اتفقنا علي دعم الشرعية الليبية الممثلة في البرلمان المنتخب مشروعات فرنسية فى القاهرة بقيمة 796 مليون يورو اولاند : نامل ان تستمر عملية الانتقال للديمقراطية وفق خارطة الطريق في مصر مصر بحاجة الي دعم المؤسسات الدولية وباريس تساهم في حشد الدعم والتمويل عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤتمر صحفيا مشتركا مع نظيره الفرنسي فرانسوا اولاند بقصر الاليزية عقب انتهاء المباحثات بينهما في العاصمة الفرنسية باريس. ووجه الرئيس السيسى التحية الى الشعب الفرنسي واضاف قائلا " اقول للمصريين فى فرنسا مرة اخرى متشكرين على حفاوة الاستقبال " واشار الى انه قام بالنزول من الركاب اثناء وصولة الى قصر الاليزيه الرئاسي بباريس لتوجيه التحية اليهم وشكرهم . وقدم السيسى الشكر للرئيس الفرنسي على الاستقبال الحار والحافل واصفا ان هذا الامر ليس غريبا على الطريق الطويل للعلاقات بين البلدين ليس فقط على صعيد دولتين ولكن علىالصعيد الشعبى ايضا . وقال السيسى " اسمحولى بالخروج عن السياق ،، انا التقيت اليوم بممثلى شركات السياحة الفرنسية ، مضيفا انهم سألوه ان هناك تخوفات على السياح الفرنسيين فى مصر .. فرد الرئيس عليهم ان الشعب المصري محب لكل شعوب العالم واى مواطن سواء كان فرنسيا او اوروبيا او يحمل اى جنسية اخرى فهو مرحب به وطالما حصل على التأشيرة المصرية للدخول فهو آمن ونحن مسؤلين عن حمايته وهذ التأشيرة عبارة عن وثيقة بين مصر وبينهم ونقول له فيها انزل ومارس حياتك الطبيعية فأنت آمن . واضاف انه يوجه هذه الرسالة ليس فقط للشعب الفرنسي ولكن لكل الاوروبيين الذين يسمعونه الان ، وان مصر دولة شعبها محب لجميع مواطنى العالم ويتمنى ان يراهم فى بلده لكى يطلعهم على حضارتها العظيمة . واشار الى انه مباحثاته مع نظيره الفرنسي فرانسوا اولاند جاءت مثمرة للغاية وعكست تقاربا كبيرا فى مواقف البلدين ازاء مختلف القضايا الدولية والاقليمية واوضح ان القضية الفلسطينية كانت على رأس القضايا التى تم بحثها ، مشيرا الى ان هذه القضية تعد الاهم بالنسبة للعالمين العربى والاسلامى . وكانت وجهات النظر فيها متطابقة تماما فى أهمية بذل كافة الجهود الممكنة من جانب مصر وكافة دول اعالم والمجتمع الدولى لحل هذه القضية واستئناف عملية السلام بين الفلسطينيين والاسرائيليين وشدد الرئيس على أهمية تحقيق السلام فى اقرب وقت ممكن وتشجبع الطرفين على ذلك لان هذه القضية اذا وجدت سبيل للحل ستحدث نقلة عظيمة فى المنطقة والعالم بأكمله لافتا الى اهمية ان يكون هناك دولة للفلسطينيين عاصمتها القد س الشرقية مما يعطى أمل حقيقي للفلسطينيين والاسرائيليين كذلك . وقال " بقول تانى للأسرائليين هناك فرصة حقيقية لآن يكونو موجودين فى المنطقة بشكل مريح للجميع ، " وفيما يخص الوضع فى العراق قال السيسى انه تم الاتفاق مع نظيره الفرنسي على ضرورة العمل مع الحكومة العراقية والمجتمع الدولى من اجل مساندة العراق ومساعدته على مواجهة خطر الارهاب الذى مازال يهدد سلامة