بعد ارتفاعها.. أسعار الفراخ والبيض في الشرقية اليوم الجمعة 7 يونيو 2024    «تعامل بشكل خاطئ».. عضو مجلس الزمالك ينتقد محمد الشناوي    بيان مهم بشأن الموجة الحارة وحالة الطقس اليوم الجمعة 7 يونيو 2024    الجيش الأمريكي يعلن تدمير 8 مسيرات وزوارق مفخخة تابعة للحوثيين في البحر الأحمر    شهيدان وإصابات جراء قصف إسرائيلي لمنزل بحي الصبرة جنوب مدينة غزة    بايدن: قرار ضرب روسيا بالأسلحة الأمريكية قد يجر الغرب إلى الحرب    خالد الجندي يحذر من ذبح الأضاحي في أفريقيا: نصب    الصيادلة: الدواء المصري حتى بعد الزيادة الأرخص في العالم    موعد مباراة كوت ديفوار والجابون في تصفيات إفريقيا المؤهلة لكأس العالم    انسحاب عاجل للاحتلال يرسم الطريق ل نجاح مقترح الهدنة في غزة (تفاصيل)    ترقبوا، محافظ المنوفية يكشف موعد إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية 2024    إصابة 3 أشخاص في حادث انقلاب سيارة ملاكي بأسوان    مصطفى قمر ومنى زكي وإيمي سمير غانم فى حفل زفاف جميلة عوض (صور)    بعد أولمبيا باريس.. هبة طوجي تفتتح فعاليات مهرجان موازين الموسيقي بالمغرب    بعد جدل أفشة.. تركي آل شيخ يعلن عن مفاجأة في برنامج إبراهيم فايق    بيسكوف: من الواضح أن الغرب سيتخلص من زيلنسكي    رئيس معهد التخطيط يدعو للاستثمار بدلا من الاستدانة: القروض تخلف مخاطر كثيرة    بيوصلوا رسالة لمصر، خبير يكشف بالأرقام أكذوبة إنتاج الكهرباء من سد النهضة (صور)    بعد تعاونهما في "باب الرضا".. "مصراوي" يًثمن ويُشيد بموسسة مصر الخير    معوض: مواجهة مصر أمام غينيا بيساو صعبة بسبب الأجواء.. وهذا سر عدم ظهور زيزو وإمام عاشور بمستوى جيد    وليال عشر، تعرف على أهمية ثالث يوم في الليالي العشر من ذي الحجة    هل يجوز محاكمة الموظف تأديبيًا بعد بلوغ سن المعاش؟.. التفاصيل    9 أيام راحة للموظفين.. تعرف على موعد وعدد أيام اجازة عيد الأضحى    تحديث تطبيق انستا باي الجديد.. تعرف على طريقة تحويل الأموال لحظيا    حالة يعفى فيها الموظف من مجازاته تأديبًا في قانون الخدمة المدنية    تفاصيل إصابة إمام عاشور في مباراة بوركينا فاسو    اليوم.. الأوقاف تفتتح 21 مسجداً بالمحافظات    ما قانونية المكالمات الهاتفية لشركات التسويق العقاري؟ خبير يجيب (فيديو)    متحدث الكهرباء: قبل انتهاء العام الحالي سينتهي تخفيف الأحمال    تحرير 30 مخالفة في حملات لتموين الأقصر للتأكد من التزام أصحاب المخابز والتجار    «صلاة الجمعة».. مواقيت الصلاة اليوم في محافظات مصر    إنفوجراف لكلمة مصر نيابة عن «المجموعة العربية» في مؤتمر العمل الدولي بجنيف    حصول مصر على 820 مليون دولار من صندوق النقد الدولي    خالد جلال ينعي المخرج محمد لبيب مدير دار عرض مسرح الطليعة    مجلس الزمالك يلبي طلب الطفل الفلسطيني خليل سامح    هتوصل لأرقام قياسية، رئيس شعبة الذهب يصدم المصريين بشأن الأسعار الفترة المقبلة (فيديو)    ساتر لجميع جسدها.. الإفتاء توضح الزي الشرعي للمرأة أثناء الحج    أمين الفتوى: إعداد الزوجة للطعام فضل منها وليس واجبا    بعد انخفاض الأخضر.. سعر الدولار مقابل الجنيه اليوم الجمعة 7 يونيو 2024 في البنوك    السجن 7 أعوام على سفيرة ليبية في قضايا اختلاس    طريقة عمل البسبوسة بالسميد، مثل الجاهزة وأحلى    حظ عاثر للأهلي.. إصابة ثنائي دولي في ساعات    جواب نهائي مع أشطر.. مراجعة شاملة لمادة الجيولوجيا الثانوية العامة الجزء الأول    ملخص وأهداف مباراة هولندا ضد كندا قبل يورو 2024    في عيد تأسيسها الأول.. الأنبا مرقس يكرس إيبارشية القوصية لقلب يسوع الأقدس    بعد ثبوت رؤية الهلال .. إليك أفضل أدعية العشر الأوائل من ذي الحجة    عضو اتحاد المنتجين: استقرار في أسعار الدواجن خلال 10 أيام    السنغال تسقط في فخ الكونغو الديمقراطية    حسين حمودة بعد حصوله على جائزة الدولة في الأدب: "حاسس إن في حاجة أقدر أقدمها