42 حزبا سياسيا: مناقشة الحوار الوطنى العدوان الإسرائيلي على رفح يؤكد اصطفاف الجميع خلف القيادة السياسية    جامعة كفر الشيخ تفوز بالمركز الأول ب النسخة 12 لمهرجان إبداع ب الدوري الثقافي المعلوماتي    في عامه ال 19.. المدير التنفيذي لبنك الطعام: صك الأضحية باب فرحة الملايين    تفاصيل اجتماع وزير الداخلية ونظيره الفلسطيني    تأييد حبس أحمد طنطاوي سنة في قضية التوكيلات المزورة    الحكومة تدرس التحول إلى الدعم النقدي بدءًا من 2025-2026    فيتو تكشف في عددها الجديد، صحة المصريين.. خط أحمر    محافظ كفرالشيخ يتفقد أعمال تطوير وتوسعة شارع صلاح سالم بعاصمة المحافظة    مجلس جامعة أسوان يناقش سير امتحانات الفصل الدراسي الثاني لعام 2024/2023    رئيس "أميدا": نعتزم تدشين مركز استراتيجي في مصر لحفظ بيانات الدول الأعضاء    المراكز التكنولوجية بالشرقية تستقبل 11 ألف طلب تصالح في مخالفات البناء    منظمة الأغذية والزراعة: مصر العاشر عالميا في إنتاج زيت الزيتون    هيئة الرقابة المالية: اعتماد صندوق تأمين العاملين بشركة مصر للأسواق الحرة    القوات المسلحة: نجري تحقيقات في حادث إطلاق النيران بمنطقة الشريط الحدودي في رفح    المدعية العامة العسكرية الإسرائيلية: الغارة الجوية الأخيرة على رفح خطيرة للغاية    تاكيدا ل «المصري اليوم».. الزمالك يكشف هوية خليفة حلمي    فينيسيوس: مباراة بوروسيا دورتموند فريدة وعلينا البدأ بقوة منذ البداية    تجديد حبس المتهمين بالاعتداء على سائق وسرقته فى الجيزة 15 يوما    بتهمة الشروع في القتل.. المشدد 15 عامًا لتاجر في شبرا الخيمة    توقعات بمواعيد مختلفة لعيد الأضحى 2024 في العالم الإسلامي    حبس مدير أعمال الراحل حلمي بكر 3 سنوات وكفالة 50 ألف جنيه.. فيديو    كسر بالكتف والقدم.. وفاء عامر تكشف تفاصيل تعرضها لحادث خطير    "شو هالاجرام الإنسانية ماتت".. إليسا تعلق على مذبحة رفح    جامعة المنوفية تحصد مراكز متقدمة بمسابقة «إبداع 12»    يسرا: الفنانة الراحلة فاتن حمامة امرأة استثنائية بمعنى الكلمة    قص الأظافر ووضع المعطرات.. دار الإفتاء تحذر الحجاج من ارتكاب هذه الأفعال    حياة كريمة.. تقديم خدمات طبية مجانية لأهالى بيلا فى كفر الشيخ    حياة كريمة.. قافلة طبية شاملة لأهالى قرية "الشهيد الخيري" بالقنطرة غرب    لأصحاب الرجيم.. طريقة تحضير بيتزا توست بالفلفل الرومي    بدء الفعاليات التمهيدية للترويج لافتتاح النسخة الرابعة لحملة «مانحي أمل» في مصر    "متنورش العالي".. صبري فواز يكشف عن نصيحة لطفي لبيب له    إسكان البرلمان توصي بتشكيل لجنة لمعاينة مشروع الصرف الصحي في الجيزة    إعصار مدمر يضرب الهند وبنجلاديش.. مشاهد صادمة (فيديو)    قرارات جديدة بكلية الحقوق جامعة عين شمس 2024    وزير الإعلام البحرينى: العلاقات بين مصر والبحرين تتميز بخصوصية فريدة    بالصور: ياسر سليمان يطرب جمهوره بأغاني محمد رشدي على مسرح الجمهورية    سموحة يغلق ملف الدوري «مؤقتاً» ويستعد لمواجهة لافيينا فى كأس مصر غدًا    «الشيوخ» يناقش سياسة الحكومة بشأن