وامن الشعب العراقى ومساعدتة على عودة الامن والاستقرار وسيادة العراق مؤكدا على الدعم المصري والفرنسي للجهود الكبيرة التى تقوم بها الحكومة العراقية لوحدة الصف والابتعاد عن اقصاء اى مكون من مكونات الشعب العراقى بما يمكنه من مواجهة التحديات الجسيمة التى تواجهه ومساعدته عل عودة الامن والاستقرار . وفيما يخص سوريا الشقيقة قال الرئيس ان المناقشات عكست تفهما كبيرا حول ضرورة التوصل الى حل سياسي للازمة السورية يضمن حقن دماء السوريين ويحمى مؤسسات الدولة ويحافظ على وحدة التراب السورى بما فيه مصلحة الشعب السورى . وحول الاوضاع فى ليبيا انه تشاركا المخاوف مع نظيره الفرنسي ازاء التطورات السلبية والعنف الذى تشهده الساحة الليبية بصورة جعلت من ليبيا مرشحة ان تكون بيئة خصبة للجماعات التكفيرية والارهابية التى استغلت حالة الضعف التى تمر بيها الدولة بفرض كلمتها واجندتها على الشعب الليبي واكد انه تم الاتفاق على ضرورة العمل على وقف هذا النزيف المستمر لمقدرات هذا البلد ودعم الشرعية التى اقرها الشعب الليبي وحقة فى الاختيار وشدد السيسى على دعم مصر لمؤسسات الدولة الليبية والجيش الوطنى الحر وارساء الحوار ، وقال ان وجهات النظر تطابقت فيما يخص قضايا القارة الافريقية وضرورة دعم جهود السلام وارساء الديمقراطية ومساندة جهود التنمية الاقتصادية ومختلف المجالات . وفيما يخص التعاون بين دول ضفتى المتوسط التى تجمعنا معا خاصة ما يتعلق بمكافحة الارهاب والجريمة المنظمة والهجرة غير الشرعية . وحول العلاقات الثنائية اكد الرئيس انه تم الاتفاق على مواصلة العمل المشترك من اجل دفع كافة اوجه التعاون الثنائي بين مصر وفرنسا فى كافة المجالات الاقتصادية والسياحية والثقافية والعسكرية . ووجه السيسى حديثه للرئيس الفرنسي قائلا " زيارتك اثناء افتتاح قناة السويس اغسطس القادم غير محسوبة واتمنى ان تكون هناك زيارة اخرى " وقال انه تم الاتفاق على تفعيل مشروعات فرنسية فى مصر بقيمة 796 مليون يورو بتمويل حكومى فرنسي مؤكدا على ان هناك حرص فرنسي على زيادة الاستثمارات الفرنسية فى مصر ولاسيما على مستوى المشروعات القومية الكبرى مثل مشروع تنمية محور قناة السويس وغيرها من المشروعات العملاقة ، وقدم الشكر لفرنسا على تخصيص موسم ثقافى مصري بباريس فى 2018 قائلا انها جميعا مؤشرات تدل على قوة ومتانة العلاقات بين البلدين . وأنهي السيسي كلمته بقوله "في النهاية اشكر الرئيس الفرنسي علي حسن الاستقبال وكرم الضيافة وان شاء الله نلتقي في مصر". ومن جانبه قال الرئيس الفرنسي فرانسوا اولاند إن العلاقة بين مصر وفرنسا قوية وتاريخية، مشيرا إلي أن هناك فرص كثيرة في الاستثمارات في بعض القطاعات التي تشارك فيها فرنسا والشركات الفرنسية كمترو الانفاق وهناك فرصة بشكل اكبر في مشروع تنمية قناة السويس و ما يتعلق بالطاقة وتنمية مصادر الطاقة المتجددة والمناطق الحضرية. واكد الرئيس الفرنسي أنه ستكون هناك لجنة اقتصادية مشتركة بين البلدين سوف تركز علي تلك المشروعات