لبنتي"    بمكون سحري وفي دقيقة واحدة .. طريقة تنظيف الممبار استعدادًا ل عيد الأضحى    غانا تقلب الطاولة على مالي بثنائية في عقر دارها بتصفيات كأس العالم 2026    حظك اليوم| برج الحوت الجمعة 7 يونيو.. «القمر مازال موجود في برج الحوت المائي ويدعم كل المواليد المائية»    نجل فؤاد المهندس: والدي كان يحب هؤلاء النجوم وهذا ما فعله بعد وفاة الضيف أحمد    عيد ميلاده ال89.. أحمد عبد المعطي حجازي أحد رواد القصيدة الحديثة    بينهم 3 أطفال.. إصابة 4 أشخاص إثر تصادم "لودر" الحي بسيارة أجرة ببورسعيد    "طاغية".. بايدن يهاجم بوتين أثناء مشاركته في ذكرى إنزال النورماندي    مصرع سيدة صعقا بالكهرباء في منزلها بالدقهلية    نجاح أول تجربة لعلاج جيني يعمل على إعادة السمع للأطفال.. النتائج مبشرة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الحلقة الثانية لتحقيقات نيابة امن الدولة تكشف مفاجات كثير خول تكفير الرئيس المعزول و محاولة اغتيال السيسي واسهداف وزارة الدفاع بمدفع ار بي جي

[ تنشر الاخبار الحلقة الثانية من تحقيقات نيابة امن الدولة العليا بشان القضية المسماه اعلاميا بقضية العلماء المتهم فيها 200 متهما من انصار جماعة بيت المقدس و حركة حماس الارهبية و التي خططت لاغتيال كل من المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق واللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية وعدد من ضباط الشرطة ..اشرف على التحقيقات المستشار تامر الفرجاني المحامي العام الاول لنيابة امن الدولة العليا و المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام ..و باشر التحقيق كل من ايمن بدوى و اسلام حمد و الياس امام و عبد العليم فاروق و محمد منصور و محمد خاطر و احمد الضبع و احمد عبد العزيز و ضياء عابد و محمد جمال رؤساء النيابة .
" تعاون مرسي مع الجماعات التكفيرية "
[ وقد كشفت تحقيقات النيابة مع المتهمين الارهابين في تلك القضية مفاجأة كبيرة من تعاون المعزول مع الجماعات التكفيرية .. حيث اعترف المتهم محمد السيد حامد المسئول الشرعي عن خلية محافظة الدقهلية الارهابية "المتهم رقم 111 في قرار الاحالة ".. بان الجماعات التكفيرية في البلد تجنبت ارتكاب اي اعمال عدائية داخل مصر خلال فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسي و جماعة الاخوان ..و ارجع ذلك الى وجود تنسيق بين قيادات تلك الجماعة و الرئيس المعزول على ايقاف العمليات العدائية ضد مؤسسات الدولة و ضرب مثالا بذلك ايفاد محمد الظاهري و احمد عشوش بتكليف رئاسي للقاء اعضاء الجماعات التكفيرية بسيناء لتهدئتهم و ايقاف عملياتهم العدائية مقابل تدخله باصدار عفو رئاسي عن جميع المتهمين الجهاديين و المعتقليين بدون احكام قضائية و اعادة النظر بشان ما بدأت معهم التحقيقات القضائية .
" مخطط تفجير رابعة "
[ و قد تمثلت واقعة محاولة تفجير اعتصام ميدان رابعة العدوية في وضع سيارة مفخخة عند المركزي التجاري طيبة مول بشارع النصر و اخرى في مدخل شارع يوسف عند منطقة التمركز الامني للقوات المسلحة و ان محاولة التفجير قام بها المتهمون مرتين الا انها باءت بالفشل نتيجة عطل مفاجئ بالدائرة الالكترونية الرابطة بين بالمواد المتفجرة ..و ان الغرض من التفجير قتل جنود من القوات المسلحة و الشرطة التي تتولى مهمة تامين و حماية اعتصام رابعة العدوية ..و كان لا يهمهم اذا مات اي عدد من المعتصمين مقابل تنفيذ جريمتهم و تلفيق تلك الجرئام للقوات المسلحة و الشرطة كايهام الراي العام العالمي بان الشرطة و الجيش هم من قتلوا الاخوان و في ذات الوقت ايهام الراي العام ان الاخوان ردوا على ذلك الحادث بتفجير سيارات الشرطة و مدرعات الجيش ..و ان الغرض من جريمتهم احداث بلبلة و اذاعة الفوضى في البلاد ..و ان تلك السيارات المفخخة قد تم تجهيزها في محافظة الاسماعيلية بواسطة المتهمين هاني عامر و محمد صبري عبد العظيم قاسم في منزل المتهم هاني عامر .