حفظ مال الوقف وتنميته    يغسل الذنوب.. تعرف على فوائد أداء مناسك الحج    رفع الرايات الحمراء على شواطئ غرب الإسكندرية بسبب ارتفاع الأمواج    موعد رحيل جوارديولا عن مانشستر سيتي    وزير الرياضة يُشيد بنتائج التايكوندو في الألعاب الأوروبية ورفع الأثقال ببطولة العالم    «الداخلية»: تنظيم حملة للتبرع بالدم بقطاع الأمن المركزي    وزير الإسكان يتابع مشروعات تجديد أحياء القاهرة الإسلامية والفاطمية بالقاهرة    شريف العريان: لن أخوض انتخابات رئاسة اتحاد الخماسي الدورة المقبلة    رئيس لجنة الشئون الخارجية بالكونجرس الأمريكي: ملتزمون بدعم تايوان على جميع المستويات    أكثر من ألفي شخص دفنوا أحياء جراء الانهيار الأرضي في بابوا غينيا الجديدة    بينهم مصر.. زعماء 4 دول عربية يزورون الصين هذا الأسبوع    ضبط لصوص سرقوا دولارات من تجار بالسوق السوداء    وزير الصحة يدعو دول إقليم شرق المتوسط إلى دراسة أكثر تعمقا بشأن مفاوضات معاهدة الأوبئة    موعد وقفة عرفات 2024 وأهمية صيام يوم عرفة    لليوم الثاني.. تجهيز 200 شاحنة تمهيدا لإدخالها إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم    تحرير 1365 مخالفة للممتنعين عن تركيب الملصق الإلكتروني    جامعة القاهرة تحصد 22 جائزة فى المجالات الأدبية والعلمية بمهرجان إبداع    سيد معوض ينصح الأهلي برفع جودة المحترفين قبل كأس العالم 2025    هل حج الزوج من مال زوجته جائز؟.. دار الإفتاء تجيب (فيديو)    كولر: لم أستطع الفوز على صنداونز.. لا أحب لقب "جدي".. والجماهير تطالبني بال13    متى عيد الأضحى 2024 العد التنازلي| أفضل الأعمال    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مواطنو العريش: تخصيص 10 مليار جنية لتنمية سيناء فتح باب الامل لتحقيق طموحات التنمية

استكمال ترعة السلام ومشروع السكة الحديد وجامعة سيناء والمصانع علي قائمة اولويات مشروعات التنمية
اعلان الرئيس السيسي بشان تخصيص 10 مليار جنية لتنمية وتعمير سيناء فتح باب الامال والطموحات لدي أبناءها الذين يرون انها خطوة جادة من جانب الدولة للسعي نحو تحقيق تنمية حقيقية علي ارض سيناء في مختلف القطاعات
الامل بدأ ينشد ملامحه من جديد كي تعود طموحات وابناء سيناء من جديد ليكون لها صدي علي ارض الواقع فكثيرا ما طالبنا بإقامة مشروعات تحقق الاستثمار الامل لثروات سيناء التعدينية .
بل تمثل سيناء منطقة واعدة للخروج من الوادي الضيق الي الاقاق الرحبة لاستيعاب الزيادة السكانية لتوطين 3 ملاين نسمه وما يتطلبه ذلك من اقامة لمجتمعات عمرانية جديدة .
وقال الدكتور حبشي النادي عميد كلية العلوم بالعريش ان إقامة جامعة الحكومية في سيناء بداية لتحقيق تنمية شاملة خاصة وان الاهتمام بالعلم يحقق طموحات الدولة نحو تنمية شاملة كما ان استيعاب المئات من أبناء سيناء في كليات نوعية وتخصصية تضيف الي الجانب العلمي مؤهلات وتخصصات نادرة يستفيد منها الأسواق المحلية . بما يسهم كثيرا في دفع عجلة التنمة وتوفير الكوادر اللازمة للعمل في المشروعات الاستثمارية حسب احتياجاتها من التخصصات لمختلفة .