خاصة مشروع التمويل، مشيرا إلي أن مصر شريك هام واستراتيجي وتحتاج لتمويل من المؤسسات الدولية. وأضاف اولاند " تكلمنا ايضا عن مكافحة الارهاب لان مصر يضربها الارهاب ولا يزال في سيناء علينا ان نعمل معا لمكافحة الارهاب". وفيما يتعلق بالشأن الليبي أكد اولاند علي ضرورة العمل لاعادة دولة القانون لتستطيع المؤسسات الليبية ممارسة مهامها ومنع وجود ارهاب في جنوب ليبيا بما يهدد وجودها وجوارها. ووجه "أولاند" الشكر للسيسي علي وساطته لحل أزمة غزة في هذه اللحظة الحاسمة قائلا "علينا أن نقوم بضرورة اقناع الطرفين بالمفاوضات والسعي للسلام بين فلسطين واسرائيل علي اساس حل الدولتين وعلي هذه الاسس يجب ان تستانف المفاوضات". كما أكد أن المباحثات تناولت الوضع في العراقوسوريا مشددا علي أنه يجب أن تستمر فرنسا في أن تؤدي قسطها في مكافحة ارهاب داعش ومواجهة العنصرية لتكون هناك عملية انتقالية حقيقة مع الحفاظ علي الدولة. وقال أولاند "تناولنا علاقة مصر مع اوروبا واتمني أن يكون لاوروبا أفضل العلاقات مع مصر، كما تحدثنا عن الفرنكفونية خاصة وأن المنظمة ترأسها مصري صبل ذلك". واختتم الرئيس الفرنسي كلمته بقوله " نحن علي استعداد لاستقبال أكبر عدد ممكن من الطلبة المصريين والاكاديميين لتعليمهم اللغة الفرنسية لان علاقاتنا تاريخية وثقافية، نحن ندرك تمام الي ان مصر بحاجة الي اعادة الثقة مرة أخري". وأعرب اولاند عن امله ان تستمر عملية الانتقال للديمقراطية وفق خارطة الطريق في مصر . اتفقنا علي دعم الشرعية الليبية الممثلة في البرلمان المنتخب مشروعات فرنسية فى القاهرة بقيمة 796 مليون يورو اولاند : نامل ان تستمر عملية الانتقال للديمقراطية وفق خارطة الطريق في مصر مصر بحاجة الي دعم المؤسسات الدولية وباريس تساهم في حشد الدعم والتمويل عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤتمر صحفيا مشتركا مع نظيره الفرنسي فرانسوا اولاند بقصر الاليزية عقب انتهاء المباحثات بينهما في العاصمة الفرنسية باريس. ووجه الرئيس السيسى التحية الى الشعب الفرنسي واضاف قائلا " اقول للمصريين فى فرنسا مرة اخرى متشكرين على حفاوة الاستقبال " واشار الى انه قام بالنزول من الركاب اثناء وصولة الى قصر الاليزيه الرئاسي بباريس لتوجيه التحية اليهم وشكرهم . وقدم السيسى الشكر للرئيس الفرنسي على الاستقبال الحار والحافل واصفا ان هذا الامر ليس غريبا على الطريق الطويل للعلاقات بين البلدين ليس فقط على صعيد دولتين ولكن علىالصعيد الشعبى ايضا . وقال السيسى " اسمحولى بالخروج عن السياق ،، انا التقيت اليوم بممثلى شركات السياحة الفرنسية ، مضيفا انهم سألوه ان هناك تخوفات على السياح الفرنسيين فى مصر .. فرد الرئيس عليهم ان الشعب المصري محب لكل شعوب العالم واى مواطن سواء كان فرنسيا او اوروبيا او يحمل اى جنسية اخرى فهو مرحب به وطالما حصل على التأشيرة المصرية للدخول فهو آمن ونحن مسؤلين عن حمايته وهذ التأشيرة عبارة عن وثيقة بين مصر وبينهم ونقول له فيها انزل