دعا الشريف د.عبدالله الناصر حلمي أمين عام تجمع آل البيت الشريف، لعقد مؤتمر عالمي يحضره كل علماء المسلمين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم الفقهية والإعتقادية، لمحاربة الإرهاب العالمي مع رفع الاختلافات والخلافات لوقت آخر. ويقول د.الناصر، إنه "في إطار الحملة المسعورة التي يقودها التكفيريون على نطاق واسع في هذا العالم ومن ورائهم داعميهم من دواعش الفكر والممارسة قتلا وتفجيرا واختطافا وارتهانا للأبرياء وتشويها لمعالم الدين الإسلامي المحمدي الأصيل، وأنى لهم، قصدا مبيتا لزرع حالة رعب وفوضى ولا أمن في كل بلاد الله الواسعة، يدين ويستنكر تجمع آل البيت الشريف واتحاد القوى الصوفية كل أعمال الإرهاب التكفيري الداعيشي في بيشاور بباكستان وفي مناطق متفرقة من هذا العالم، وتعتبر هذه الأعمال الإجرامية الإرهابية المبيتة حلقة في صراع الحق والباطل وموجة مخطط لها سبقتها موجات وستلحقها موجات - لا قدر الله - قصدها إدخال العالم في موجة من الصراع الدموي الطائفي المقيت وتشويه لدين سمح نقي أصيل يلقى كل الترحيب من جيرانه في الأرض، القصد فوضى مرعبة منفرة من الإسلام المحمدي الأصيل." ويضيف: أنه "لأول مرة في التاريخ هناك عدو يستعمل الدين ولا يستثني أحد، وله تقبل في قلوب الجهلة عن قصد وعن غير قصد بحكم التجهيل الممارس تربويا ومنذ عقود، لذلك نرجو من لجماعات الإرهابية وعلى رأسها داعش أن تصغوا إلينا قبل فوات الأوان، لأنهم يعلمون جيدا أن حملة الإسلام ودعاة السلام وأمان أهل الأرض هم حقيقة أهل البيت النبوي الشريف". ويستطرد الناصر، أنه "بهذا الصدد لا نرى أن الاكتفاء بمجرد الإدانة والاستنكار يقوم بشيء إلا إذا تلته خطوات جريئة لصد هذا الإرهاب، مع احترامنا ودعمنا لكثير من المؤتمرات التي أقيمت مؤخرا في القاهرة أو في مراكش أو في طهران أو بيروت". دعا الشريف د.عبدالله الناصر حلمي أمين عام تجمع آل البيت الشريف، لعقد مؤتمر عالمي يحضره كل علماء المسلمين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم الفقهية والإعتقادية، لمحاربة الإرهاب العالمي مع رفع الاختلافات والخلافات لوقت آخر. ويقول د.الناصر، إنه "في إطار الحملة المسعورة التي يقودها التكفيريون على نطاق واسع في هذا العالم ومن ورائهم داعميهم من دواعش الفكر والممارسة قتلا وتفجيرا واختطافا وارتهانا للأبرياء وتشويها لمعالم الدين الإسلامي المحمدي الأصيل، وأنى لهم، قصدا مبيتا لزرع حالة رعب وفوضى ولا أمن في كل بلاد الله الواسعة، يدين ويستنكر تجمع آل البيت الشريف واتحاد القوى الصوفية كل أعمال الإرهاب التكفيري الداعيشي في بيشاور بباكستان وفي مناطق متفرقة من هذا العالم، وتعتبر هذه الأعمال الإجرامية الإرهابية المبيتة حلقة في صراع الحق والباطل وموجة مخطط لها سبقتها موجات وستلحقها موجات - لا قدر الله - قصدها إدخال العالم في موجة من الصراع الدموي الطائفي المقيت وتشويه لدين سمح نقي أصيل يلقى كل الترحيب من جيرانه في الأرض، القصد فوضى مرعبة منفرة من الإسلام المحمدي الأصيل." ويضيف: أنه "لأول مرة في التاريخ هناك عدو يستعمل الدين ولا يستثني أحد، وله تقبل في قلوب الجهلة عن قصد وعن غير قصد بحكم التجهيل الممارس تربويا ومنذ عقود، لذلك نرجو من لجماعات الإرهابية وعلى رأسها داعش أن تصغوا إلينا قبل فوات الأوان، لأنهم يعلمون جيدا أن حملة الإسلام ودعاة السلام وأمان أهل الأرض هم حقيقة أهل البيت النبوي الشريف". ويستطرد الناصر، أنه "بهذا الصدد لا نرى أن الاكتفاء بمجرد الإدانة والاستنكار يقوم بشيء إلا إذا تلته خطوات جريئة لصد هذا الإرهاب، مع احترامنا ودعمنا لكثير من المؤتمرات التي أقيمت مؤخرا في القاهرة أو في مراكش أو في طهران أو بيروت".