قررت محكمة الأسرة المنعقدة بمحكمة مدينة نصر برئاسة المستشار رفيق السعدي تأجيل نظر ثالث جلسات دعوى إثبات النسب المرفوعة من الفنانة زينة ضد الفنان احمد عز والتي تطالبه فيها بإثبات نسب طفليها التوأم وتسجيلهما باسمه إلى جلسة 30 أكتوبر الجاري للتحقيق والاستماع إلى الشهود. وجاء بنص الدعوى القضائية التي أقامها محمد عبد الله المحامى وكيلا عن وسام رضا إسماعيل والشهيرة ب"زينة" ضد أحمد عز الدين على عزت الشهير بالفنان أحمد عز، بان الاثنان تزوجا بتاريخ 15 يونيو الماضي ودخل عز ب "زينة" وعاشرها معاشرة الأزواج ولا تزال على عصمته حتى الآن حسبما ذكرت صحفية الدعوى، وان الاثنين قد تعاشرا في مصر بعد الزواج ثم غادر أحمد عز مصر متجها إلى أمريكا وتم اللقاء بينهما هناك واستمرا لمدة 10 أيام يحتفلا بالزواج، وقبل حلول شهر رمضان عادا إلى مصر بعد أن مكثا في لندن "ترانزيت" 4 ساعات. وأوضحت صحيفة الدعوى بان الاثنان عاودا السفر إلى ايطاليا ومنها إلى أمستردام لمدة يوم واحد ثم إلى جزيرة سردينيا حيث أقاما بها، ثم توجها إلى روما مرة أخرى ومنها عادا إلى القاهرة. وكشفت صحيفة الدعوة بان الفنانة زينة اكتشفت بانها حامل حيث شعرت بجنين يتحرك داخل أحشائها فهلل الاثنان فرحا واستعدا لعقد زواج رسميا وتوثيقه بعد عقد الزواج شرعيا في بداية الأمر، حتى تلد في ظل زواج رسمي إلا أن أحمد عز أنكر واختلق المشاكل خاصة بعدما وضعت الفنانة زينة على فراش زوجيته الصحيحة التؤام "زين الدين وعز الدين" بتاريخ 10 فبراير الماضي. وأكدت زينة فئ الدعوى التي أقامتها ضد أحمد عز بان النسب ثابتا في حقه لأنها زوجته وجاءت بالتؤام على فراشه الشرعي، إلا أنه ظهر في وسائل الإعلام والمحاضر الرسمية ينفى ولديه دون وجه شرعي، وأوضحت زينة بان ما فعله احمد عز يشينها ويشهر بها حيث أنها شخصية معروفة. وأشارت زينة في صحيفة الدعوى بأنه لما كان من المقرر فئ فقه الحنفية انه يكتفى فئ ثبوت النسب بالفراش مع تصور الدخول أو إمكانيته طعن رقم 36 لسنة 54 قضائية أحوال شخصية بجلسة 12 مارس 1985 وان النسب وفقا للرائج من فقه الحنفية يحتاط فيه ما لا يحتاط فى غيره كما انه يتوافر أيضا مع جميع أنواع الفراش، ولما كان نسب الصغيرين ثابت لأحمد عز الذي حاول المرة تلو الأخرى التملص من هذا الالتزام الديني القانوني بدون حق ولا وجه شرعى، فأكدت زينة بأنها ادعت على "أحمد عز" قانونيا وطالبت بحكم لها يثب نسب طفليها إلى "عز" وإلزامه بالمصروفات ومقابل أتعاب المحاماة. قررت محكمة الأسرة المنعقدة بمحكمة مدينة نصر برئاسة المستشار رفيق السعدي تأجيل نظر ثالث جلسات دعوى إثبات النسب المرفوعة من الفنانة زينة ضد الفنان احمد عز والتي تطالبه فيها بإثبات نسب طفليها التوأم وتسجيلهما باسمه إلى جلسة 30 أكتوبر الجاري للتحقيق والاستماع إلى الشهود. وجاء بنص الدعوى القضائية التي أقامها محمد عبد الله المحامى وكيلا عن وسام رضا إسماعيل والشهيرة ب"زينة" ضد أحمد عز الدين على عزت الشهير بالفنان أحمد عز، بان الاثنان تزوجا بتاريخ 15 يونيو الماضي ودخل عز ب "زينة" وعاشرها معاشرة الأزواج ولا تزال على عصمته حتى الآن حسبما ذكرت صحفية الدعوى، وان الاثنين قد تعاشرا في مصر بعد الزواج ثم غادر أحمد عز مصر متجها إلى أمريكا وتم اللقاء بينهما هناك واستمرا لمدة 10 أيام يحتفلا بالزواج، وقبل حلول شهر رمضان عادا إلى مصر بعد أن مكثا في لندن "ترانزيت" 4 ساعات. وأوضحت صحيفة الدعوى بان الاثنان عاودا السفر إلى ايطاليا ومنها إلى أمستردام لمدة يوم واحد ثم إلى جزيرة سردينيا حيث أقاما بها، ثم توجها إلى روما مرة أخرى ومنها عادا إلى القاهرة. وكشفت صحيفة الدعوة بان الفنانة زينة اكتشفت بانها حامل حيث شعرت بجنين يتحرك داخل أحشائها فهلل الاثنان فرحا واستعدا لعقد زواج رسميا وتوثيقه بعد عقد الزواج شرعيا في بداية الأمر، حتى تلد في ظل زواج رسمي إلا أن أحمد عز أنكر واختلق المشاكل خاصة بعدما وضعت الفنانة زينة على فراش زوجيته الصحيحة التؤام "زين الدين وعز الدين" بتاريخ 10 فبراير الماضي. وأكدت زينة فئ الدعوى التي أقامتها ضد أحمد عز بان النسب ثابتا في حقه لأنها زوجته وجاءت بالتؤام على فراشه الشرعي، إلا أنه ظهر في وسائل الإعلام والمحاضر الرسمية ينفى ولديه دون وجه شرعي، وأوضحت زينة بان ما فعله احمد عز يشينها ويشهر بها حيث أنها شخصية معروفة. وأشارت زينة في صحيفة الدعوى بأنه لما كان من المقرر فئ فقه الحنفية انه يكتفى فئ ثبوت النسب بالفراش مع تصور الدخول أو إمكانيته طعن رقم 36 لسنة 54 قضائية أحوال شخصية بجلسة 12 مارس 1985 وان النسب وفقا للرائج من فقه الحنفية يحتاط فيه ما لا يحتاط فى غيره كما انه يتوافر أيضا مع جميع أنواع الفراش، ولما كان نسب الصغيرين ثابت لأحمد عز الذي حاول المرة تلو الأخرى التملص من هذا الالتزام الديني القانوني بدون حق ولا وجه شرعى، فأكدت زينة بأنها ادعت على "أحمد عز" قانونيا وطالبت بحكم لها يثب نسب طفليها إلى "عز" وإلزامه بالمصروفات ومقابل أتعاب المحاماة.