ومارس حياتك الطبيعية فأنت آمن . واضاف انه يوجه هذه الرسالة ليس فقط للشعب الفرنسي ولكن لكل الاوروبيين الذين يسمعونه الان ، وان مصر دولة شعبها محب لجميع مواطنى العالم ويتمنى ان يراهم فى بلده لكى يطلعهم على حضارتها العظيمة . واشار الى انه مباحثاته مع نظيره الفرنسي فرانسوا اولاند جاءت مثمرة للغاية وعكست تقاربا كبيرا فى مواقف البلدين ازاء مختلف القضايا الدولية والاقليمية واوضح ان القضية الفلسطينية كانت على رأس القضايا التى تم بحثها ، مشيرا الى ان هذه القضية تعد الاهم بالنسبة للعالمين العربى والاسلامى . وكانت وجهات النظر فيها متطابقة تماما فى أهمية بذل كافة الجهود الممكنة من جانب مصر وكافة دول اعالم والمجتمع الدولى لحل هذه القضية واستئناف عملية السلام بين الفلسطينيين والاسرائيليين وشدد الرئيس على أهمية تحقيق السلام فى اقرب وقت ممكن وتشجبع الطرفين على ذلك لان هذه القضية اذا وجدت سبيل للحل ستحدث نقلة عظيمة فى المنطقة والعالم بأكمله لافتا الى اهمية ان يكون هناك دولة للفلسطينيين عاصمتها القد س الشرقية مما يعطى أمل حقيقي للفلسطينيين والاسرائيليين كذلك . وقال " بقول تانى للأسرائليين هناك فرصة حقيقية لآن يكونو موجودين فى المنطقة بشكل مريح للجميع ، " وفيما يخص الوضع فى العراق قال السيسى انه تم الاتفاق مع نظيره الفرنسي على ضرورة العمل مع الحكومة العراقية والمجتمع الدولى من اجل مساندة العراق ومساعدته على مواجهة خطر الارهاب الذى مازال يهدد سلامة وامن الشعب العراقى ومساعدتة على عودة الامن والاستقرار وسيادة العراق مؤكدا على الدعم المصري والفرنسي للجهود الكبيرة التى تقوم بها الحكومة العراقية لوحدة الصف والابتعاد عن اقصاء اى مكون من مكونات الشعب العراقى بما يمكنه من مواجهة التحديات الجسيمة التى تواجهه ومساعدته عل عودة الامن والاستقرار . وفيما يخص سوريا الشقيقة قال الرئيس ان المناقشات عكست تفهما كبيرا حول ضرورة التوصل الى حل سياسي للازمة السورية يضمن حقن دماء السوريين ويحمى مؤسسات الدولة ويحافظ على وحدة التراب السورى بما فيه مصلحة الشعب السورى . وحول الاوضاع فى ليبيا انه تشاركا المخاوف مع نظيره الفرنسي ازاء التطورات السلبية والعنف الذى تشهده الساحة الليبية بصورة جعلت من ليبيا مرشحة ان تكون بيئة خصبة للجماعات التكفيرية والارهابية التى استغلت حالة الضعف التى تمر بيها الدولة بفرض كلمتها واجندتها على الشعب الليبي واكد انه تم الاتفاق على ضرورة العمل على وقف هذا النزيف المستمر لمقدرات هذا البلد ودعم الشرعية التى اقرها الشعب الليبي وحقة فى الاختيار وشدد السيسى على دعم مصر لمؤسسات الدولة الليبية والجيش الوطنى الحر وارساء الحوار ، وقال ان وجهات النظر تطابقت فيما يخص قضايا القارة الافريقية وضرورة دعم جهود السلام وارساء الديمقراطية ومساندة جهود التنمية الاقتصادية ومختلف المجالات . وفيما يخص التعاون بين دول ضفتى المتوسط التى تجمعنا معا خاصة ما يتعلق بمكافحة الارهاب والجريمة المنظمة