ادانت الكنائس المصرية الهجوم الغادر على ابناء القوات المسلحة والشرطة البواسل فى شمال سيناء والذى راح ضحيته 30 من خيره شباب مصر بخلاف المصابين واصدرت بيانات تدين فيه بكل شدة الحادث الإرهابي الغاشم والذي أسفر عن استشهاد عدد من جنود مصر البواسل ورجال الشرطة الأعزاء وتقدمت بخالص التعازي القلبية الى أهل شهداء الوطن طالبين من الله التعزية وان ينعم بالشفاء للمصابين ودعا قداسه البابا تواضروس الثانى بابا الاسكندريه وبطريرك الكرازة المرقسية الشعب المصري بكافة قواه الوطنية للوقوف صفًا واحدًا خلف قيادتنا السياسة الحكيمة والاصطفاف نسيجًا متماسكًا في مواجهة أعداء الوطن لاتخاذ ما تراه من إجراءات مناسبة لردع هذه الهجمات الشريرة. وأكد المتحدث الرسمى للكنيسة الارثوذكسية الاب بولس حليم أن الكنيسة المصرية ترفع صلوات يومية من أجل ان يحفظ الله بلادنا العزيزة مصر بكل أبنائها و مقدراتها وأن يمنحنا سلامًا و هدوءًا في قلوبنا جميعًا. ونعى مجلس كنائس مصر بمزيد من الحزن شهداء الوطن فى حادث العريش الغادروقال أمين عام المجلس القس الدكتور بيشوى حلمى ان المجلس يطلب عزاء لأسر الضحايا وشفاء للمصابين ، ويصلى إلى الله جل اسمه أن يحمى بلادنا الغالية مصر من يد الارهاب والشر . وناشد الدكتور القس صفوت البياضي رئيس الطائفة الانجيلية السيد الرئيس أن يتخذ كل إجراء ممكن ليحمي شعبه وأرضه قائلا كفانا من النفس الطويل الذي لم يردع أناسًا فقدوا الوطنية والاحتكام للعقل والضمير، وقد اختاركم الشعب بكل فئاته، لذا نؤيدكم في كل خطوة تتخذونها لحماية الوطن وسلامة أراضيه. وكان الدكتور صفوت البياضي قد اصدر بيانا قال فيه بكل ألم وأسى تفقد مصرنا الحبيبة عددًا ليس بقليل من قتلى وجرحى على أرض سيناء الحبيبة التي ارتوت من قبل بدماء ذكية دافعت عن الأرض والعرض حتى تحررت وعادت سيناء في حضن الوطن، وها نحن نفقد أبناء وإخوة لا ذنب لهم إلا حماية الوطن". كما أدان البطريرك إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر العمل الإرهابي وقال أننا في هذه الظروف التي يمر بها وطننا الحبيب مصر، ونحن نؤسس لمرحلة جديدة ملئها الأمل والنور لكل المصريين المتطلعين لمستقبل أفضل، الأمر الذي يتطلب منا جميعًا أن نقف صفًا واحدًا شعبًا وقيادة. وتقدم البطريرك ببالغ التعازي للرئيس عبد الفتاح السيسي وكل القوات المسلحة المصرية الباسلة، وعائلات الشهداء، ونحن واثقون أن دم الشهداء بذور للتقدم ولن يضيع هدرًا، وليس الأمر غريبًا على مصر التي كانت على مر التاريخ أم الشهداء وارض العطاء وشعبها الأبي لا تهزه الصعاب. ادانت الكنائس المصرية الهجوم الغادر على ابناء القوات المسلحة والشرطة البواسل فى شمال سيناء والذى راح ضحيته 30 من خيره شباب مصر بخلاف المصابين واصدرت بيانات تدين فيه بكل شدة الحادث الإرهابي الغاشم والذي أسفر عن استشهاد عدد من جنود مصر البواسل ورجال الشرطة الأعزاء وتقدمت بخالص التعازي القلبية الى أهل شهداء الوطن طالبين من الله التعزية وان ينعم بالشفاء للمصابين ودعا قداسه البابا تواضروس الثانى بابا الاسكندريه وبطريرك الكرازة المرقسية الشعب المصري بكافة قواه الوطنية للوقوف صفًا واحدًا خلف قيادتنا السياسة الحكيمة والاصطفاف نسيجًا متماسكًا في مواجهة أعداء الوطن لاتخاذ ما تراه من إجراءات مناسبة لردع هذه الهجمات الشريرة. وأكد المتحدث الرسمى للكنيسة الارثوذكسية الاب بولس حليم أن الكنيسة المصرية ترفع صلوات يومية من أجل ان يحفظ الله بلادنا العزيزة مصر بكل أبنائها و مقدراتها وأن يمنحنا سلامًا و هدوءًا في قلوبنا جميعًا. ونعى مجلس كنائس مصر بمزيد من الحزن شهداء الوطن فى حادث العريش الغادروقال أمين عام المجلس القس الدكتور بيشوى حلمى ان المجلس يطلب عزاء لأسر الضحايا وشفاء للمصابين ، ويصلى إلى الله جل اسمه أن يحمى بلادنا الغالية مصر من يد الارهاب والشر . وناشد الدكتور القس صفوت البياضي رئيس الطائفة الانجيلية السيد الرئيس أن يتخذ كل إجراء ممكن ليحمي شعبه وأرضه قائلا كفانا من النفس الطويل الذي لم يردع أناسًا فقدوا الوطنية والاحتكام للعقل والضمير، وقد اختاركم الشعب بكل فئاته، لذا نؤيدكم في كل خطوة تتخذونها لحماية الوطن وسلامة أراضيه. وكان الدكتور صفوت البياضي قد اصدر بيانا قال فيه بكل ألم وأسى تفقد مصرنا الحبيبة عددًا ليس بقليل من قتلى وجرحى على أرض سيناء الحبيبة التي ارتوت من قبل بدماء ذكية دافعت عن الأرض والعرض حتى تحررت وعادت سيناء في حضن الوطن، وها نحن نفقد أبناء وإخوة لا ذنب لهم إلا حماية الوطن". كما أدان البطريرك إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر العمل الإرهابي وقال أننا في هذه الظروف التي يمر بها وطننا الحبيب مصر، ونحن نؤسس لمرحلة جديدة ملئها الأمل والنور لكل المصريين المتطلعين لمستقبل أفضل، الأمر الذي يتطلب منا جميعًا أن نقف صفًا واحدًا شعبًا وقيادة. وتقدم البطريرك ببالغ التعازي للرئيس عبد الفتاح السيسي وكل القوات المسلحة المصرية الباسلة، وعائلات الشهداء، ونحن واثقون أن دم الشهداء بذور للتقدم ولن يضيع هدرًا، وليس الأمر غريبًا على مصر التي كانت على مر التاريخ أم الشهداء وارض العطاء وشعبها الأبي لا تهزه الصعاب.