واكد المهندس رمضان سرحان عضو مجلس الشعب السابق علي ضرورة استكمال مشروع ترعة السلام لاستزراع 400 الف فدان علي ارض سيناء سيتيح معها مجتمعات عمرانية وزراعية بحيث يكون لشباب الخريجين الحق في تمليك الأراضي, الي جانب الشركات الاستثمارية ألكبري وبالتالي ستكون سيناء سلة الغذاء لمصر كلها بما تنتجه من محاصيل متميزة وفي اوقات السنة كلها سواء الخضروات او الفاكهة .
وقال ماهر بدوي رئيس لجنة المنازعات السابق بالعريش ان البداية ستكون من سيناء بشات تحقيق طموحات التنمية . كما ستكون نهاية الإرهاب من ارض سيناء المباركة ايضا لنبدأ فترة جديدة تحمل امال وطموحات سيناء لتعويضهم عن سنوات الحرمان
وطالب محمد غانم من ابناء وسط سيناء بضرورة الاهتمام بمنطقة وسط سيناء واقامة مشروعات البنية الاساسية الداعمة للاستمثار والداعمة كذلك لتوطين السكان المحليين كضرورة قومية ملحة الان
و يقول محمد ابو عنقة من الحسنة بضرورة توصيل خط مياه ال1000مم من الإسماعيلية الي الجفجافة ومنها الي بغداد بتكلفة مليار جنية , لكن جدوي المشروع سيحقق سياسات وخطط الدولة في المستقبل القريب . مع الاهتمام بمنظومة التعليم بوسط سيناء باساليب غير تقليدية تحقق طموحات المنطقة بتخريج ابناء من نفس المنطقة لخدمتها في المستقبل .
وقال سلامة الرقيعي عضو مجلس الشعب السابق انه مطلوب الانتهاء اولا من المشروعات المفتوحة في أرجاء سيناء خاصة وان بعضها شبه متوقف ويحتاج الى تدبير الموارد للإنتهاء منها .
واكد علي ضرورة استكمال الخطط السابقة والحالية لكل المشروعات المتعلقة بشبه جزيرة سيناء بعد تحديثها وترتيب أولوياتها والتي تنتظر التمويل ولا تحتاج إلى بحث وتقرير وإنما هى موجودة من قبل لدى الأجهزة المعنية بتعمير سيناء.
والمطلوب رسم سياسات بمنهج مدروس وبموضوعية تتفق مع الواقع وتأخذ بالاستثمار الأمثل لكل مورد لتتحقق به التنمية المستدامة ويستفاد منه في تعزيز المنظومة الخدمية في كافة المجالات لتكون الرؤية متكاملة للأمن والتنمية معا .
وقائل صلاح البلك عضو المجلس الوطني لتنمية سيناء ان المشكلة ليست فى تخصيص مبالغ مالية ،هناك ما هو أصعب من ذلك بكثير .. وهو ضرورة تجهيز كوادر لإدارة ملقف التنمية في سيناء .مشيرا الي ان التمويل موجود لمشروعات خلال السنوات الماضية وكانت وزارة المالية تسترجع الاعتمادات مرة أخري .فالمشروع القومي لتنمية سيناء تم إعداده بشكل جيد لكن التنفيذ علي ارض الواقع لم يتحقق وفق ما كان مخطط له اذن المطلوب هو كيفية إدارة الملف بكوادر قادرة علي توجيه التمويل لإقامة المشروعات وفق ما هو مخطط لها . ولابد من وضع مخطط من جزأين "عاجل" لتلبية احتياجات السكان الملحة كمياه الشرب والمعديات وما شابه ...وأخرى طويلة الأمد تتعلق بتنمية حقيقية قابلة للتنفيذ على أن يرتبط كلاهما بجداول زمنية محددة .
