وضع مخطط من جزأين "عاجل" لتلبية احتياجات السكان الملحة كمياه الشرب والمعديات وما شابه ...وأخرى طويلة الأمد تتعلق بتنمية حقيقية قابلة للتنفيذ على أن يرتبط كلاهما بجداول زمنية محددة .
0وطالب المهندس سامي الهواري رئس جمعية كنوز البرد ويل بضرورة إنشاء شركات مساهمه مصرية تضم على الأقل 100 شاب من أبناء سيناء ويخصص للشاب الواحد 5 افدنه على الأقل باراضى ترعه السلام. مع تشجيع الشباب علي اقامه المصانع والمشروعات الصغيرة فى المناطق الصناعية بسيناء بسعر التكلفة الإجمالية منخفض جداً او مجانى لسعر المتر . والاسراع في تنفيذ مشروع لتطوير بحيرة البردويل ورعايه الصيادين بمشروعات استزراع سمكى وانشاء قرى منخفضة التكاليف للصيادين بجوار ساحل بحيرة البردويل تفعيل دور الصندوق الاجتماعى بسيناء باتاحة الفرص للمشروعات متناهية الصغر وبالاخص للمراة المعيلة بنسبة لا تتعدى 2 % للاهتمام بالمشروعات الببئية المتميزة بها سيناء .
وقال عبد الله جهامة رئيس جمعية مجاهدي سيناء انه يتعين علي الدولة اقامة مشروعات تنموية واقتصادية كبري بمنطقة وسط سيناء، لما تحتويه من ثروات معدنية هائلة، وتحتاج فقط الي التصنيع، ما سيوفر فرص عمل للشباب وخلق مجتمع اقتصادي بالمنطقة، واالتي تعد بوابة الامن القومي المصري.
طالب جهامة بتنمية وتعمير الشريط الحدودي مع الجانب الاخر وانشاء ابار للزراعة وتحويل المنطقة من اللون الاصفر الي اللون الاخضر، مع الاهتمام بالصناعات القائمة علي المزروعات التي تشتهر بها شمال سيناء مثل الزيتون والخوخ والشمام.
واكد علي ضرورة شق ترعة امتداد لترعة الاسماعيلية لوجود الاراضي الصالحة للزراعة والتي تقدر بملايين الافدنة . والذي لا تحتاج الا لرفع المياه مرة واحدة، حيث ان لهذه الارض ميول بطول لا يقل عن 200 كيلومتر تجاه العريش، وستحقق الترعة في حالة انشائها توطين 5 مليون من ابناء المحافظات بجانب ابناء سيناء، وهذه الفكرة خطرت علي بال ابناء سيناء بعد ان فقدوا الامل وتحقق لنا الغاء المرحلة الاخيرة من مشروع ترعة السلام، والمستهدف منها حينها 135 الف فدان بمنطقة السر والقوارير، ولكن اهل سيناء ياملون ان تخصص حقيبة وزارية لتنمية سيناء علي غرار وزارة السد العالي لتوحي\د جهود التنمية علي ارض سيناء .
وأكد خليل مراحيل ابو لفيته، منسق العلاقات الخارجية للمنظمة المصرية لادارة الازمات وحقوق الانسان، ان ال10 مليارات ان تكون للتنمية الحقيقة من خلال استكمال ترعة السلام حتي السر والقوارير بوسط سيناء، لاستصلاح 80 الف فدان بالمنطقة، وتنمية وتعمير منطقتي الشيخ زويد ورفح، من خلال انشاء مشروعات تنموية في شتي القطاعات، وذلك لاتاحة فرص العمل للشباب.
واضاف ابو لفيته ان ابناء سيناء يتقدمون بالشكر للرئيس علي قراراته الاخيرة ومن بينها انشاء جامعة حكومية بسيناء تحت مسمي جامعة الملك عبد الله لرد الجميل والمعروف الي السعودية، صاحبة المواقف البطولية مع مصر منذ القدم.
