في إطار الإهتمام المتزايد بأهمية الطاقة المتجددة ودورها الهام للمساهمة في حل مشكلة الطاقة , تم صباح اليوم إفتتاح مؤتمر ومعرض الطاقة المتجددة, بفندق فيرمونت والذي تنظمه غرفة التجارة المصرية الصينية وبرعاية الهيئة العربية للتصنيع. وقد إستعرض الحاضرون الهدف من عقد المؤتمر وأهميته في دعم التعاون مع دولة الصين الصديقة والتعرف علي أحدث التكنولوجيا الصينية في مجال الطاقة والطاقة المتجددة ، خاصة وأن الصين لديها تجارب ناجحة عالميا في هذا المجال. كما يسعي المؤتمر إلي جذب الإستثمارات الصينية والتعرف علي إمكانية الشراكة بين رجال الأعمال والهيئات والقطاعات الكبري في مصر والصين. كما أكدت غرفة التجارة المصرية الصينية علي أهمية دورها في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ مصر في التصدي للمشكلات الإقتصادية والتنموية الكبري مثل توفير الطاقة ، والتي تقف حجر عثرة في طريق التنمية لكافة القطاعات الصناعية .. حيث يواجه العالم كله مشكلة حقيقية في الطاقة ، وتسعي كل الدول المتقدمة والنامية في البحث عن حلول غير تقليدية لهذه المشكلة الشائكة . كما يسعي المؤتمر إلى إلقاء الضوء علي مشاكل الطاقة الحالية، وحجم الطاقة المطلوبة في مصر خلال العشر سنوات القادمة ، خاصة وأن الوزارات المعنية بالأمر موجودة في تمثيل رفيع المستوي بالملتقي بمشاركة وزراء الكهرباء والسياحة والبيئة والإستثمار والإنتاج الحربي ورئيس الهيئة العربية للتصنيع، .. إلي جانب خبرات وطنية مصرية رفيعة من الهيئة العربية للتصنيع ووزارة الإنتاج الحربي وجهاز خدمة المشروعات بوزارة الدفاع. ويناقش المؤتمر أيضا فرص تمويل مشروعات الطاقة، وخريطة المستقبل في الإستثمار في الطاقة .. والتشريعات الهامة المطلوبة نحو الإستثمار في الطاقة دون قيود، وتذليل الصعوبات للمستثمرين في قطاع الطاقة المتجددة .. كما تطرح وزارة الإستثمار مشروعات جديدة تشجع علي جذب الإستثمارات . كما يتضمن المؤتمر عروضا من الهيئة العربية للتصنيع ووزارة الإنتاج الحربي وجهاز خدمة المشروعات بوزارة الدفاع ووزارة الكهرباء والطاقة المتجددة ووزارة السياحة ووزارة البيئة ووزارة الإستثمارتتضمن رؤيتها وإنجازاتها وتجربتها في قطاع الطاقة المتجددة .. وقد أشار السيد الفريق عبد العزيز سيف الدين رئيس مجلس إدارة الهيئة العربية للتصنيع إلي أن الهيئة لها دور أصيل في دعم وتنمية الصناعة الوطنية والمشاركة في المشروعات القومية وإيمانا من الهيئة بدورها القومي فقد إستشعرت مبكرا أنه يجب التحرك في مجال إنتاج الطاقة الجديدة والمتجددة وبدأت في تدريب كوادرها الفنية وضخت الإستثمارات إعتبارا من عام 2009 وأنشئت أول محطة لتوليد الطاقة الكهربائية من الشمس تضخ علي الشبكة القومية منذ عام 2010 بقدرة 600 كيلووات كما تم تركيب أول توربينيتين لتوليد الكهرباء من الرياح بمنطقة الزعفرانة بقدرة 3 ميجاوات تضخ علي الشبة القومية إعتبارا من مارس 2013 , بالإضافة إلي إنشاء مصنعا لإنتاج لمبات الليد بطاقة إنتاجية عشرة مليون لمبة سنوياقد بدأت مبكرا في مجال الطاقة المتجددة من حيث إعداد كوادرها الفنية وضخ إستثمارات ضخمة ومنها إنشاء أول محطة للطاقة الشمسية بقدرة 600 ك وات عام 2010, بالإضافة إلي حوالي 20 محطة فوق أسطح المباني الحكومية . وفي سياق متصل , ذكر الفريق عبد العزيز أن الهيئة أنشئت مصنعا لتصنيع ألواح إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 52 ميجاوات في العام كمرحلة أولي ويبدأ الإنتاج في بداية الربع الأول من عام 2015وذلك بالتعاون مع كبري الشركات العالمية ومن المخطط الوصول إلي قدرة 100 ميجاوات في العام, وقد أشاد مسئولي وزارات الكهرباء والبيئة والإنتاج الحربي بالتعاون البناء والمثمر مع الهيئة العربية للتصنيع في مجال الطاقة المتجددة . كما أكد السيد هان بينج من المكتب التجاري الصيني بأهمية التعاون مع الهيئة وخبراتها وكوادرها الفنية الماهرة في مجالات الطاقة المتجددة وأن الصين حريصة خلال الفترة القادمة علي إستغلال كافة إمكانياتها في هذا المجال بالتعاون مع كافة المؤسسات والشركات المصرية وفي مقدمتها الهيئة العربية للتصنيع. في