" تكفير مرسي "
[ و قد اشار المتهمون في التحقيقات بانهم قداعتبروا الرئيس المعزول محمد مرسي ككافر عقب عدم تنفيذه وعده لهم بتطبيق احكام الشريعة في مصر وفقا لرؤياهم التي كانوا قد اتفقوا عليها مع ممثليه احمد عشوش و محمد الظواهري و كان ذلك لااجتماع قد عقد عقب واقعة خطب 7 جنوب مصريين من قبل تلك لاجماعات في سيناء .
" مخطط اغتيال السيسي "
[ و قد كشفت تحقيقات النيابة ان المتهمين حاولوا اغتيال المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق حيث تبين ان المتهمين قاموا برصد موكبه لعدة مرات خلال سيره و تحركاته بصفة عامة و انه تم تجهيز المتهم حسام حسني المتهم رقم 25 بقرار الاحالة كشخص انتحاري و تجهيز سيارة مفخخة تضع في طريق موكبه ..و ان تلك السيارة المفخخة و الاحزمة الناسفة ضبطت بموقعة عزبة شركس و ان المتهمين كانوا قد حددوا يومي 18,19 مارس لتنفيذ جريمتهم لاغتيال السيسي .
" تفجير وزارة الدفاع "
[ و فيما يتعلق بالتخطيط لتفجير وزارة الدفاع ..فان اعترافات المتهمين قد كشفت عن قيامهم بمحاولة استهداف و زارة الدفاع من خلال ضربها بقذيفة اربي جي من خلال التواجد في مدافن الكومن ولث المتواجدة امام وزارة الدفاع ..و ان تلك الجريمة التي قام بها كل من المتهمين محمد بكري و محمد محسن على "متوفي" ومحمد حسين الطوخي "متوفي "قد فشلت بعد قيام حراس امن المقابر بوجود حركة غريبة بالمقابر و عند محاولة اكتشاف الامر فر المتهمين هاربين .
" وحشية اغتيال محمد مبررك "
[ و كشفت تحقيقات النيابة و اعتراف المتهم محمد علي عفيفي بقتل المقدم محمد مبروك بان سبب قتل و اغتيال الضابط بطريقة وحشية ان المتهم فهمي عبد الرؤف هو من قام بقتله بتلك الطريقة للثار لمقتل شقيقه في فض اعتصام رابعة العدوية و كان الشهيد قد توفي اثر اصابته ب9 طلقات في الوجه منها 4 طلقات في فمه و 17 طلقة بكافة انحاء جسده .
" اعترافات المتهمون "
[ و قد اعتراف المتهم محمد علي عفيفي امام اسلام حمد رئيس نيابة امن الدولة حول واقعة قتل المقدم محمد مبروك عن قيامه والمتهمين الثالث ، والسادس والعشرين ، والسابع والعشرين ، والثامن والعشرين ، والمتوفيين فهمي عبد الرؤوف محمد ومحمد محسن علي بقتل محمد مبروك الضابط بقطاع الأمن الوطني وأبان تفصيلاً لتلك الواقعة أنه أصدر تكليفاته للمتهم الثالث بجمع معلومات عن ضباط قسم التطرف الديني بقطاع الأمن الوطني تمهيداً لقتل أحدهم ، ونفاذاً لذلك جمع الأخير معلوماتٍ عن بعضهم وأخبر المتهمَ برصده تحركات المجني عليه ووقوفه على شخصه وسيارته وأوقات غدوه ورواحه فكلفه المتهمُ بقتله ، وتنفيذاً لذلك حاول المتهم الثالث قتل المجني عليه محاولتَيْن باءَتا بالفشل ، وعلى إثر ذلك اجتمع المتهمُ بتاريخ 15/11/2013 بالمتهمين الثالث ، والحادي عشر ، والسابع والعشرين بمقهى بميدان الساعة بمدينة نصر واضعاً مخططاً لقتل المجني عليه باستخدام ثلاثة أسلحة آلية معيِّناً للتنفيذ المتهمِين والمتهمَ السادس والعشرين والمتوفيَيْن فهمي عبد الرؤوف محمد ، ومحمد محسن علي ، والتقى المتهمُ المعيَّنين للتنفيذ بتاريخ 17/11/2013 بذات المقهى وحضر اللقاء المتهمُ الثامن والعشرون كتكليف المتهم الثالث لمساعدتهم في الهرب ، وتنفيذاً لذلك أحرز المتهمُ والمتوفيََّان فهمي عبد الرؤوف