0وطالب المهندس سامي الهواري رئس جمعية كنوز البرد ويل بضرورة إنشاء شركات مساهمه مصرية تضم على الأقل 100 شاب من أبناء سيناء ويخصص للشاب الواحد 5 افدنه على الأقل باراضى ترعه السلام. مع تشجيع الشباب علي اقامه المصانع والمشروعات الصغيرة فى المناطق الصناعية بسيناء بسعر التكلفة الإجمالية منخفض جداً او مجانى لسعر المتر . والاسراع في تنفيذ مشروع لتطوير بحيرة البردويل ورعايه الصيادين بمشروعات استزراع سمكى وانشاء قرى منخفضة التكاليف للصيادين بجوار ساحل بحيرة البردويل تفعيل دور الصندوق الاجتماعى بسيناء باتاحة الفرص للمشروعات متناهية الصغر وبالاخص للمراة المعيلة بنسبة لا تتعدى 2 % للاهتمام بالمشروعات الببئية المتميزة بها سيناء .
وقال عبد الله جهامة رئيس جمعية مجاهدي سيناء انه يتعين علي الدولة اقامة مشروعات تنموية واقتصادية كبري بمنطقة وسط سيناء، لما تحتويه من ثروات معدنية هائلة، وتحتاج فقط الي التصنيع، ما سيوفر فرص عمل للشباب وخلق مجتمع اقتصادي بالمنطقة، واالتي تعد بوابة الامن القومي المصري.
طالب جهامة بتنمية وتعمير الشريط الحدودي مع الجانب الاخر وانشاء ابار للزراعة وتحويل المنطقة من اللون الاصفر الي اللون الاخضر، مع الاهتمام بالصناعات القائمة علي المزروعات التي تشتهر بها شمال سيناء مثل الزيتون والخوخ والشمام.
واكد علي ضرورة شق ترعة امتداد لترعة الاسماعيلية لوجود الاراضي الصالحة للزراعة والتي تقدر بملايين الافدنة . والذي لا تحتاج الا لرفع المياه مرة واحدة، حيث ان لهذه الارض ميول بطول لا يقل عن 200 كيلومتر تجاه العريش، وستحقق الترعة في حالة انشائها توطين 5 مليون من ابناء المحافظات بجانب ابناء سيناء، وهذه الفكرة خطرت علي بال ابناء سيناء بعد ان فقدوا الامل وتحقق لنا الغاء المرحلة الاخيرة من مشروع ترعة السلام، والمستهدف منها حينها 135 الف فدان بمنطقة السر والقوارير، ولكن اهل سيناء ياملون ان تخصص حقيبة وزارية لتنمية سيناء علي غرار وزارة السد العالي لتوحي\د جهود التنمية علي ارض سيناء .
وأكد خليل مراحيل ابو لفيته، منسق العلاقات الخارجية للمنظمة المصرية لادارة الازمات وحقوق الانسان، ان ال10 مليارات ان تكون للتنمية الحقيقة من خلال استكمال ترعة السلام حتي السر والقوارير بوسط سيناء، لاستصلاح 80 الف فدان بالمنطقة، وتنمية وتعمير منطقتي الشيخ زويد ورفح، من خلال انشاء مشروعات تنموية في شتي القطاعات، وذلك لاتاحة فرص العمل للشباب.
واضاف ابو لفيته ان ابناء سيناء يتقدمون بالشكر للرئيس علي قراراته الاخيرة ومن بينها انشاء جامعة حكومية بسيناء تحت مسمي جامعة الملك عبد الله لرد الجميل والمعروف الي السعودية، صاحبة المواقف البطولية مع مصر منذ القدم.
وقال محمد هندي، رئيس حركة احرار سيناء، ان هذا القرار يعد قرارا جريئا واول خطوة حقيقية للقضاء علي الارهاب في سيناء، وبدء التنمية الحقيقية علي ارض سيناء، ولكن يجب ان تكون البداية بوسط سيناء، لوجود اكثر من 13 خامة تعدينية بالمنطقة تكفي لاقامة مشروعات استمارية ومصانع لعشرات السنين ير مستغلة كمصنع للرخام وللزجاج والاسمنت حيث ان سيناء غنية بالرمال التي تدخل في صناعة الزجاج، ومصانع للاسمنت بالاضافة الي الصناعات الثقيلة واستخراج الفحم، علي ان ان تكون العمالة من أبناء سيناء بعد تدريبهم بحيث يصبحوا قيادات لهذه المشروعات، وهذه اول نقطة للقضاء علي البطالة والارهاب داخل سيناء وداخل مصر.