إطار الإهتمام المتزايد بأهمية الطاقة المتجددة ودورها الهام للمساهمة في حل مشكلة الطاقة , تم صباح اليوم إفتتاح مؤتمر ومعرض الطاقة المتجددة, بفندق فيرمونت والذي تنظمه غرفة التجارة المصرية الصينية وبرعاية الهيئة العربية للتصنيع. وقد إستعرض الحاضرون الهدف من عقد المؤتمر وأهميته في دعم التعاون مع دولة الصين الصديقة والتعرف علي أحدث التكنولوجيا الصينية في مجال الطاقة والطاقة المتجددة ، خاصة وأن الصين لديها تجارب ناجحة عالميا في هذا المجال. كما يسعي المؤتمر إلي جذب الإستثمارات الصينية والتعرف علي إمكانية الشراكة بين رجال الأعمال والهيئات والقطاعات الكبري في مصر والصين. كما أكدت غرفة التجارة المصرية الصينية علي أهمية دورها في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ مصر في التصدي للمشكلات الإقتصادية والتنموية الكبري مثل توفير الطاقة ، والتي تقف حجر عثرة في طريق التنمية لكافة القطاعات الصناعية .. حيث يواجه العالم كله مشكلة حقيقية في الطاقة ، وتسعي كل الدول المتقدمة والنامية في البحث عن حلول غير تقليدية لهذه المشكلة الشائكة . كما يسعي المؤتمر إلى إلقاء الضوء علي مشاكل الطاقة الحالية، وحجم الطاقة المطلوبة في مصر خلال العشر سنوات القادمة ، خاصة وأن الوزارات المعنية بالأمر موجودة في تمثيل رفيع المستوي بالملتقي بمشاركة وزراء الكهرباء والسياحة والبيئة والإستثمار والإنتاج الحربي ورئيس الهيئة العربية للتصنيع، .. إلي جانب خبرات وطنية مصرية رفيعة من الهيئة العربية للتصنيع ووزارة الإنتاج الحربي وجهاز خدمة المشروعات بوزارة الدفاع. ويناقش المؤتمر أيضا فرص تمويل مشروعات الطاقة، وخريطة المستقبل في الإستثمار في الطاقة .. والتشريعات الهامة المطلوبة نحو الإستثمار في الطاقة دون قيود، وتذليل الصعوبات للمستثمرين في قطاع الطاقة المتجددة .. كما تطرح وزارة الإستثمار مشروعات جديدة تشجع علي جذب الإستثمارات . كما يتضمن المؤتمر عروضا من الهيئة العربية للتصنيع ووزارة الإنتاج الحربي وجهاز خدمة المشروعات بوزارة الدفاع ووزارة الكهرباء والطاقة المتجددة ووزارة السياحة ووزارة البيئة ووزارة الإستثمارتتضمن رؤيتها وإنجازاتها وتجربتها في قطاع الطاقة المتجددة .. وقد أشار السيد الفريق عبد العزيز سيف الدين رئيس مجلس إدارة الهيئة العربية للتصنيع إلي أن الهيئة لها دور أصيل في دعم وتنمية الصناعة الوطنية والمشاركة في المشروعات القومية وإيمانا من الهيئة بدورها القومي فقد إستشعرت مبكرا أنه يجب التحرك في مجال إنتاج الطاقة الجديدة والمتجددة وبدأت في تدريب كوادرها الفنية وضخت الإستثمارات إعتبارا من عام 2009 وأنشئت أول محطة لتوليد الطاقة الكهربائية من الشمس تضخ علي الشبكة القومية منذ عام 2010 بقدرة 600 كيلووات كما تم تركيب أول توربينيتين لتوليد الكهرباء من الرياح بمنطقة الزعفرانة بقدرة 3 ميجاوات تضخ علي الشبة القومية إعتبارا من مارس 2013 , بالإضافة إلي إنشاء مصنعا لإنتاج لمبات الليد بطاقة إنتاجية عشرة مليون لمبة سنوياقد بدأت مبكرا في مجال الطاقة المتجددة من حيث إعداد كوادرها الفنية وضخ إستثمارات ضخمة ومنها إنشاء أول محطة للطاقة الشمسية بقدرة 600 ك وات عام 2010, بالإضافة إلي حوالي 20 محطة فوق أسطح المباني الحكومية . وفي سياق متصل , ذكر الفريق عبد العزيز أن الهيئة أنشئت مصنعا لتصنيع ألواح إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 52 ميجاوات في العام كمرحلة أولي ويبدأ الإنتاج في بداية الربع الأول من عام 2015وذلك بالتعاون مع كبري الشركات العالمية ومن المخطط الوصول إلي قدرة 100 ميجاوات في العام, وقد أشاد مسئولي وزارات الكهرباء والبيئة والإنتاج الحربي بالتعاون البناء والمثمر مع الهيئة العربية للتصنيع في مجال الطاقة المتجددة . كما أكد السيد هان بينج من المكتب التجاري الصيني بأهمية التعاون مع الهيئة وخبراتها وكوادرها الفنية الماهرة في مجالات الطاقة المتجددة وأن الصين حريصة خلال الفترة القادمة علي إستغلال كافة إمكانياتها في هذا المجال بالتعاون مع كافة المؤسسات والشركات المصرية وفي مقدمتها الهيئة العربية للتصنيع.