وقال محمد هندي، رئيس حركة احرار سيناء، ان هذا القرار يعد قرارا جريئا واول خطوة حقيقية للقضاء علي الارهاب في سيناء، وبدء التنمية الحقيقية علي ارض سيناء، ولكن يجب ان تكون البداية بوسط سيناء، لوجود اكثر من 13 خامة تعدينية بالمنطقة تكفي لاقامة مشروعات استمارية ومصانع لعشرات السنين ير مستغلة كمصنع للرخام وللزجاج والاسمنت حيث ان سيناء غنية بالرمال التي تدخل في صناعة الزجاج، ومصانع للاسمنت بالاضافة الي الصناعات الثقيلة واستخراج الفحم، علي ان ان تكون العمالة من أبناء سيناء بعد تدريبهم بحيث يصبحوا قيادات لهذه المشروعات، وهذه اول نقطة للقضاء علي البطالة والارهاب داخل سيناء وداخل مصر.
المهندس عبد القادر سعيد رئيس جمعية تعاونية زراعية برفح الي ان منطقة شرق العريش اخذت شهره في الانتاج الزراعي المتميز.
حيث بلغت الكميات المصدرة من الخضر والفاكهة نحو 400 الف طن سنويا ولكن تراجعت هذه الكمية كثيرا وعلي الدولة ان تبح عن مخرج لاستعاد النشاط الزراعي وتربية المواشي والماعز.
واكد علي ضرورة قيام الحكومة بتنفيذ مشروعات تنموية اخري لاتاحة فرص عمل للشباب لاستثمار طاقاتهم وحماسهم في تحقيق دخل ثابت ورفع المستوي الاقتصادي للاسر في شمال سيناء
اعلان الرئيس السيسي بشان تخصيص 10 مليار جنية لتنمية وتعمير سيناء فتح باب الامال والطموحات لدي أبناءها الذين يرون انها خطوة جادة من جانب الدولة للسعي نحو تحقيق تنمية حقيقية علي ارض سيناء في مختلف القطاعات
الامل بدأ ينشد ملامحه من جديد كي تعود طموحات وابناء سيناء من جديد ليكون لها صدي علي ارض الواقع فكثيرا ما طالبنا بإقامة مشروعات تحقق الاستثمار الامل لثروات سيناء التعدينية .
بل تمثل سيناء منطقة واعدة للخروج من الوادي الضيق الي الاقاق الرحبة لاستيعاب الزيادة السكانية لتوطين 3 ملاين نسمه وما يتطلبه ذلك من اقامة لمجتمعات عمرانية جديدة .
وقال الدكتور حبشي النادي عميد كلية العلوم بالعريش ان إقامة جامعة الحكومية في سيناء بداية لتحقيق تنمية شاملة خاصة وان الاهتمام بالعلم يحقق طموحات الدولة نحو تنمية شاملة كما ان استيعاب المئات من أبناء سيناء في كليات نوعية وتخصصية تضيف الي الجانب العلمي مؤهلات وتخصصات نادرة يستفيد منها الأسواق المحلية . بما يسهم كثيرا في دفع عجلة التنمة وتوفير الكوادر اللازمة للعمل في المشروعات الاستثمارية حسب احتياجاتها من التخصصات لمختلفة .
واكد المهندس رمضان سرحان عضو مجلس الشعب السابق علي ضرورة استكمال مشروع ترعة السلام لاستزراع 400 الف فدان علي ارض سيناء سيتيح معها مجتمعات عمرانية وزراعية بحيث يكون لشباب الخريجين الحق في تمليك الأراضي, الي جانب الشركات الاستثمارية ألكبري وبالتالي ستكون سيناء سلة الغذاء لمصر كلها بما تنتجه من محاصيل متميزة وفي اوقات السنة كلها سواء الخضروات او الفاكهة .
