أكد أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر د . سعد الدين الهلالي أننا أمرنا بالتعليم وبرسالة التنوير للناس كافة ويجب عليهم تحمل مسئوليتهم بأنفسهم في الدنيا وليس اتكالا على شيخ أو فقيه أو مرشدا وأوضح الهلالي، خلال مداخلة هاتفية على قناة النهار في برنامج "أخر النهار" أن من الحق أن الشيخ أو الفقيه عندما يصل إلى رأى علية أن يكون صادقا وأمينا مع الناس مشيرا إلى أن يول أنه وصل إلى هذا الرأي اجتهادا لرؤية صواب يحتمل الخطأ مطالبا كل فقيه يتصدر الإفتاء أن يؤكد للعوام أن فتواه تعبر عن اجتهاده الخاص وأضاف أنة لا يجب إن نسمع لكل أساتذة الأزهر بل الفقهاء منهم فقط مطالبا الناس أن تعمل عقولهم في الفتاوى التي يتلقونها من المشايخ والعلماء قبل التسليم بها مشيرا إلى أنهم يرفضون أي محاولة يقوم بها لتحرير عقول المصريين وأشار الهلالي إلى أن المعترضين على منهجيته في الدعوة والفقه هم من حاولوا إيهام الناس بفكرة المشروع الإسلامي وقاموا ببرمجة عقول المصريين على الرأي الفقهي الواحد وسيطروا عليهم باسم الدين حيث أنة يجب على العوام من الناس أن يأخذوا فتواهم من الفقهاء الأزهريين فقط وليس كل أساتذة الأزهر أكد أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر د . سعد الدين الهلالي أننا أمرنا بالتعليم وبرسالة التنوير للناس كافة ويجب عليهم تحمل مسئوليتهم بأنفسهم في الدنيا وليس اتكالا على شيخ أو فقيه أو مرشدا وأوضح الهلالي، خلال مداخلة هاتفية على قناة النهار في برنامج "أخر النهار" أن من الحق أن الشيخ أو الفقيه عندما يصل إلى رأى علية أن يكون صادقا وأمينا مع الناس مشيرا إلى أن يول أنه وصل إلى هذا الرأي اجتهادا لرؤية صواب يحتمل الخطأ مطالبا كل فقيه يتصدر الإفتاء أن يؤكد للعوام أن فتواه تعبر عن اجتهاده الخاص وأضاف أنة لا يجب إن نسمع لكل أساتذة الأزهر بل الفقهاء منهم فقط مطالبا الناس أن تعمل عقولهم في الفتاوى التي يتلقونها من المشايخ والعلماء قبل التسليم بها مشيرا إلى أنهم يرفضون أي محاولة يقوم بها لتحرير عقول المصريين وأشار الهلالي إلى أن المعترضين على منهجيته في الدعوة والفقه هم من حاولوا إيهام الناس بفكرة المشروع الإسلامي وقاموا ببرمجة عقول المصريين على الرأي الفقهي الواحد وسيطروا عليهم باسم الدين حيث أنة يجب على العوام من الناس أن يأخذوا فتواهم من الفقهاء الأزهريين فقط وليس كل أساتذة الأزهر