أكد د.أحمد البرعي وزير التضامن الأسبق, القيادي بتحالف التيار الديمقراطي أن التحالف لن ينضم لأي تحالف أو كيان يحتوي على شخصيات لا تعترف بثورتي 25 يناير، و30 يونيو. وأضاف أنه لن يدخل في مفاوضات مع أي شخصية لها صفة تنفيذية أو حكومية, مشدداً على ضرورة سعي البرلمان القادم إلى تحقيق أهداف الثورتين وهي عيش, حرية, كرامة إنسانية, مؤكداً أن التيار لن يسعى للانضمام لقائمة د.كمال الجنزوري رئيس الوزراء الأسبق، لأنه يراها قائمة محسوبة على أعوان نظام مبارك . وأضاف "البرعي" في تصريحات خاصة ل"بوابة أخبار اليوم" أن التحالفات السياسية الحالية لم تتبلور في شكلها النهائي بعد, وأن الأيام المقبلة ستشهد العديد من التغيرات على الساحة السياسية ولا سيما التحالفات الانتخابية، مشيراً إلى صعوبة إجراء الانتخابات في ظل ما تشهده الأجواء السياسية من توتر وانقسام . وحول نتائج مفاوضات "التيار الديمقراطي" مع تحالف الوفد المصري قال "البرعي" أنه لا أحد يمكنه إنكار ان حزب الوفد كان ركنا من أهم الأركان التي ارتكزت عليها جبهة الإنقاذ في تأسيسها. وانتقد وزير التضامن الأسبق ما تشهده الساحة السياسية من تطاول وتوجيه اتهامات فيما بينها, وقال إن الانتقاد يقبل ولكن في ضوء العمل السياسي ولكن التطاول والاتهام غير المدعوم بأية أدلة يؤكد أن المجتمع لم يصل بعد إلى مرحلة النضوج سياسياً. أكد د.أحمد البرعي وزير التضامن الأسبق, القيادي بتحالف التيار الديمقراطي أن التحالف لن ينضم لأي تحالف أو كيان يحتوي على شخصيات لا تعترف بثورتي 25 يناير، و30 يونيو. وأضاف أنه لن يدخل في مفاوضات مع أي شخصية لها صفة تنفيذية أو حكومية, مشدداً على ضرورة سعي البرلمان القادم إلى تحقيق أهداف الثورتين وهي عيش, حرية, كرامة إنسانية, مؤكداً أن التيار لن يسعى للانضمام لقائمة د.كمال الجنزوري رئيس الوزراء الأسبق، لأنه يراها قائمة محسوبة على أعوان نظام مبارك . وأضاف "البرعي" في تصريحات خاصة ل"بوابة أخبار اليوم" أن التحالفات السياسية الحالية لم تتبلور في شكلها النهائي بعد, وأن الأيام المقبلة ستشهد العديد من التغيرات على الساحة السياسية ولا سيما التحالفات الانتخابية، مشيراً إلى صعوبة إجراء الانتخابات في ظل ما تشهده الأجواء السياسية من توتر وانقسام . وحول نتائج مفاوضات "التيار الديمقراطي" مع تحالف الوفد المصري قال "البرعي" أنه لا أحد يمكنه إنكار ان حزب الوفد كان ركنا من أهم الأركان التي ارتكزت عليها جبهة الإنقاذ في تأسيسها. وانتقد وزير التضامن الأسبق ما تشهده الساحة السياسية من تطاول وتوجيه اتهامات فيما بينها, وقال إن الانتقاد يقبل ولكن في ضوء العمل السياسي ولكن التطاول والاتهام غير المدعوم بأية أدلة يؤكد أن المجتمع لم يصل بعد إلى مرحلة النضوج سياسياً.