وقال ماهر بدوي رئيس لجنة المنازعات السابق بالعريش ان البداية ستكون من سيناء بشات تحقيق طموحات التنمية . كما ستكون نهاية الإرهاب من ارض سيناء المباركة ايضا لنبدأ فترة جديدة تحمل امال وطموحات سيناء لتعويضهم عن سنوات الحرمان
وطالب محمد غانم من ابناء وسط سيناء بضرورة الاهتمام بمنطقة وسط سيناء واقامة مشروعات البنية الاساسية الداعمة للاستمثار والداعمة كذلك لتوطين السكان المحليين كضرورة قومية ملحة الان
و يقول محمد ابو عنقة من الحسنة بضرورة توصيل خط مياه ال1000مم من الإسماعيلية الي الجفجافة ومنها الي بغداد بتكلفة مليار جنية , لكن جدوي المشروع سيحقق سياسات وخطط الدولة في المستقبل القريب . مع الاهتمام بمنظومة التعليم بوسط سيناء باساليب غير تقليدية تحقق طموحات المنطقة بتخريج ابناء من نفس المنطقة لخدمتها في المستقبل .
وقال سلامة الرقيعي عضو مجلس الشعب السابق انه مطلوب الانتهاء اولا من المشروعات المفتوحة في أرجاء سيناء خاصة وان بعضها شبه متوقف ويحتاج الى تدبير الموارد للإنتهاء منها .
واكد علي ضرورة استكمال الخطط السابقة والحالية لكل المشروعات المتعلقة بشبه جزيرة سيناء بعد تحديثها وترتيب أولوياتها والتي تنتظر التمويل ولا تحتاج إلى بحث وتقرير وإنما هى موجودة من قبل لدى الأجهزة المعنية بتعمير سيناء.
والمطلوب رسم سياسات بمنهج مدروس وبموضوعية تتفق مع الواقع وتأخذ بالاستثمار الأمثل لكل مورد لتتحقق به التنمية المستدامة ويستفاد منه في تعزيز المنظومة الخدمية في كافة المجالات لتكون الرؤية متكاملة للأمن والتنمية معا .
وقائل صلاح البلك عضو المجلس الوطني لتنمية سيناء ان المشكلة ليست فى تخصيص مبالغ مالية ،هناك ما هو أصعب من ذلك بكثير .. وهو ضرورة تجهيز كوادر لإدارة ملقف التنمية في سيناء .مشيرا الي ان التمويل موجود لمشروعات خلال السنوات الماضية وكانت وزارة المالية تسترجع الاعتمادات مرة أخري .فالمشروع القومي لتنمية سيناء تم إعداده بشكل جيد لكن التنفيذ علي ارض الواقع لم يتحقق وفق ما كان مخطط له اذن المطلوب هو كيفية إدارة الملف بكوادر قادرة علي توجيه التمويل لإقامة المشروعات وفق ما هو مخطط لها . ولابد من وضع مخطط من جزأين "عاجل" لتلبية احتياجات السكان الملحة كمياه الشرب والمعديات وما شابه ...وأخرى طويلة الأمد تتعلق بتنمية حقيقية قابلة للتنفيذ على أن يرتبط كلاهما بجداول زمنية محددة .
0وطالب المهندس سامي الهواري رئس جمعية كنوز البرد ويل بضرورة إنشاء شركات مساهمه مصرية تضم على الأقل 100 شاب من أبناء سيناء ويخصص للشاب الواحد 5 افدنه على الأقل باراضى ترعه السلام. مع تشجيع الشباب علي اقامه المصانع والمشروعات الصغيرة فى المناطق الصناعية بسيناء بسعر التكلفة الإجمالية منخفض جداً او مجانى لسعر المتر . والاسراع في تنفيذ مشروع لتطوير بحيرة البردويل ورعايه الصيادين بمشروعات استزراع سمكى وانشاء قرى منخفضة التكاليف للصيادين بجوار ساحل بحيرة البردويل تفعيل دور الصندوق الاجتماعى بسيناء باتاحة الفرص للمشروعات متناهية الصغر وبالاخص للمراة المعيلة بنسبة لا تتعدى 2 % للاهتمام بالمشروعات الببئية المتميزة بها سيناء .
وقال عبد الله جهامة رئيس جمعية مجاهدي سيناء انه يتعين علي الدولة اقامة مشروعات تنموية واقتصادية كبري بمنطقة وسط سيناء، لما تحتويه من ثروات معدنية هائلة، وتحتاج فقط الي التصنيع، ما سيوفر فرص عمل للشباب وخلق مجتمع اقتصادي بالمنطقة، واالتي تعد بوابة الامن القومي المصري.
