دعا الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند إسرائيل وفلسطين إلى استئناف محادثات الهدنة بعد انهيار وقف لإطلاق النار في غزة وقال إن أي اتفاق يجب أن يتضمن نزع سلاح القطاع ورفع الحصار عنه. وكان 11 فلسطينيا قد قتلوا في غارات جوية إسرائيلية في قطاع غزة ، من بينهم زوجة محمد الضيف قائد كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" وابنه الرضيع في هجوم قالت الحركة إنه محاولة لاغتياله بعد انهيار محادثات تتوسط فيها مصر. وقال أولوند في مقابلة مع صحيفة لوموند "نحن في نقطة حرجة، تؤيد فرنسا الوساطة المصرية، لا يمكن أن تبقى غزة هكذا، يجب أن يكون الهدف هو نزع السلاح ورفع الحصار". وقال أولوند "لا يمكن تنفيذ نزع السلاح إلا تحت رعاية السلطة الفلسطينية، يمكن أن تساعد فرنسا وأوروبا في رفع الحصار في معبر رفح، ينبغي ألا تكون غزة سجنا مفتوحا ولا قاعدة عسكرية". وأضاف أنه إذا كانت المفاوضات قد فشلت فإن المجتمع الدولي يجب أن يتولى زمام المبادرة لإيجاد حل. وتابع "يجب أن نفعل كل شيء لضمان استئناف المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية لإيجاد حل للصراع. نعلم الثوابت.. الحل الوحيد هو وجود دولتين تعيشان جنبا إلى جنب." دعا الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند إسرائيل وفلسطين إلى استئناف محادثات الهدنة بعد انهيار وقف لإطلاق النار في غزة وقال إن أي اتفاق يجب أن يتضمن نزع سلاح القطاع ورفع الحصار عنه. وكان 11 فلسطينيا قد قتلوا في غارات جوية إسرائيلية في قطاع غزة ، من بينهم زوجة محمد الضيف قائد كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" وابنه الرضيع في هجوم قالت الحركة إنه محاولة لاغتياله بعد انهيار محادثات تتوسط فيها مصر. وقال أولوند في مقابلة مع صحيفة لوموند "نحن في نقطة حرجة، تؤيد فرنسا الوساطة المصرية، لا يمكن أن تبقى غزة هكذا، يجب أن يكون الهدف هو نزع السلاح ورفع الحصار". وقال أولوند "لا يمكن تنفيذ نزع السلاح إلا تحت رعاية السلطة الفلسطينية، يمكن أن تساعد فرنسا وأوروبا في رفع الحصار في معبر رفح، ينبغي ألا تكون غزة سجنا مفتوحا ولا قاعدة عسكرية". وأضاف أنه إذا كانت المفاوضات قد فشلت فإن المجتمع الدولي يجب أن يتولى زمام المبادرة لإيجاد حل. وتابع "يجب أن نفعل كل شيء لضمان استئناف المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية لإيجاد حل للصراع. نعلم الثوابت.. الحل الوحيد هو وجود دولتين تعيشان جنبا إلى جنب."