قال مستشار وزير الخارجية الأسبق السفير نبيل بدر، إن جولة الرئيس عبد الفتاح السيسى الأوروبية لايطاليا وفرنسا من شأنها تحقيق قدر من التوازن في علاقات مصر الخارجية وفي محاولة لإعادة كفة العلاقات الأوروبية المصرية إلى ما كانت عليه قبل ثورة 30 يونيو. وأضاف بدر ، خلال حواره ببرنامج الحدث المصري المُذاع عبر شاشة "العربية الحدث" الأربعاء 26 نوفمبر، أن التواصل الذي يسعى إليه الرئيس السيسي في الفترة الأخيرة يؤكد أن مصر بدأت في رسم ملامح لخطتها السياسية والاقتصادية في الآونة الأخيرة، مؤكداً أن أهمية إيطالياوفرنسا باعتبارهما أعضاء كبار في الاتحاد الأوروبي ولاعبين مهمين على الساحة الدولية ودول صناعية كبري ومصنعة للسلاح إضافة إلى كونها دول متوسطية. وأشار مستشار وزير الخارجية الأسبق إلى أن زيارة الرئيس حققت نتائج إيجابية سواء في مجال دعم الوقف المصري في مكافحة الإرهاب الذى أصبح يمثل خطر على كل دول المنطقة أو على المستوى الاقتصادي بفتح مجالات استثمار جديدة لمشروعات مشتركة مع فرنساوإيطاليا، وكذلك حجم التبادل التجاري، الذي سيزيد بشكل مضاعف عقب الجولة الأوروبية. وأوضح أن زيارة الرئيس السيسي الحالية إلى أوروبا والتي استهلها بزيارة إيطاليا والفاتيكان حققت مكاسب كثيرة فى توسيع موارد السلاح للجيش المصري من خلال عقد صفقات تسليح متطورة، فضلاً عن مناقشة القضية الأبرز للأمن القومي الآن وهي القضية الليبية، حيث تتشابه الأهداف المصرية مع نظيرتها الإيطالية والفرنسية في معالجة القضية الليبية التي تمثل خطرا وتهديدا للجميع . قال مستشار وزير الخارجية الأسبق السفير نبيل بدر، إن جولة الرئيس عبد الفتاح السيسى الأوروبية لايطاليا وفرنسا من شأنها تحقيق قدر من التوازن في علاقات مصر الخارجية وفي محاولة لإعادة كفة العلاقات الأوروبية المصرية إلى ما كانت عليه قبل ثورة 30 يونيو. وأضاف بدر ، خلال حواره ببرنامج الحدث المصري المُذاع عبر شاشة "العربية الحدث" الأربعاء 26 نوفمبر، أن التواصل الذي يسعى إليه الرئيس السيسي في الفترة الأخيرة يؤكد أن مصر بدأت في رسم ملامح لخطتها السياسية والاقتصادية في الآونة الأخيرة، مؤكداً أن أهمية إيطالياوفرنسا باعتبارهما أعضاء كبار في الاتحاد الأوروبي ولاعبين مهمين على الساحة الدولية ودول صناعية كبري ومصنعة للسلاح إضافة إلى كونها دول متوسطية. وأشار مستشار وزير الخارجية الأسبق إلى أن زيارة الرئيس حققت نتائج إيجابية سواء في مجال دعم الوقف المصري في مكافحة الإرهاب الذى أصبح يمثل خطر على كل دول المنطقة أو على المستوى الاقتصادي بفتح مجالات استثمار جديدة لمشروعات مشتركة مع فرنساوإيطاليا، وكذلك حجم التبادل التجاري، الذي سيزيد بشكل مضاعف عقب الجولة الأوروبية. وأوضح أن زيارة الرئيس السيسي الحالية إلى أوروبا والتي استهلها بزيارة إيطاليا والفاتيكان حققت مكاسب كثيرة فى توسيع موارد السلاح للجيش المصري من خلال عقد صفقات تسليح متطورة، فضلاً عن مناقشة القضية الأبرز للأمن القومي الآن وهي القضية الليبية، حيث تتشابه الأهداف المصرية مع نظيرتها الإيطالية والفرنسية في معالجة القضية الليبية التي تمثل خطرا وتهديدا للجميع .