أقام د . سمير صبري المحامى دعوى مستعجلة أمام محكمة القضاء الإداري ضد وائل غنيم، لإسقاط الجنسية المصرية عنه. وأشار سمير صبري، في الدعوى، إلى أن وائل غنيم يعمل مدير تسويق شركه جوجل في الشرق الأوسط قدم نفسه على أنه شخص وطني وثوري ولكن انكشف أمره حيث تم تحريكه من قبل قوي خارجية وهي من قامت بحمايته ورعايته وخصوصاً أن الجهات الأمريكية هي أول من بحثت عنه وكأنه أحد رجالهم عندما كان في "استضافه" قوات الأمن المصرية لمده 12 يوماً بينما كان الرصاص الحي ينهمر علي المتظاهرين في ميدان التحرير . وأضافت الدعوى، أنه في يوم 25 يناير 2011, كان وائل غنيم في مقر عمله في شركه جوجل الأمريكية في مكتبها الكائن ب دبي ، وقد سافر إلى مصر حسب قوله في اليوم التالي للاشتراك في مظاهرات الجمعة في 28 يناير بعد أن بدا للجميع أن المظاهرات قد ازدادت حميتها ، سفره كان فجأة وبسريه كأمله دون أن يقول لزملائه في العمل ودون حتى أن يتصل بوالده الذي يعمل في السعودية ويخبره أنه سيشترك في المظاهرات. وقالت الدعوى " يبدو أن المهمة كانت سريه للغاية لدرجه أنه لم يقول لزملائه في العمل أو حتى لأهله وهذا ما يضع علامات استفهام كتيره عمن يحركه ، وائل غنيم لم يكن يوماً شريكا في الثورة ولم يعيش معاناة المصريين حتى يتحدث باسمهم وإنما هو صناعة أمريكية بامتياز تم دسها داخل الوطن وخدع الجميع ولكن الشعب المصري اكتشف وائل غنيم سريعا وكشف عن دوره القذر في مخطط إسقاط مصر لذا ألقي به في مزبلة التاريخ ومهما حاول أن يعود مرة أخرى فلن يقود مصرياً يوما ما أي عميل أو خائن للوطن" . وأضاف سمير صبري، في الدعوى، أن وائل غنيم انخرط أثناء دراسته الجامعية في نشاط جماعة الإخوان المسلمين، وكان مرصودا لدى أجهزة الأمن، وأثناء الثورة أقام وائل غنيم في أحد فنادق مصر الجديدة، ورصدنا اتصالا له بأحد العناصر الأجنبية، وتم ضبطه في أعقاب لقاء تم بينه وبين أحد هذه العناصر ، وهو عميل للمخابرات الأمريكية، وتركز حوارهما في هذا اللقاء عن قوة جماعة الإخوان وقدرتهم على السيطرة على الأحداث السياسية. أقام د . سمير صبري المحامى دعوى مستعجلة أمام محكمة القضاء الإداري ضد وائل غنيم، لإسقاط الجنسية المصرية عنه. وأشار سمير صبري، في الدعوى، إلى أن وائل غنيم يعمل مدير تسويق شركه جوجل في الشرق الأوسط قدم نفسه على أنه شخص وطني وثوري ولكن انكشف أمره حيث تم تحريكه من قبل قوي خارجية وهي من قامت بحمايته ورعايته وخصوصاً أن الجهات الأمريكية هي أول من بحثت عنه وكأنه أحد رجالهم عندما كان في "استضافه" قوات الأمن المصرية لمده 12 يوماً بينما كان الرصاص الحي ينهمر علي المتظاهرين في ميدان التحرير . وأضافت الدعوى، أنه في يوم 25 يناير 2011, كان وائل غنيم في مقر عمله في شركه جوجل الأمريكية في مكتبها الكائن ب دبي ، وقد سافر إلى مصر حسب قوله في اليوم التالي للاشتراك في مظاهرات الجمعة في 28 يناير بعد أن بدا للجميع أن المظاهرات قد ازدادت حميتها ، سفره كان فجأة وبسريه كأمله دون أن يقول لزملائه في العمل ودون حتى أن يتصل بوالده الذي يعمل في السعودية ويخبره أنه سيشترك في المظاهرات. وقالت الدعوى " يبدو أن المهمة كانت سريه للغاية لدرجه أنه لم يقول لزملائه في العمل أو حتى لأهله وهذا ما يضع علامات استفهام كتيره عمن يحركه ، وائل غنيم لم يكن يوماً شريكا في الثورة ولم يعيش معاناة المصريين حتى يتحدث باسمهم وإنما هو صناعة أمريكية بامتياز تم دسها داخل الوطن وخدع الجميع ولكن الشعب المصري اكتشف وائل غنيم سريعا وكشف عن دوره القذر في مخطط إسقاط مصر لذا ألقي به في مزبلة التاريخ ومهما حاول أن يعود مرة أخرى فلن يقود مصرياً يوما ما أي عميل أو خائن للوطن" . وأضاف سمير صبري، في الدعوى، أن وائل غنيم انخرط أثناء دراسته الجامعية في نشاط جماعة الإخوان المسلمين، وكان مرصودا لدى أجهزة الأمن، وأثناء الثورة أقام وائل غنيم في أحد فنادق مصر الجديدة، ورصدنا اتصالا له بأحد العناصر الأجنبية، وتم ضبطه في أعقاب لقاء تم بينه وبين أحد هذه العناصر ، وهو عميل للمخابرات الأمريكية، وتركز حوارهما في هذا اللقاء عن قوة جماعة الإخوان وقدرتهم على السيطرة على الأحداث السياسية.