قال الشاعر الكبير "أحمد سويلم " أن الكاتبة الصحفية والقاصة زينب عفيفي لديها قدرة كبيرة على الإبداع في كل انواع الكتابة سواء كانت أدبية أو صحفية . وأوضح سويلم أن هذا الإبداع يتضح في صفحتها باخبار اليوم ، فتعرض الكتب وكأنها تعيد كتابتها بحس أدبي ، فتتوحد مع العمل والحوار وتتوحد مع الابداع الذي تكتبه . و أضاف سويلم " كان لي الشرف ان اقرأ المجووعة القصصية قبل طباعتها ، وارى انها تعود بها إلى طفولتها وتشجع وتدفع كل قارئ بان يعود إلى عالم البراءة والطفولة ، فالثقافة تبدأ بالطفل والإبداع يبدأ بالطفل . ، وأكد "لم تخضع عفيفي لأي قيود في عودتها لطفولتها ، وتركت نفسها تتذكر وتضع يدها على المناطق المثيرة في حياتها ، فالعودة إلى الطفولة هي عودة إلى مذكرات الإنسان وجذوره الثقافية ، فالمبدع يقوم على مكون عميق في الوجدان يكبر دائما وينمو ويتفرع لكي يبدع لنا رواية او قصة او شئ من الإبداع الأدبي والفني ، لهذا كان تميز هذه المجموعة القصصية انها تعود إلى الجذور وتحكي بعفوية شديدة جدا ، وتؤكد للقارئ ان طفولتها مثل اي طفوله ولكن هناك مناطق منها لابد ان تضع يدها عليها لتبرزها للقارئ المعاصر ليعرف شخصيتها وما يميزها ، واوكد ان لديها طاقه ابداعية كبيرة جدا ، فالعمود التي تقوم بكتابته باخبار اليوم يؤكد أنها مبدعة ، وبرغم ما وصلت إليه فإنها تتقبل النقد والنصيحة وتستجيب لها بصدر رحب . قال الشاعر الكبير "أحمد سويلم " أن الكاتبة الصحفية والقاصة زينب عفيفي لديها قدرة كبيرة على الإبداع في كل انواع الكتابة سواء كانت أدبية أو صحفية . وأوضح سويلم أن هذا الإبداع يتضح في صفحتها باخبار اليوم ، فتعرض الكتب وكأنها تعيد كتابتها بحس أدبي ، فتتوحد مع العمل والحوار وتتوحد مع الابداع الذي تكتبه . و أضاف سويلم " كان لي الشرف ان اقرأ المجووعة القصصية قبل طباعتها ، وارى انها تعود بها إلى طفولتها وتشجع وتدفع كل قارئ بان يعود إلى عالم البراءة والطفولة ، فالثقافة تبدأ بالطفل والإبداع يبدأ بالطفل . ، وأكد "لم تخضع عفيفي لأي قيود في عودتها لطفولتها ، وتركت نفسها تتذكر وتضع يدها على المناطق المثيرة في حياتها ، فالعودة إلى الطفولة هي عودة إلى مذكرات الإنسان وجذوره الثقافية ، فالمبدع يقوم على مكون عميق في الوجدان يكبر دائما وينمو ويتفرع لكي يبدع لنا رواية او قصة او شئ من الإبداع الأدبي والفني ، لهذا كان تميز هذه المجموعة القصصية انها تعود إلى الجذور وتحكي بعفوية شديدة جدا ، وتؤكد للقارئ ان طفولتها مثل اي طفوله ولكن هناك مناطق منها لابد ان تضع يدها عليها لتبرزها للقارئ المعاصر ليعرف شخصيتها وما يميزها ، واوكد ان لديها طاقه ابداعية كبيرة جدا ، فالعمود التي تقوم بكتابته باخبار اليوم يؤكد أنها مبدعة ، وبرغم ما وصلت إليه فإنها تتقبل النقد والنصيحة وتستجيب لها بصدر رحب .