دعا الشيخ رافع طه الرفاعى مفتى الديار العراقية عقلاء الأمة الإسلامية بالوقوف بجانب أهل السنة والجماعة فى العراق. وأكد أن المليشيات المتطرفة تقتل العلماء وتستحل دماء أبنائهم وذويهم، كما أنها ما تركت حرمة فى أى بيت عراقي إلا وانتهكته، مؤكداً أن هناك من يريد عزل العراق عن محيطه العربي وأن يكون العراق فناء خلفياً لإيران . وقال "الرفاعى" خلال زيارته للرابطة العالمية لخريجى الأزهر أن الأزهر الشريف هو الملاذ الآمن وكعبة العلماء والقبلة العلمية للعالم الإسلامي بعلومه ووسطيته وعراقته ودوره الكبير في رأب الصدع وإعادة لم شمل المسلمين بقيادة إمامه الأكبر الدكتور أحمد الطيب . أطلع مفتى العراق الدكتور محمد عبد الفضيل القوصى والسيد أسامة ياسين نائبا رئيس مجلس إدارة الرابطة على وضع أهل السنة في العراق، وحاجتهم الملحة إلى وقوف العالم بجانبهم ووقف آلة التهديد والانتهاكات التى يتعرضون لها، وخطورة الإرهاب على العراق والأمة الإسلامية. وأوضح أن الأزهر هو العمود الفقري للأمة، وقال : "ينبغى أن يكون رد الفعل متزناً بيد العقلاء، والتحصين من كل فكر منحرف وتجديد الخطاب الدينى، آملاً أن تستقر الأوضاع فى العراق لدراسة افتتاح فرع للرابطة العالمية لنشر صحيح الدين الإسلامى ولفهم الإسلام الصحيح بعيداً عن الغلو والتطرف". وأشاد مفتى العراق بعلماء السنة بالعراق الذين يقومون بدور فعال فى الحفاظ على المذهب السني ومحاربة الأفكار المتشددة، كما أشاد بدور الشيخ عبد الله الكردى رئيس اتحاد علماء المسلمين بكردستان . من جانبه طالب الدكتور محمد عبد الفضيل القوصى العالم الإسلامى بالتمسك بتعاليم الإسلام التي تحث على التعايش السلمي والسلم المجتمعي بين البشر جميعاً ، والتصدى للفكر المنحرف بكل أشكاله وبتوعية المسلمين بسماحة الإسلام ويسره. وأضاف أسامة ياسين أن فروع الرابطة العالمية لخريجى الأزهر فى العالم حماية للأمة من الأفكار المنحرفة، لافتاً أنها تنشر صحيح الدين الإسلامى ووسطية الأزهر الشريف . وقال ياسين أن فروع الرابطة حول العالم تقوم بدور فعال فى توعية المجتمعات بخطورة الفكر المتطرف وكيفية معالجته بمنهج الأزهر المعتدل، مؤكداً أن الرابطة على أتم الاستعداد لدراسة افتتاح فرع لها فى العراق بعد استقرار الأوضاع. وأوضح مدير إدارة فروع الرابطة بالخارج أحمد فوزى أن الفترة الأخيرة شهدت انتفاضة للأزهريين ضد الأفكار المتشدد وكل من يحاول الإساءة للدين الإسلامى الحنيف، مشيراً إلى نشاط الفروع بالخارج فى مواجهة إنحراف الأفكار عن الطريق الصحيح ونشر إعتدال منهج الأزهر. دعا الشيخ رافع طه الرفاعى مفتى الديار العراقية عقلاء الأمة الإسلامية بالوقوف بجانب أهل السنة والجماعة فى العراق. وأكد أن المليشيات المتطرفة تقتل العلماء وتستحل دماء أبنائهم وذويهم، كما أنها ما تركت حرمة فى أى بيت عراقي إلا وانتهكته، مؤكداً أن هناك من يريد عزل العراق عن محيطه العربي وأن يكون العراق فناء خلفياً لإيران . وقال "الرفاعى" خلال زيارته للرابطة العالمية لخريجى الأزهر أن الأزهر الشريف هو الملاذ الآمن وكعبة العلماء والقبلة العلمية للعالم الإسلامي بعلومه ووسطيته وعراقته ودوره الكبير في رأب الصدع وإعادة لم شمل المسلمين بقيادة إمامه الأكبر الدكتور أحمد الطيب . أطلع مفتى العراق الدكتور محمد عبد الفضيل القوصى والسيد أسامة ياسين نائبا رئيس مجلس إدارة الرابطة على وضع أهل السنة في العراق، وحاجتهم الملحة إلى وقوف العالم بجانبهم ووقف آلة التهديد والانتهاكات التى يتعرضون لها، وخطورة الإرهاب على العراق والأمة الإسلامية. وأوضح أن الأزهر هو العمود الفقري للأمة، وقال : "ينبغى أن يكون رد الفعل متزناً بيد العقلاء، والتحصين من كل فكر منحرف وتجديد الخطاب الدينى، آملاً أن تستقر الأوضاع فى العراق لدراسة افتتاح فرع للرابطة العالمية لنشر صحيح الدين الإسلامى ولفهم الإسلام الصحيح بعيداً عن الغلو والتطرف". وأشاد مفتى العراق بعلماء السنة بالعراق الذين يقومون بدور فعال فى الحفاظ على المذهب السني ومحاربة الأفكار المتشددة، كما أشاد بدور الشيخ عبد الله الكردى رئيس اتحاد علماء المسلمين بكردستان . من جانبه طالب الدكتور محمد عبد الفضيل القوصى العالم الإسلامى بالتمسك بتعاليم الإسلام التي تحث على التعايش السلمي والسلم المجتمعي بين البشر جميعاً ، والتصدى للفكر المنحرف بكل أشكاله وبتوعية المسلمين بسماحة الإسلام ويسره. وأضاف أسامة ياسين أن فروع الرابطة العالمية لخريجى الأزهر فى العالم حماية للأمة من الأفكار المنحرفة، لافتاً أنها تنشر صحيح الدين الإسلامى ووسطية الأزهر الشريف . وقال ياسين أن فروع الرابطة حول العالم تقوم بدور فعال فى توعية المجتمعات بخطورة الفكر المتطرف وكيفية معالجته بمنهج الأزهر المعتدل، مؤكداً أن الرابطة على أتم الاستعداد لدراسة افتتاح فرع لها فى العراق بعد استقرار الأوضاع. وأوضح مدير إدارة فروع الرابطة بالخارج أحمد فوزى أن الفترة الأخيرة شهدت انتفاضة للأزهريين ضد الأفكار المتشدد وكل من يحاول الإساءة للدين الإسلامى الحنيف، مشيراً إلى نشاط الفروع بالخارج فى مواجهة إنحراف الأفكار عن الطريق الصحيح ونشر إعتدال منهج الأزهر.