المهندس عبد القادر سعيد رئيس جمعية تعاونية زراعية برفح الي ان منطقة شرق العريش اخذت شهره في الانتاج الزراعي المتميز.
حيث بلغت الكميات المصدرة من الخضر والفاكهة نحو 400 الف طن سنويا ولكن تراجعت هذه الكمية كثيرا وعلي الدولة ان تبح عن مخرج لاستعاد النشاط الزراعي وتربية المواشي والماعز.
واكد علي ضرورة قيام الحكومة بتنفيذ مشروعات تنموية اخري لاتاحة فرص عمل للشباب لاستثمار طاقاتهم وحماسهم في تحقيق دخل ثابت ورفع المستوي الاقتصادي للاسر في شمال سيناء
مواطنو العريش: تخصيص 10 مليار جنية لتنمية سيناء فتح باب الامل لتحقيق طموحات التنمية
استكمال ترعة السلام ومشروع السكة الحديد وجامعة سيناء والمصانع علي قائمة اولويات مشروعات التنمية
اعلان الرئيس السيسي بشان تخصيص 10 مليار جنية لتنمية وتعمير سيناء فتح باب الامال والطموحات لدي أبناءها الذين يرون انها خطوة جادة من جانب الدولة للسعي نحو تحقيق تنمية حقيقية علي ارض سيناء في مختلف القطاعات
الامل بدأ ينشد ملامحه من جديد كي تعود طموحات وابناء سيناء من جديد ليكون لها صدي علي ارض الواقع فكثيرا ما طالبنا بإقامة مشروعات تحقق الاستثمار الامل لثروات سيناء التعدينية .
بل تمثل سيناء منطقة واعدة للخروج من الوادي الضيق الي الاقاق الرحبة لاستيعاب الزيادة السكانية لتوطين 3 ملاين نسمه وما يتطلبه ذلك من اقامة لمجتمعات عمرانية جديدة .
وقال الدكتور حبشي النادي عميد كلية العلوم بالعريش ان إقامة جامعة الحكومية في سيناء بداية لتحقيق تنمية شاملة خاصة وان الاهتمام بالعلم يحقق طموحات الدولة نحو تنمية شاملة كما ان استيعاب المئات من أبناء سيناء في كليات نوعية وتخصصية تضيف الي الجانب العلمي مؤهلات وتخصصات نادرة يستفيد منها الأسواق المحلية . بما يسهم كثيرا في دفع عجلة التنمة وتوفير الكوادر اللازمة للعمل في المشروعات الاستثمارية حسب احتياجاتها من التخصصات لمختلفة .
واكد المهندس رمضان سرحان عضو مجلس الشعب السابق علي ضرورة استكمال مشروع ترعة السلام لاستزراع 400 الف فدان علي ارض سيناء سيتيح معها مجتمعات عمرانية وزراعية بحيث يكون لشباب الخريجين الحق في تمليك الأراضي, الي جانب الشركات الاستثمارية ألكبري وبالتالي ستكون سيناء سلة الغذاء لمصر كلها بما تنتجه من محاصيل متميزة وفي اوقات السنة كلها سواء الخضروات او الفاكهة .
