فاروق المقرحى : الاخوان يركزون على المناطق العشوائية بعد ان فقدهم القدرة على الحشد محمد نور : اهالى كرداسة تشبعوا بالفكر التكفيرى و اللجوء الى الازهر هو الحل "كرداسة .. ناهيا .. ابو رواش .. حلون .. عين شمس .. المطرية .. الالف مسكن " مناطق لم تخلو من مشاهد العنف الاخوانى عقب صلاه الجمعة من كل أسبوع وفى أى ذكرى للجماعة الارهابية العنف المستمر فى تلك المناطق أصبح أشبه بصداع وآلم دائم فى رآس الاجهزة الامنية بمديريتى أمن القاهرةوالجيزة لانها مناطق على حد قول خبراء الامن يسيطر عليها الفقر و العشوائية والجهل الاجتماعى بالاضافه الى انتشار أطفال الشوارع من الصبيه الصغار الذين تستاجرهم الجماعة لرشق قوات الامن بالطوب والحجارة وقنابل المولوتوف مقابل 10 جنيهات فى اليوم كما أن استمرار العنف فى هذه المناطق هو محاوله من الجماعات الارهابية لإحراج الامن المصرى على مستوى العالم وأظهاره غير مسيطر على الاوضاع الامنية فى العاصمه على غير الحقيقه التى تؤكد على وقوف الشعب بجانب الجيش والشرطة ضد الارهاب الاخوانى. واكد اللواء محمود فاروق مدير الادارة العامة لمباحث الجيزة ان مناطق كرداسة وناهيا و ابو رواش من اكبر معاقل الجماعات الارهابية التى تقوم باثارة اعمال عنف وشغب بمدينة 6 اكتوبر و محور 26 يوليو كما انه يتم رصد الاماكن الملتهبة التى يحدث بها اشتباكات عنيفة كل اسبوع و يتم رصد المحرضين من جماعة الاخوان الارهابية والممولين للمظاهرات بالتنسيق مع الامن الوطنى . وان ما يفعله انصار الجماعة الارهابية كل اسبوع من مظاهرات بمدينة 6 اكتوبر واعمال العنف التى يشهدها محور 26 يوليو فانه يتم وضع الكمائن الثابتة والمتحركة لضبط اى اعمال عنف من قبل الجماعة الارهابية . النهج التكفيرى واشار اللواء محمود نور مساعد وزير الداخلية الاسبق ان مناطق كرداسة وناهيا و ابورواش معقل جماعة الاخوان الارهابية منذ الستينات واصبح الجيل الجديد من الشباب يتبع النهج التكفيرى لأبائهم بعد ان اصبحت منابر المساجد مكانا للتحدث فى السياسة بدل الدين واقناعهم بان قوات الجيش والشرطة هو خصمهم الوحيد فى حياتهم ويجب مقاومتهم بجانب انشار الفقر والعشوائية والجهل الاجتماعى وانتشار اطفال الشوارع من الصبية الصغار الذين تستاجرهم الجماعات الارهابية مقابل اثارة اعمال عنف وشغب لذلك يجب على الدولة ان تقوم بتغير تلك الافكار التكفيرية عن طريق الحملات المستمرة من جانب الازهر الشريف و وزارة الاوقاف بالتوعية التامة بان هذا الكلام غير صحيح الى جانب الحملات المكثفة من قبل قوات الشرطة لضبط العناصر الارهابية و الاجرامية وانه لا بد من أصدار قانون لمكافحة الارهاب وجماعته لان هذه الجماعة تلجأ الى دفع مبالغ كبيرة لاصحاب الشقق والمزارع لاستأجرها للاختفاء عن أعين الامن وهذا القانون سوف يجعلهم لا يستطيعون الاختباء فى اماكن لا يخصهم مما يضيق الخناق عليهم وسرعه ضبطهم . واشار نور الى ان وزارة الداخلية لم تقم بترميم وتجديد مركز كرداسة بعد ان قامت العناصر الارهابية باضرام النيرام واقتحامه واستشهاد 13 ضابط و فرد من قوة القسم واصبح مقر الان بالقرية الذكية يرجع ذلك الى صعوبة تمكن الضباط من العمل خاصة انهم يروا فى كل مقر بالقسم استشهاد زملائهم لذلك يجيب بناء مركز جديد باى قرية قريبة من كرداسة تتولى شئون المدينة . العشوائية والجهل وأكد اللواء فاروق المقرحى مساعد وزير الداخلية الاسبق أن جماعة الاخوان الارهابية أخذت على عاتقها أحداث العنف والفوضى داخل المناطق العشوائية الاجتماعية التى يسيطر عليها الفقر والجهل خلال الفترة الحالية .. ويتخذون منها أماكن لتظاهراتهم نظرا لصغر حجهما وقدرتهم على حشد العشرات من انصارهم داخل تلك الاماكن لاحداث مخططاتهم فى نشر الرعب بين صفوف المواطنين وأسقاط العديد من الابرياء سواء من الاهالى او قوات الامن اثناء أختبائهم بتلك الاماكن .