أكد الأعلامي جمال الشاعر ، في تصريحات خاصة لبوابة أخبار اليوم ان التحدي خلال الفترة القادمة سيكون رؤية تمثيل مشرف للشباب تحت قبة البرلمان. وأضاف الشاعر انه لابد للأحزاب السياسية الكبيرة ورجال الأعمال الشرفاء أن يقوموا بدعم هؤلاء الشباب والذي يمر بمرحلة غضب مشروعة من الحكومة .واشار ان البرلمان القادم يمكن الا يحقق كل الطموحات لكن الأمل في البرلمان التالي له والذي عليه ان نري نصف نوابه من الشباب المصري الواعد .ومن جانب آخر اوضح الشاعر ان الشباب لديه طموحات بالتمكين لأنه المشارك الأول في كل الثورات التي مرت بها مصر بداية من 25 يناير فقد كان اول الصامدين بالميادين، لذا لابد له ان يشعر انه مواطن مصري مشارك في السلطة عن طريق اتاحة الفرصة له لدخول البرلمان .وأضاف ان التمكين الاقتصادي خلال الفترة المقبلة وبالرغم مما تمر به البلاد يعد هو التحدي الأكبر امام الحكومة المصرية لذا نحن بحاجة إلي حلول غير تقليدية مثل تجربة مهاتير محمد في بنغلاديش.وقال ان تجرية اعطاء أموال للشباب لأقامة مشروعات هي تجربة مميزة الا ان عملية وضع فوائد كبيرة علي القروض تعد مدمرة لهم لذا نحن في حاجة إلي أعادة النظر للأمر مرة أخري .وفي نفس السياق أرجع الشاعر مسئولية تحقيق طموحات الشباب الي وزارة الشباب والرياضة بصفتها حلقة الوصل الاولي بينه وبين وزارات الزراعة والصناعة والحكومة ككل .ويري الشاعر ان الدستور المصري ونظام الدوائر الانتخابية اتاحاً تنوعاً كبيرة لتمثيل كافة فئات الشعب بالبرلمان بداية من المرأة والشباب الي النوبة والاقباط فقد حقق التوازن المطلوب لفئات الشعب ككل . أكد الأعلامي جمال الشاعر ، في تصريحات خاصة لبوابة أخبار اليوم ان التحدي خلال الفترة القادمة سيكون رؤية تمثيل مشرف للشباب تحت قبة البرلمان. وأضاف الشاعر انه لابد للأحزاب السياسية الكبيرة ورجال الأعمال الشرفاء أن يقوموا بدعم هؤلاء الشباب والذي يمر بمرحلة غضب مشروعة من الحكومة .واشار ان البرلمان القادم يمكن الا يحقق كل الطموحات لكن الأمل في البرلمان التالي له والذي عليه ان نري نصف نوابه من الشباب المصري الواعد .ومن جانب آخر اوضح الشاعر ان الشباب لديه طموحات بالتمكين لأنه المشارك الأول في كل الثورات التي مرت بها مصر بداية من 25 يناير فقد كان اول الصامدين بالميادين، لذا لابد له ان يشعر انه مواطن مصري مشارك في السلطة عن طريق اتاحة الفرصة له لدخول البرلمان .وأضاف ان التمكين الاقتصادي خلال الفترة المقبلة وبالرغم مما تمر به البلاد يعد هو التحدي الأكبر امام الحكومة المصرية لذا نحن بحاجة إلي حلول غير تقليدية مثل تجربة مهاتير محمد في بنغلاديش.وقال ان تجرية اعطاء أموال للشباب لأقامة مشروعات هي تجربة مميزة الا ان عملية وضع فوائد كبيرة علي القروض تعد مدمرة لهم لذا نحن في حاجة إلي أعادة النظر للأمر مرة أخري .وفي نفس السياق أرجع الشاعر مسئولية تحقيق طموحات الشباب الي وزارة الشباب والرياضة بصفتها حلقة الوصل الاولي بينه وبين وزارات الزراعة والصناعة والحكومة ككل .ويري الشاعر ان الدستور المصري ونظام الدوائر الانتخابية اتاحاً تنوعاً كبيرة لتمثيل كافة فئات الشعب بالبرلمان بداية من المرأة والشباب الي النوبة والاقباط فقد حقق التوازن المطلوب لفئات الشعب ككل .