التقى الدكتور خالد فهمي وزير البيئة بالسفيرة الدانماركية بالقاهرة بيرنيل كيربيل(MS Pernile Kerbel) والوفد المرافق لها بحضور المهندس أحمد أبو السعود الرئيس التنفيذى لجهازشئون البيئة لبحث سبل التعاون المشترك فى المجالات البيئية . اكدالوزير على امكانية جذب الاستثمارات الى مصر وان مفهوم الاقتصاد الاخضر مازال غير واضح فى المجتمع ونحتاج لهذا بناء القدرات والتوعية له لكى يتم تنفيذ مشروعات رائدة فى مجال المبانى الخضراء فى المحميات الطبيعية ويكون بالشراكة بين القطاع الخاص المصرى والدنماركى حيث اكدت السفيرة على تفعيل التعاون فى العديد من مجالات البيئة فى مصر مع تبنى تكنولوجيا المحارق التى تتميز بها مملكة الدانمارك للتخلص من النفايات الخطرة خاصة فى الموانىء والاستفادة منها فى توليد الطاقة ومساهمتها فى مشروعات الطاقة المتجددة وخاصة الطاقة الشمسية والبديلة الناتجة عن حرق المخلفات الزراعية واشار المهندس أحمد أبو السعود على الآثار الإيجابية التى أحرزتها المشروعات الدانماركية وإمكانية الاستفادة من خبرات الجانب الدانماركى فى مجال رصد نوعية المياه وطلب خلال اللقاء بحث إمكانية تكرار تجربة أحد المشروعات الناجحة فى مجال النقل المستدام أو النقل الأخضر عن طريق إنشاء مسارات مخصصة للدراجات فى بعض المدن المصرية . وأوضحت السفيرة الآليات الاقتصادية الحالية لمجالات التعاون الدانماركية فى مصر ومنها الصندوق الاستثمارى للدول النامية لتمويل المشروعات الاستثمارية فى هذه الدول وكذا الصندوق الدانماركى الذى تم إنشاؤه حديثا للاستثمارات فى مجال التغيرات المناخية كما عرضت مقترح تمويل إعداد دراسات جدوى وعروض مشروعات بالشراكة بين الشركات الدنماركية ونظيراتها من الشركات المصرية . التقى الدكتور خالد فهمي وزير البيئة بالسفيرة الدانماركية بالقاهرة بيرنيل كيربيل(MS Pernile Kerbel) والوفد المرافق لها بحضور المهندس أحمد أبو السعود الرئيس التنفيذى لجهازشئون البيئة لبحث سبل التعاون المشترك فى المجالات البيئية . اكدالوزير على امكانية جذب الاستثمارات الى مصر وان مفهوم الاقتصاد الاخضر مازال غير واضح فى المجتمع ونحتاج لهذا بناء القدرات والتوعية له لكى يتم تنفيذ مشروعات رائدة فى مجال المبانى الخضراء فى المحميات الطبيعية ويكون بالشراكة بين القطاع الخاص المصرى والدنماركى حيث اكدت السفيرة على تفعيل التعاون فى العديد من مجالات البيئة فى مصر مع تبنى تكنولوجيا المحارق التى تتميز بها مملكة الدانمارك للتخلص من النفايات الخطرة خاصة فى الموانىء والاستفادة منها فى توليد الطاقة ومساهمتها فى مشروعات الطاقة المتجددة وخاصة الطاقة الشمسية والبديلة الناتجة عن حرق المخلفات الزراعية واشار المهندس أحمد أبو السعود على الآثار الإيجابية التى أحرزتها المشروعات الدانماركية وإمكانية الاستفادة من خبرات الجانب الدانماركى فى مجال رصد نوعية المياه وطلب خلال اللقاء بحث إمكانية تكرار تجربة أحد المشروعات الناجحة فى مجال النقل المستدام أو النقل الأخضر عن طريق إنشاء مسارات مخصصة للدراجات فى بعض المدن المصرية . وأوضحت السفيرة الآليات الاقتصادية الحالية لمجالات التعاون الدانماركية فى مصر ومنها الصندوق الاستثمارى للدول النامية لتمويل المشروعات الاستثمارية فى هذه الدول وكذا الصندوق الدانماركى الذى تم إنشاؤه حديثا للاستثمارات فى مجال التغيرات المناخية كما عرضت مقترح تمويل إعداد دراسات جدوى وعروض مشروعات بالشراكة بين الشركات الدنماركية ونظيراتها من الشركات المصرية .