لايملك سائقو ميكروباص المحافظات بموقف رمسيس سوى الاستسلام لمافيا البلطجة لفرض الإتاوات عليهم من قبل مجموعة من البلطجية والتي تمثل ميلشيات من الخارجين على القانون والمسجلين خطر وممارسة كل أنواع البلطجة في ظل غياب هيبة الدولة ودون رقيب أو حسيب. علاوة على انتشار ظاهرة الاتجار بالمخدرات بجميع أنواعها وترويجها بين السائقين القائمين على تشغيل هذه المواقف العشوائية، والذين اذا رفض أو اعترض أحدهم على دفع الإتاوة يتم تلفيق القضايا له وتحطيم سيارته وعدم دخوله إلى الميدان مرة أخرى. والغريب والعجيب أيضاً في هذا الأمر أن من يقومون بفرض الاتاوات والاتجار بالمخدرات معروفين جيداً لأجهزة الأمن؟ ويتم الحصول على هذه الأموال تحت مسمى مكاتب الرحلات، ويستخدمون الشوارع الرئيسية لتحميل السيارات علاوة على استقطاع جزء من مواقف السر فيس الداخلية ومما يعتبر ذلك مخالفا للقانون. كما أن هؤلاء البلطجية فرضوا تسعيرة جبرية حيث يحصلون على 160 جنيها من السيارات المتجهة إلى الإسكندرية والفيوم 55 جنيه والوجه القبلي 300 جنيها للسيارة الواحدة . لايملك سائقو ميكروباص المحافظات بموقف رمسيس سوى الاستسلام لمافيا البلطجة لفرض الإتاوات عليهم من قبل مجموعة من البلطجية والتي تمثل ميلشيات من الخارجين على القانون والمسجلين خطر وممارسة كل أنواع البلطجة في ظل غياب هيبة الدولة ودون رقيب أو حسيب. علاوة على انتشار ظاهرة الاتجار بالمخدرات بجميع أنواعها وترويجها بين السائقين القائمين على تشغيل هذه المواقف العشوائية، والذين اذا رفض أو اعترض أحدهم على دفع الإتاوة يتم تلفيق القضايا له وتحطيم سيارته وعدم دخوله إلى الميدان مرة أخرى. والغريب والعجيب أيضاً في هذا الأمر أن من يقومون بفرض الاتاوات والاتجار بالمخدرات معروفين جيداً لأجهزة الأمن؟ ويتم الحصول على هذه الأموال تحت مسمى مكاتب الرحلات، ويستخدمون الشوارع الرئيسية لتحميل السيارات علاوة على استقطاع جزء من مواقف السر فيس الداخلية ومما يعتبر ذلك مخالفا للقانون. كما أن هؤلاء البلطجية فرضوا تسعيرة جبرية حيث يحصلون على 160 جنيها من السيارات المتجهة إلى الإسكندرية والفيوم 55 جنيه والوجه القبلي 300 جنيها للسيارة الواحدة .