وقال المقرحى لا بد من أصدار قانون لمكافحة الارهاب وجماعته ويجب أن يحتوى على نصوص قانونية لتغليظ العقوبة كما هو الحال فى الولاياتالمتحدةالامريكية واسبانيا وفرنسا وأن يتم وضعه موضع التطبيق حتى يتم القضاء على تلك العصابة الاخوانية الارهابية وأعداد قانون خاص بتاخير الاماكن بعد موافقه الجهات الامنية المختصه التى تقع بدائرتها العين المؤجرة خلال 48 ساعة من تاجيرها ..لان هذه الجماعة تلجأ الى دفع مبالغ كبيرة لاصحاب الشقق والمزارع لاستأجرها للاختفاء عن أعين الامن وهذا القانون سوف يجعلهم لا يستطيعون الاختباء فى اماكن لا يخصهم مما يضيق الخناق عليهم وسرعه ضبطهم . أحراج الامن ومن جانبه قال د.أيهاب يوسف الخيبر فى أدارة الازمات الامنية ان جماعة الاخوان تحاول نشر العنف داخل تلك المناطق الملتهبة لتحقيق هدفهم المنشود فى تصدير مشهد العالم الغربى بان مصر اصبحت غير أمنه فى ظل حكم الرئيس عبد الفتاح السيسى وأكد يوسف ان أنصار الاخوان يلجون الى تلك المناطق لعدم قدرتهم فى حشد أنصارهم بعد فشلهم فى الحشد باسم الاسلام وتواجد عدد كبير من أنصار الاخوان بالمطرية وحلون والطالبية وطالب د. أيهاب بضرورة وضع خطة أمنية بالاماكن التى يتخذها الاخوان لاثارة الفوضى ومنعهم من التظاهر وعدم الاكتفاء باطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع وانما لابد تضيق الخناق عليهم بملاحقتهم لضمان عدم قيامهم باعمال ارهابية من جديد . ويجب على الاعلام ان يترك الفرصه للاجهزه الامنيه للقضاء على الارهاب دون العمل على تصوير افعالهم اليوميه باكبر من حجمها مع تهميش ما تقوم به تلك الجماعه اعلاميا لان الاعلام فى بعض الاحيان قد يعطيهم اكبر من حجمهم بعد ان فقدوا كل شىى واصبحوا مرفوضين من كافة فئات المجتمع بعد ان اصبحت أشبه بصداع فى رأس الأجهزة الأمنية فاروق المقرحى : الاخوان يركزون على المناطق العشوائية بعد ان فقدهم القدرة على الحشد محمد نور : اهالى كرداسة تشبعوا بالفكر التكفيرى و اللجوء الى الازهر هو الحل "كرداسة .. ناهيا .. ابو رواش .. حلون .. عين شمس .. المطرية .. الالف مسكن " مناطق لم تخلو من مشاهد العنف الاخوانى عقب صلاه الجمعة من كل أسبوع وفى أى ذكرى للجماعة الارهابية العنف المستمر فى تلك المناطق أصبح أشبه بصداع وآلم دائم فى رآس الاجهزة الامنية بمديريتى أمن القاهرةوالجيزة لانها مناطق على حد قول خبراء الامن يسيطر عليها الفقر و العشوائية والجهل الاجتماعى بالاضافه الى انتشار أطفال الشوارع من الصبيه الصغار الذين تستاجرهم الجماعة لرشق قوات الامن بالطوب والحجارة وقنابل المولوتوف مقابل 10 جنيهات فى اليوم كما أن استمرار العنف فى هذه المناطق هو محاوله من الجماعات الارهابية لإحراج الامن المصرى على مستوى العالم وأظهاره غير مسيطر على الاوضاع الامنية فى العاصمه على غير الحقيقه التى تؤكد على وقوف الشعب بجانب الجيش والشرطة ضد الارهاب الاخوانى. واكد اللواء محمود فاروق مدير الادارة العامة لمباحث الجيزة ان مناطق كرداسة وناهيا و ابو رواش من اكبر معاقل الجماعات الارهابية التى تقوم باثارة اعمال عنف وشغب بمدينة 6 اكتوبر و محور 26 يوليو كما انه يتم رصد الاماكن الملتهبة التى يحدث بها اشتباكات عنيفة كل اسبوع و يتم رصد المحرضين من جماعة الاخوان الارهابية والممولين للمظاهرات بالتنسيق مع الامن الوطنى . وان ما يفعله انصار الجماعة الارهابية كل اسبوع من مظاهرات بمدينة 6 اكتوبر واعمال العنف التى يشهدها محور 26 يوليو فانه يتم وضع الكمائن الثابتة والمتحركة لضبط اى اعمال عنف من قبل الجماعة الارهابية . النهج التكفيرى واشار اللواء محمود نور مساعد وزير الداخلية الاسبق ان مناطق كرداسة وناهيا و