استنكرت الأحزاب والقوى السياسية العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني مطالبين بضرورة التحرك والتدخل الفوري لوقف تلك الهجمات الغاشمة واصفين المصالحة التي جرت بين "فتح" و"حماس" أثارت جنون إسرائيل. وأكد رئيس حزب النور الدكتور يونس مخيون، أن قصف غزة وقتل العشرات من الفلسطينيين يحدث وسط صمت عربي وإسلامي وعالمي رهيب مشدد علي إن "إخواننا في الأرض الفلسطينية المحتلة يتعرضون الآن لأبشع أنواع العنصرية والاضطهاد والاعتداء من قِبل قوات الكيان الصهيوني". وطالب مخيون، مصر والحكومات والمنظمات العربية والإسلامية بالتحرك الفوري في كل المجالات لوقف هذا العدوان الوحشي الذي يتعرض له إخواننا في الأراضي الفلسطينية المحتلة مستنكرا الهجوم الغاشم علي الشعب الفلسطيني في غزة. وقال مساعد رئيس حزب النور لشئون الإعلام نادر بكار، إنه لابد أن تتسارع المساعى المصرية لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وكذلك مداواة الآثار الناتجة عنه . وأوضح بكار، أن القصف الوحشي على غزة هو تكرار للعقاب الجماعي ضد مدنيين عزل وأطفال أبرياء". ومن جانبه قال رئيس الحزب الاشتراكي المصري أحمد بهاء شعبان، إن الشعب الفلسطيني يخوض معركةً عنيفةً جديدةً في مواجهة آلة القمع الصهيونية , مشيرا إلى أن آلة القمع الصهيونية لم تتورع عن اللجوء إلى كافة أشكال عنف الدولة، في مواجهة الاحتجاجات والتظاهرات الجماهيرية، التي انطلقت اعتراضاً على التصعيد الصهيوني الأخير، عقب حرق الشهيد محمد أبو خضير، بعد تعذيبه ودفنه حياً في أحراش القدسالمحتلة، وهو التصعيد الذي وصل إلى حد غارات الطائرات، التي دكَّت المناطق الشرقية لمحافظة رفح جنوبي غزة . وانتقد رئيس "الاشتراكي المصري" ما أعلنت عنه الدولة الصهيونية بالرد على صواريخ المقاومة التي انطلقت في مواجهة العدوان وانه سيشمل العودة إلى "سياسة الاغتيالات"، وهى السياسة التي استهدفت تصفية قيادات منظمة التحرير الفلسطينية، وفصائل المقاومة الفلسطينية من كل الاتجاهات الوطنية، في محاولة لاستباق الزمن، وقطع الطريق على تحول أنشطة الاحتجاج المتنامية . وحذر شعبان من التصعيد الصهيوني الاستفزازي ضد أبناء الشعب الفلسطيني وانه قد اتخذ مساراً خطيراً في أعقاب نجاح الأطراف الفلسطينية في التوصل إلى اتفاق تاريخي ينهى شقاقها ويتقدم باتجاه تشكيل حكومة موحدة , مطالبا أبناء الشعب المصري و العربي، والحكومة المصرية، وكافة مؤسساتها الرسمية والشعبية، الإسراع بتحرك فوري ناجز، لمساندة أبناء شعبنا الفلسطيني، ومدهم بكل أشكال الدعم والتأييد الضروريين، وحمايتهم من عواقب الانفراد الصهيوني بهم . وطالبت الجبهة الوسطية الحكومة المصرية بالضغط على إسرائيل دبلوماسيا لوقف عدوانها على غزة والضفة الغربيةالمحتلة. وقال المنسق العام للجبهة الوسطية، الباحث في الحركات الإسلامية والجهادية، صبرة القاسمي، إن على الحكومة المصرية الضغط بكل ما لديها من ثقل على إسرائيل لوقف العدوان الغاشم على غزة والضفة . وأضاف: "ما تفعله إسرائيل "بلطجة" وعقاب جماعي للفلسطينيين والمدنيين العزل ويجب إيقافه بشكل نهائي، لافتا إلى أن المصالحة التي جرت بين "فتح" و"حماس" أثارت جنون إسرائيل. وطالب "القاسمي" الحكومة المصرية بما لها من دور ريادي عربيا وإقليميا بالضغط على إسرائيل لوقف عدوانها على غزة والضفة، كما طالب منظمات المجتمع المدني، بالعمل بالتوازي مع الحكومة المصرية لتوفير المواد الإغاثية والغذائية والخدمات العلاجية لأهالي غزة، دون الاكتفاء بالدور الحكومي فقط. وشدد "القاسمي" على ضرورة تفعيل دور الجامعة العربية ، أو استحداث هيئة عربية دولية، لها سلطات واسعة للضغط على إسرائيل لإيقاف نزيف الدم الفلسطيني، ومعالجة قضايا الأمة بصورة