وقال ماهر بدوي رئيس لجنة المنازعات السابق بالعريش ان البداية ستكون من سيناء بشات تحقيق طموحات التنمية . كما ستكون نهاية الإرهاب من ارض سيناء المباركة ايضا لنبدأ فترة جديدة تحمل امال وطموحات سيناء لتعويضهم عن سنوات الحرمان
وطالب محمد غانم من ابناء وسط سيناء بضرورة الاهتمام بمنطقة وسط سيناء واقامة مشروعات البنية الاساسية الداعمة للاستمثار والداعمة كذلك لتوطين السكان المحليين كضرورة قومية ملحة الان
و يقول محمد ابو عنقة من الحسنة بضرورة توصيل خط مياه ال1000مم من الإسماعيلية الي الجفجافة ومنها الي بغداد بتكلفة مليار جنية , لكن جدوي المشروع سيحقق سياسات وخطط الدولة في المستقبل القريب . مع الاهتمام بمنظومة التعليم بوسط سيناء باساليب غير تقليدية تحقق طموحات المنطقة بتخريج ابناء من نفس المنطقة لخدمتها في المستقبل .
وقال سلامة الرقيعي عضو مجلس الشعب السابق انه مطلوب الانتهاء اولا من المشروعات المفتوحة في أرجاء سيناء خاصة وان بعضها شبه متوقف ويحتاج الى تدبير الموارد للإنتهاء منها .
واكد علي ضرورة استكمال الخطط السابقة والحالية لكل المشروعات المتعلقة بشبه جزيرة سيناء بعد تحديثها وترتيب أولوياتها والتي تنتظر التمويل ولا تحتاج إلى بحث وتقرير وإنما هى موجودة من قبل لدى الأجهزة المعنية بتعمير سيناء.
والمطلوب رسم سياسات بمنهج مدروس وبموضوعية تتفق مع الواقع وتأخذ بالاستثمار الأمثل لكل مورد لتتحقق به التنمية المستدامة ويستفاد منه في تعزيز المنظومة الخدمية في كافة المجالات لتكون الرؤية متكاملة للأمن والتنمية معا .
وقائل صلاح البلك عضو المجلس الوطني لتنمية سيناء ان المشكلة ليست فى تخصيص مبالغ مالية ،هناك ما هو أصعب من ذلك بكثير .. وهو ضرورة تجهيز كوادر لإدارة ملقف التنمية في سيناء .مشيرا الي ان التمويل موجود لمشروعات خلال السنوات الماضية وكانت وزارة المالية تسترجع الاعتمادات مرة أخري .فالمشروع القومي لتنمية سيناء تم إعداده بشكل جيد لكن التنفيذ علي ارض الواقع لم يتحقق وفق ما كان مخطط له اذن المطلوب هو كيفية إدارة الملف بكوادر قادرة علي توجيه التمويل لإقامة المشروعات وفق ما هو مخطط لها . ولابد من وضع مخطط من جزأين "عاجل" لتلبية احتياجات السكان الملحة كمياه الشرب والمعديات وما شابه ...وأخرى طويلة الأمد تتعلق بتنمية حقيقية قابلة للتنفيذ على أن يرتبط كلاهما بجداول زمنية محددة .
0وطالب المهندس سامي الهواري رئس جمعية كنوز البرد ويل بضرورة إنشاء شركات مساهمه مصرية تضم على الأقل 100 شاب من أبناء سيناء ويخصص للشاب الواحد 5 افدنه على الأقل باراضى ترعه السلام. مع تشجيع الشباب علي اقامه المصانع والمشروعات الصغيرة فى المناطق الصناعية بسيناء بسعر التكلفة الإجمالية منخفض جداً او مجانى لسعر المتر . والاسراع في تنفيذ مشروع لتطوير بحيرة البردويل ورعايه الصيادين بمشروعات استزراع سمكى وانشاء قرى منخفضة التكاليف للصيادين بجوار ساحل بحيرة البردويل تفعيل دور الصندوق الاجتماعى بسيناء باتاحة الفرص للمشروعات متناهية الصغر وبالاخص للمراة المعيلة بنسبة لا تتعدى 2 % للاهتمام بالمشروعات الببئية المتميزة بها سيناء .
وقال عبد الله جهامة رئيس جمعية مجاهدي سيناء انه يتعين علي الدولة اقامة مشروعات تنموية واقتصادية كبري بمنطقة وسط سيناء، لما تحتويه من ثروات معدنية هائلة، وتحتاج فقط الي التصنيع، ما سيوفر فرص عمل للشباب وخلق مجتمع اقتصادي بالمنطقة، واالتي تعد بوابة الامن القومي المصري.