والهجرة غير الشرعية . وحول العلاقات الثنائية اكد الرئيس انه تم الاتفاق على مواصلة العمل المشترك من اجل دفع كافة اوجه التعاون الثنائي بين مصر وفرنسا فى كافة المجالات الاقتصادية والسياحية والثقافية والعسكرية . ووجه السيسى حديثه للرئيس الفرنسي قائلا " زيارتك اثناء افتتاح قناة السويس اغسطس القادم غير محسوبة واتمنى ان تكون هناك زيارة اخرى " وقال انه تم الاتفاق على تفعيل مشروعات فرنسية فى مصر بقيمة 796 مليون يورو بتمويل حكومى فرنسي مؤكدا على ان هناك حرص فرنسي على زيادة الاستثمارات الفرنسية فى مصر ولاسيما على مستوى المشروعات القومية الكبرى مثل مشروع تنمية محور قناة السويس وغيرها من المشروعات العملاقة ، وقدم الشكر لفرنسا على تخصيص موسم ثقافى مصري بباريس فى 2018 قائلا انها جميعا مؤشرات تدل على قوة ومتانة العلاقات بين البلدين . وأنهي السيسي كلمته بقوله "في النهاية اشكر الرئيس الفرنسي علي حسن الاستقبال وكرم الضيافة وان شاء الله نلتقي في مصر". ومن جانبه قال الرئيس الفرنسي فرانسوا اولاند إن العلاقة بين مصر وفرنسا قوية وتاريخية، مشيرا إلي أن هناك فرص كثيرة في الاستثمارات في بعض القطاعات التي تشارك فيها فرنسا والشركات الفرنسية كمترو الانفاق وهناك فرصة بشكل اكبر في مشروع تنمية قناة السويس و ما يتعلق بالطاقة وتنمية مصادر الطاقة المتجددة والمناطق الحضرية. واكد الرئيس الفرنسي أنه ستكون هناك لجنة اقتصادية مشتركة بين البلدين سوف تركز علي تلك المشروعات خاصة مشروع التمويل، مشيرا إلي أن مصر شريك هام واستراتيجي وتحتاج لتمويل من المؤسسات الدولية. وأضاف اولاند " تكلمنا ايضا عن مكافحة الارهاب لان مصر يضربها الارهاب ولا يزال في سيناء علينا ان نعمل معا لمكافحة الارهاب". وفيما يتعلق بالشأن الليبي أكد اولاند علي ضرورة العمل لاعادة دولة القانون لتستطيع المؤسسات الليبية ممارسة مهامها ومنع وجود ارهاب في جنوب ليبيا بما يهدد وجودها وجوارها. ووجه "أولاند" الشكر للسيسي علي وساطته لحل أزمة غزة في هذه اللحظة الحاسمة قائلا "علينا أن نقوم بضرورة اقناع الطرفين بالمفاوضات والسعي للسلام بين فلسطين واسرائيل علي اساس حل الدولتين وعلي هذه الاسس يجب ان تستانف المفاوضات". كما أكد أن المباحثات تناولت الوضع في العراقوسوريا مشددا علي أنه يجب أن تستمر فرنسا في أن تؤدي قسطها في مكافحة ارهاب داعش ومواجهة العنصرية لتكون هناك عملية انتقالية حقيقة مع الحفاظ علي الدولة. وقال أولاند "تناولنا علاقة مصر مع اوروبا واتمني أن يكون لاوروبا أفضل العلاقات مع مصر، كما تحدثنا عن الفرنكفونية خاصة وأن المنظمة ترأسها مصري صبل ذلك". واختتم الرئيس الفرنسي كلمته بقوله " نحن علي استعداد لاستقبال أكبر عدد ممكن من الطلبة المصريين والاكاديميين لتعليمهم اللغة الفرنسية لان علاقاتنا تاريخية وثقافية، نحن ندرك تمام الي ان مصر بحاجة الي اعادة الثقة مرة أخري". وأعرب اولاند عن امله ان تستمر عملية الانتقال للديمقراطية وفق خارطة الطريق في مصر .