فاعلة. استنكرت الأحزاب والقوى السياسية العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني مطالبين بضرورة التحرك والتدخل الفوري لوقف تلك الهجمات الغاشمة واصفين المصالحة التي جرت بين "فتح" و"حماس" أثارت جنون إسرائيل. وأكد رئيس حزب النور الدكتور يونس مخيون، أن قصف غزة وقتل العشرات من الفلسطينيين يحدث وسط صمت عربي وإسلامي وعالمي رهيب مشدد علي إن "إخواننا في الأرض الفلسطينية المحتلة يتعرضون الآن لأبشع أنواع العنصرية والاضطهاد والاعتداء من قِبل قوات الكيان الصهيوني". وطالب مخيون، مصر والحكومات والمنظمات العربية والإسلامية بالتحرك الفوري في كل المجالات لوقف هذا العدوان الوحشي الذي يتعرض له إخواننا في الأراضي الفلسطينية المحتلة مستنكرا الهجوم الغاشم علي الشعب الفلسطيني في غزة. وقال مساعد رئيس حزب النور لشئون الإعلام نادر بكار، إنه لابد أن تتسارع المساعى المصرية لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وكذلك مداواة الآثار الناتجة عنه . وأوضح بكار، أن القصف الوحشي على غزة هو تكرار للعقاب الجماعي ضد مدنيين عزل وأطفال أبرياء". ومن جانبه قال رئيس الحزب الاشتراكي المصري أحمد بهاء شعبان، إن الشعب الفلسطيني يخوض معركةً عنيفةً جديدةً في مواجهة آلة القمع الصهيونية , مشيرا إلى أن آلة القمع الصهيونية لم تتورع عن اللجوء إلى كافة أشكال عنف الدولة، في مواجهة الاحتجاجات والتظاهرات الجماهيرية، التي انطلقت اعتراضاً على التصعيد الصهيوني الأخير، عقب حرق الشهيد محمد أبو خضير، بعد تعذيبه ودفنه حياً في أحراش القدسالمحتلة، وهو التصعيد الذي وصل إلى حد غارات الطائرات، التي دكَّت المناطق الشرقية لمحافظة رفح جنوبي غزة . وانتقد رئيس "الاشتراكي المصري" ما أعلنت عنه الدولة الصهيونية بالرد على صواريخ المقاومة التي انطلقت في مواجهة العدوان وانه سيشمل العودة إلى "سياسة الاغتيالات"، وهى السياسة التي استهدفت تصفية قيادات منظمة التحرير الفلسطينية، وفصائل المقاومة الفلسطينية من كل الاتجاهات الوطنية، في محاولة لاستباق الزمن، وقطع الطريق على تحول أنشطة الاحتجاج المتنامية . وحذر شعبان من التصعيد الصهيوني الاستفزازي ضد أبناء الشعب الفلسطيني وانه قد اتخذ مساراً خطيراً في أعقاب نجاح الأطراف الفلسطينية في التوصل إلى اتفاق تاريخي ينهى شقاقها ويتقدم باتجاه تشكيل حكومة موحدة , مطالبا أبناء الشعب المصري و العربي، والحكومة المصرية، وكافة مؤسساتها الرسمية والشعبية، الإسراع بتحرك فوري ناجز، لمساندة أبناء شعبنا الفلسطيني، ومدهم بكل أشكال الدعم والتأييد الضروريين، وحمايتهم من عواقب الانفراد الصهيوني بهم . وطالبت الجبهة الوسطية الحكومة المصرية بالضغط على إسرائيل دبلوماسيا لوقف عدوانها على غزة والضفة الغربيةالمحتلة. وقال المنسق العام للجبهة الوسطية، الباحث في الحركات الإسلامية والجهادية، صبرة القاسمي، إن على الحكومة المصرية الضغط بكل ما لديها من ثقل على إسرائيل لوقف العدوان الغاشم على غزة والضفة . وأضاف: "ما تفعله إسرائيل "بلطجة" وعقاب جماعي للفلسطينيين والمدنيين العزل ويجب إيقافه بشكل نهائي، لافتا إلى أن المصالحة التي جرت بين "فتح" و"حماس" أثارت جنون إسرائيل. وطالب "القاسمي" الحكومة المصرية بما لها من دور ريادي عربيا وإقليميا بالضغط على إسرائيل لوقف عدوانها على غزة والضفة، كما طالب منظمات المجتمع المدني، بالعمل بالتوازي مع الحكومة المصرية لتوفير المواد الإغاثية والغذائية والخدمات العلاجية لأهالي غزة، دون الاكتفاء بالدور الحكومي فقط. وشدد "القاسمي" على ضرورة تفعيل دور الجامعة العربية ، أو استحداث هيئة عربية دولية، لها سلطات واسعة للضغط على إسرائيل لإيقاف نزيف الدم الفلسطيني، ومعالجة قضايا الأمة بصورة فاعلة.