طالب جهامة بتنمية وتعمير الشريط الحدودي مع الجانب الاخر وانشاء ابار للزراعة وتحويل المنطقة من اللون الاصفر الي اللون الاخضر، مع الاهتمام بالصناعات القائمة علي المزروعات التي تشتهر بها شمال سيناء مثل الزيتون والخوخ والشمام.
واكد علي ضرورة شق ترعة امتداد لترعة الاسماعيلية لوجود الاراضي الصالحة للزراعة والتي تقدر بملايين الافدنة . والذي لا تحتاج الا لرفع المياه مرة واحدة، حيث ان لهذه الارض ميول بطول لا يقل عن 200 كيلومتر تجاه العريش، وستحقق الترعة في حالة انشائها توطين 5 مليون من ابناء المحافظات بجانب ابناء سيناء، وهذه الفكرة خطرت علي بال ابناء سيناء بعد ان فقدوا الامل وتحقق لنا الغاء المرحلة الاخيرة من مشروع ترعة السلام، والمستهدف منها حينها 135 الف فدان بمنطقة السر والقوارير، ولكن اهل سيناء ياملون ان تخصص حقيبة وزارية لتنمية سيناء علي غرار وزارة السد العالي لتوحي\د جهود التنمية علي ارض سيناء .
وأكد خليل مراحيل ابو لفيته، منسق العلاقات الخارجية للمنظمة المصرية لادارة الازمات وحقوق الانسان، ان ال10 مليارات ان تكون للتنمية الحقيقة من خلال استكمال ترعة السلام حتي السر والقوارير بوسط سيناء، لاستصلاح 80 الف فدان بالمنطقة، وتنمية وتعمير منطقتي الشيخ زويد ورفح، من خلال انشاء مشروعات تنموية في شتي القطاعات، وذلك لاتاحة فرص العمل للشباب.
واضاف ابو لفيته ان ابناء سيناء يتقدمون بالشكر للرئيس علي قراراته الاخيرة ومن بينها انشاء جامعة حكومية بسيناء تحت مسمي جامعة الملك عبد الله لرد الجميل والمعروف الي السعودية، صاحبة المواقف البطولية مع مصر منذ القدم.
وقال محمد هندي، رئيس حركة احرار سيناء، ان هذا القرار يعد قرارا جريئا واول خطوة حقيقية للقضاء علي الارهاب في سيناء، وبدء التنمية الحقيقية علي ارض سيناء، ولكن يجب ان تكون البداية بوسط سيناء، لوجود اكثر من 13 خامة تعدينية بالمنطقة تكفي لاقامة مشروعات استمارية ومصانع لعشرات السنين ير مستغلة كمصنع للرخام وللزجاج والاسمنت حيث ان سيناء غنية بالرمال التي تدخل في صناعة الزجاج، ومصانع للاسمنت بالاضافة الي الصناعات الثقيلة واستخراج الفحم، علي ان ان تكون العمالة من أبناء سيناء بعد تدريبهم بحيث يصبحوا قيادات لهذه المشروعات، وهذه اول نقطة للقضاء علي البطالة والارهاب داخل سيناء وداخل مصر.
المهندس عبد القادر سعيد رئيس جمعية تعاونية زراعية برفح الي ان منطقة شرق العريش اخذت شهره في الانتاج الزراعي المتميز.
حيث بلغت الكميات المصدرة من الخضر والفاكهة نحو 400 الف طن سنويا ولكن تراجعت هذه الكمية كثيرا وعلي الدولة ان تبح عن مخرج لاستعاد النشاط الزراعي وتربية المواشي والماعز.
واكد علي ضرورة قيام الحكومة بتنفيذ مشروعات تنموية اخري لاتاحة فرص عمل للشباب لاستثمار طاقاتهم وحماسهم في تحقيق دخل ثابت ورفع المستوي الاقتصادي للاسر في شمال سيناء


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.