طالب جهامة بتنمية وتعمير الشريط الحدودي مع الجانب الاخر وانشاء ابار للزراعة وتحويل المنطقة من اللون الاصفر الي اللون الاخضر، مع الاهتمام بالصناعات القائمة علي المزروعات التي تشتهر بها شمال سيناء مثل الزيتون والخوخ والشمام.
واكد علي ضرورة شق ترعة امتداد لترعة الاسماعيلية لوجود الاراضي الصالحة للزراعة والتي تقدر بملايين الافدنة . والذي لا تحتاج الا لرفع المياه مرة واحدة، حيث ان لهذه الارض ميول بطول لا يقل عن 200 كيلومتر تجاه العريش، وستحقق الترعة في حالة انشائها توطين 5 مليون من ابناء المحافظات بجانب ابناء سيناء، وهذه الفكرة خطرت علي بال ابناء سيناء بعد ان فقدوا الامل وتحقق لنا الغاء المرحلة الاخيرة من مشروع ترعة السلام، والمستهدف منها حينها 135 الف فدان بمنطقة السر والقوارير، ولكن اهل سيناء ياملون ان تخصص حقيبة وزارية لتنمية سيناء علي غرار وزارة السد العالي لتوحي\د جهود التنمية علي ارض سيناء .
وأكد خليل مراحيل ابو لفيته، منسق العلاقات الخارجية للمنظمة المصرية لادارة الازمات وحقوق الانسان، ان ال10 مليارات ان تكون للتنمية الحقيقة من خلال استكمال ترعة السلام حتي السر والقوارير بوسط سيناء، لاستصلاح 80 الف فدان بالمنطقة، وتنمية وتعمير منطقتي الشيخ زويد ورفح، من خلال انشاء مشروعات تنموية في شتي القطاعات، وذلك لاتاحة فرص العمل للشباب.
واضاف ابو لفيته ان ابناء سيناء يتقدمون بالشكر للرئيس علي قراراته الاخيرة ومن بينها انشاء جامعة حكومية بسيناء تحت مسمي جامعة الملك عبد الله لرد الجميل والمعروف الي السعودية، صاحبة المواقف البطولية مع مصر منذ القدم.
وقال محمد هندي، رئيس حركة احرار سيناء، ان هذا القرار يعد قرارا جريئا واول خطوة حقيقية للقضاء علي الارهاب في سيناء، وبدء التنمية الحقيقية علي ارض سيناء، ولكن يجب ان تكون البداية بوسط سيناء، لوجود اكثر من 13 خامة تعدينية بالمنطقة تكفي لاقامة مشروعات استمارية ومصانع لعشرات السنين ير مستغلة كمصنع للرخام وللزجاج والاسمنت حيث ان سيناء غنية بالرمال التي تدخل في صناعة الزجاج، ومصانع للاسمنت بالاضافة الي الصناعات الثقيلة واستخراج الفحم، علي ان ان تكون العمالة من أبناء سيناء بعد تدريبهم بحيث يصبحوا قيادات لهذه المشروعات، وهذه اول نقطة للقضاء علي البطالة والارهاب داخل سيناء وداخل مصر.
المهندس عبد القادر سعيد رئيس جمعية تعاونية زراعية برفح الي ان منطقة شرق العريش اخذت شهره في الانتاج الزراعي المتميز.
حيث بلغت الكميات المصدرة من الخضر والفاكهة نحو 400 الف طن سنويا ولكن تراجعت هذه الكمية كثيرا وعلي الدولة ان تبح عن مخرج لاستعاد النشاط الزراعي وتربية المواشي والماعز.
واكد علي ضرورة قيام الحكومة بتنفيذ مشروعات تنموية اخري لاتاحة فرص عمل للشباب لاستثمار طاقاتهم وحماسهم في تحقيق دخل ثابت ورفع المستوي الاقتصادي للاسر في شمال سيناء


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.