قررت محكمة جنايات الإسكندرية تجديد حبس القيادي الإخواني حسن البرنس 45 يوماً على ذمة التحقيقات في القضية المرتبطة باشتباكات سيدي جابر 5 يوليو 2013. وشملت صحيفة الاتهامات التي يواجهها البرنس – الذي كان يشغل منصب نائب محافظ الإسكندرية - التحريض على القتل والإصابة العمد والتجمهر والتظاهر بالطريق العام والانضمام إلى إحدى الجماعات التي تهدف إلى تعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على حريات المواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بالإضافة إلى تعطيل حركة المواصلات وتعريض سلامة المواطنين للخطر، وإحراز أسلحة نارية بدون ترخيص وتخريب المؤسسات العامة. وتسلمت نيابة شرق الكلية بالإسكندرية تقارير تحريات الأمن الوطني المتعلقة بالقضية، والتي تضمنت تورط كل من المرشد العام لجماعة الإخوان، محمد بديع، ونائبه خيرت الشاطر، ومحمد البلتاجي، وصفوت حجازي، بالإضافة إلى عدد 23 من قيادات الإخوان بالإسكندرية منهم الدكتور حسن البرنس، نائب المحافظ سابقاً، وصبحي صالح، وحمدي حسن، وحسين إبراهيم، ومدحت الحداد، وعلى عبد الفتاح، وعاطف عيد، وعدد من قيادات حزبية أخري محسوبه علي تيار الإسلام السياسي. وتوصلت التحريات أن أعضاء مكتب الإرشاد عقدوا اجتماعاً مع الرئيس المعزول عقب تراجع شعبية، وذلك لتنفيذ مخطط يعتمد على استخدام العنف والأسلحة النارية والبيضاء لإحداث حالة من الانفلات الأمني، وتكدير الأمن والسلم العام في البلاد والتخطيط والتدبير لأعمال العنف لإحداث حالة من الانفلات الأمني، بمنطقة سيدي جابر شرق الإسكندرية، وأسفرت عن مقتل 18 وإصابة 1200 آخرين. قررت محكمة جنايات الإسكندرية تجديد حبس القيادي الإخواني حسن البرنس 45 يوماً على ذمة التحقيقات في القضية المرتبطة باشتباكات سيدي جابر 5 يوليو 2013. وشملت صحيفة الاتهامات التي يواجهها البرنس – الذي كان يشغل منصب نائب محافظ الإسكندرية - التحريض على القتل والإصابة العمد والتجمهر والتظاهر بالطريق العام والانضمام إلى إحدى الجماعات التي تهدف إلى تعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على حريات المواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بالإضافة إلى تعطيل حركة المواصلات وتعريض سلامة المواطنين للخطر، وإحراز أسلحة نارية بدون ترخيص وتخريب المؤسسات العامة. وتسلمت نيابة شرق الكلية بالإسكندرية تقارير تحريات الأمن الوطني المتعلقة بالقضية، والتي تضمنت تورط كل من المرشد العام لجماعة الإخوان، محمد بديع، ونائبه خيرت الشاطر، ومحمد البلتاجي، وصفوت حجازي، بالإضافة إلى عدد 23 من قيادات الإخوان بالإسكندرية منهم الدكتور حسن البرنس، نائب المحافظ سابقاً، وصبحي صالح، وحمدي حسن، وحسين إبراهيم، ومدحت الحداد، وعلى عبد الفتاح، وعاطف عيد، وعدد من قيادات حزبية أخري محسوبه علي تيار الإسلام السياسي. وتوصلت التحريات أن أعضاء مكتب الإرشاد عقدوا اجتماعاً مع الرئيس المعزول عقب تراجع شعبية، وذلك لتنفيذ مخطط يعتمد على استخدام العنف والأسلحة النارية والبيضاء لإحداث حالة من الانفلات الأمني، وتكدير الأمن والسلم العام في البلاد والتخطيط والتدبير لأعمال العنف لإحداث حالة من الانفلات الأمني، بمنطقة سيدي جابر شرق الإسكندرية، وأسفرت عن مقتل 18 وإصابة 1200 آخرين.