ابورواش معقل جماعة الاخوان الارهابية منذ الستينات واصبح الجيل الجديد من الشباب يتبع النهج التكفيرى لأبائهم بعد ان اصبحت منابر المساجد مكانا للتحدث فى السياسة بدل الدين واقناعهم بان قوات الجيش والشرطة هو خصمهم الوحيد فى حياتهم ويجب مقاومتهم بجانب انشار الفقر والعشوائية والجهل الاجتماعى وانتشار اطفال الشوارع من الصبية الصغار الذين تستاجرهم الجماعات الارهابية مقابل اثارة اعمال عنف وشغب لذلك يجب على الدولة ان تقوم بتغير تلك الافكار التكفيرية عن طريق الحملات المستمرة من جانب الازهر الشريف و وزارة الاوقاف بالتوعية التامة بان هذا الكلام غير صحيح الى جانب الحملات المكثفة من قبل قوات الشرطة لضبط العناصر الارهابية و الاجرامية وانه لا بد من أصدار قانون لمكافحة الارهاب وجماعته لان هذه الجماعة تلجأ الى دفع مبالغ كبيرة لاصحاب الشقق والمزارع لاستأجرها للاختفاء عن أعين الامن وهذا القانون سوف يجعلهم لا يستطيعون الاختباء فى اماكن لا يخصهم مما يضيق الخناق عليهم وسرعه ضبطهم . واشار نور الى ان وزارة الداخلية لم تقم بترميم وتجديد مركز كرداسة بعد ان قامت العناصر الارهابية باضرام النيرام واقتحامه واستشهاد 13 ضابط و فرد من قوة القسم واصبح مقر الان بالقرية الذكية يرجع ذلك الى صعوبة تمكن الضباط من العمل خاصة انهم يروا فى كل مقر بالقسم استشهاد زملائهم لذلك يجيب بناء مركز جديد باى قرية قريبة من كرداسة تتولى شئون المدينة . العشوائية والجهل وأكد اللواء فاروق المقرحى مساعد وزير الداخلية الاسبق أن جماعة الاخوان الارهابية أخذت على عاتقها أحداث العنف والفوضى داخل المناطق العشوائية الاجتماعية التى يسيطر عليها الفقر والجهل خلال الفترة الحالية .. ويتخذون منها أماكن لتظاهراتهم نظرا لصغر حجهما وقدرتهم على حشد العشرات من انصارهم داخل تلك الاماكن لاحداث مخططاتهم فى نشر الرعب بين صفوف المواطنين وأسقاط العديد من الابرياء سواء من الاهالى او قوات الامن اثناء أختبائهم بتلك الاماكن .وقال المقرحى لا بد من أصدار قانون لمكافحة الارهاب وجماعته ويجب أن يحتوى على نصوص قانونية لتغليظ العقوبة كما هو الحال فى الولاياتالمتحدةالامريكية واسبانيا وفرنسا وأن يتم وضعه موضع التطبيق حتى يتم القضاء على تلك العصابة الاخوانية الارهابية وأعداد قانون خاص بتاخير الاماكن بعد موافقه الجهات الامنية المختصه التى تقع بدائرتها العين المؤجرة خلال 48 ساعة من تاجيرها ..لان هذه الجماعة تلجأ الى دفع مبالغ كبيرة لاصحاب الشقق والمزارع لاستأجرها للاختفاء عن أعين الامن وهذا القانون سوف يجعلهم لا يستطيعون الاختباء فى اماكن لا يخصهم مما يضيق الخناق عليهم وسرعه ضبطهم . أحراج الامن ومن جانبه قال د.أيهاب يوسف الخيبر فى أدارة الازمات الامنية ان جماعة الاخوان تحاول نشر العنف داخل تلك المناطق الملتهبة لتحقيق هدفهم المنشود فى تصدير مشهد العالم الغربى بان مصر اصبحت غير أمنه فى ظل حكم الرئيس عبد الفتاح السيسى وأكد يوسف ان أنصار الاخوان يلجون الى تلك المناطق لعدم قدرتهم فى حشد أنصارهم بعد فشلهم فى الحشد باسم الاسلام وتواجد عدد كبير من أنصار الاخوان بالمطرية وحلون والطالبية وطالب د. أيهاب بضرورة وضع خطة أمنية بالاماكن التى يتخذها الاخوان لاثارة الفوضى ومنعهم من التظاهر وعدم الاكتفاء باطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع وانما لابد تضيق الخناق عليهم بملاحقتهم لضمان عدم قيامهم باعمال ارهابية من جديد . ويجب على الاعلام ان يترك الفرصه للاجهزه الامنيه للقضاء على الارهاب دون العمل على تصوير افعالهم اليوميه باكبر من حجمها مع تهميش ما تقوم به تلك الجماعه اعلاميا لان الاعلام فى بعض الاحيان قد يعطيهم اكبر من حجمهم بعد ان فقدوا كل شىى واصبحوا مرفوضين من كافة فئات المجتمع