اطلع مجلس الوزراء السعودي برئاسة الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد، على نتائج اجتماع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل وإخوانه قادة دولة الكويت ومملكة البحرين ودولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة. وجاء الاجتماع لترسيخ روح التعاون الصادق والتأكيد على المصير المشترك وما يتطلع إليه أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من لحمة متينة وتقارب وثيق، وما تم التوصل إليه في اتفاق الرياض التكميلي الذي يصب في وحدة دول المجلس ومصالحها ومستقبل شعوبها منوهاً بما قررته السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين بعودة سفرائها إلى دولة قطر. ونقل ولي ولي العهد خلال الجلسة، شكر وتقدير خادم الحرمين الشريفين لإخوانه قادة تلك الدول، على ما ساد الاجتماع من حرص على كل ما فيه مصلحة الدول الشقيقة، مشيداً بحكمة خادم الحرمين الشريفين وإخوانه التي أفضت إلى تحقيق هذه النتائج. وكانت قمة استثنائية ت لقادة دول مجلس التعاون الخليجي قد توصلت مساء الأحد إلى اتفاق الرياض التكميلي والذي يصب في وحدة دول المجلس ومصالحها ومستقبل شعوبها، ويعد إيذاناً بفتح صفحة جديدة ستكون مرتكزاً قوياً لدفع مسيرة العمل المشترك والانطلاق بها نحو كيان خليجي قوي ومتماسك خاصة في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة وتتطلب مضاعفة الجهود والتكاتف لحماية الأمن والاستقرار فيها. وأكد البيان الصادر عن القمة على ترسيخ روح التعاون الصادق والتأكيد على المصير المشترك وما يتطلع إليه أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من لُحمةٍ متينةٍ وتقارب وثيق. وقال إن كل من السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدةوالبحرين قرروا عودة سفرائها إلى دولة قطر. وأعرب البيان، أن يحمي الله دول المجلس من كيد الكائدين، وأن يديم عليها الأمن والاستقرار والرخاء، إنه ولي ذلك والقادر عليه . اطلع مجلس الوزراء السعودي برئاسة الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد، على نتائج اجتماع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل وإخوانه قادة دولة الكويت ومملكة البحرين ودولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة. وجاء الاجتماع لترسيخ روح التعاون الصادق والتأكيد على المصير المشترك وما يتطلع إليه أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من لحمة متينة وتقارب وثيق، وما تم التوصل إليه في اتفاق الرياض التكميلي الذي يصب في وحدة دول المجلس ومصالحها ومستقبل شعوبها منوهاً بما قررته السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين بعودة سفرائها إلى دولة قطر. ونقل ولي ولي العهد خلال الجلسة، شكر وتقدير خادم الحرمين الشريفين لإخوانه قادة تلك الدول، على ما ساد الاجتماع من حرص على كل ما فيه مصلحة الدول الشقيقة، مشيداً بحكمة خادم الحرمين الشريفين وإخوانه التي أفضت إلى تحقيق هذه النتائج. وكانت قمة استثنائية ت لقادة دول مجلس التعاون الخليجي قد توصلت مساء الأحد إلى اتفاق الرياض التكميلي والذي يصب في وحدة دول المجلس ومصالحها ومستقبل شعوبها، ويعد إيذاناً بفتح صفحة جديدة ستكون مرتكزاً قوياً لدفع مسيرة العمل المشترك والانطلاق بها نحو كيان خليجي قوي ومتماسك خاصة في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة وتتطلب مضاعفة الجهود والتكاتف لحماية الأمن والاستقرار فيها. وأكد البيان الصادر عن القمة على ترسيخ روح التعاون الصادق والتأكيد على المصير المشترك وما يتطلع إليه أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من لُحمةٍ متينةٍ وتقارب وثيق. وقال إن كل من السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدةوالبحرين قرروا عودة سفرائها إلى دولة قطر. وأعرب البيان، أن يحمي الله دول المجلس من كيد الكائدين، وأن يديم عليها الأمن والاستقرار والرخاء، إنه ولي ذلك والقادر عليه .