محمد ، ومحمد محسن علي كلٌٌّ سلاحاً نارياً بندقية آلية واستقلوا سيارة سوداء قادها المتهم الثالث ، واستقل المتهم السابع والعشرون سيارة فضية قادها المتهم السادس والعشرون ، وتوجهوا صوب مسكن المجني عليه بينما انتظرهم المتهم الثامن والعشرون بسيارته في مكان اتفق عليه ، فكمن المتهمُ ومرافقوه بالسيارة على مقربة من مسكن المجني عليه ، بينما كمن المتهمان السادس والعشرون والسابع والعشرون ، أمام المسكن يرقبان مغادرة المجني عليه ، وما أن أبصروه حتى غادرا المكان متصلين بالمتهم الثالث ، فقاد الأخير السيارة متتبعاً سيارة المجني عليه حتى لحقها وحاذى جانبها الأيسر ، فأطلق المتوفيان فهمي عبد الرؤوف محمد ومحمد محسن علي صوب المجني عليه وابلاً من الأعيرة النارية فأردوه قتيلاً ، ولاذوا إلى حيث ينتظرهم المتهم الثامن والعشرون والذي استبدل اللوحات المعدنية للسيارة ، وأضاف أن المتهميْن السادس والعشرين والسابع والعشرين توجها إلى حيث المجني عليه وتيقنا من وفاته ، وعلى إثر ذلك ترك المتهمُ المتهمين بمنطقة القاهرة الجديدة متوجهاً إلى المتهم التاسع والعشرين بمدينة نصر حيث اصطحبه الأخير لمنطقة شبرا ومنها تمكن من الوصول لوحدة سكنية خاصة به بمدينة قها ، وتقابل مع المتهم التاسع والعشرين في اليوم التالي بالتجمع الخامس والمتهمين مرتكبو واقعة القتل عدا المتهم السابع والعشرين عازمين قتل أحد ضباط قطاع الأمن الوطني إلا أنهم لم يظفروا به ، فانطلق والمتهم التاسع والعشرون لمحافظة الإسماعيلية حيث التقى المتهم الأول وأصدرا بياناً إعلامياً أعلنا فيه مسئولية الجماعة عن واقعة قتل المجني عليه محمد مبروك ، وأفصح أن الغرض من ارتكاب الواقعة الانتقام من هيئة الشرطة وأفرادها.
" استهداف رجال الشرطة "
[ و ان المتهم محمد بكري محمد قد اعترف امام الياس امام رئيس نيابة امن الدولة العليا بتحقيقات النيابة العامة من انه انه في غضون شهر نوفمبر عام 2013 كلَّفه المتهم الثاني بإفادته بضباط الشرطة المتوافرة معلوماتٌ كافيةٌ عنهم لقتلهم؛ ونفاذاً لذلك شرع في التأكد من معلوماتٍ لديه عن ضباط شرطةٍ ، فانتقل إلى محال إقامتهم للتأكد من وجودهم فيها ومنهم الرائد / عبد المنعم شريف والمقدم / محمد مبروك، وتأكد من وجود الأخير بمسكنه مستعيناً بالمعلومات التي أمده بها المتهم الثالث والأربعون عالماً باعتزام قتل المجني عليه ومنها أرقام سيارته وصورته الشخصية ؛ بأن توجه إلى مسكنه وترجل قريباً من سيارته حتى أبصره يغادر مسكنه ويستقل السيارة ، فبادر إلى إخطار المتهم الثاني بالمعلومات المتوافرة عن المجني عليه / محمد مبروك ، واتفقا أن يقوم المتهمُ بقتله والمتهمان الحادي عشر ، والرابع عشر والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف فهمي ، ومحمد محسن علي ونفاذاً لذلك الاتفاق استقل المتهم الرابع عشر والمتوفيان السيارة لانسر سوداء اللون السابق قيامُ المتهم الحادي عشر ومتوفين بسرقتها من منطقة الشيراتون ، وبحوزتهم أسلحة نارية ثلاث بنادق آلية ومسدس ، بينما استقل المتهم الحادي عشر سيارةً مملوكة للمتوفى محمد السيد منصور وتوجهوا قرب مسكن المجني عليه ، حيث ترجل المتهم الحادي عشر وتربص بالمجني عليه قرب مسكنه، بينما توقف المتهمُ والباقون على مقربة منه ، وما أن شاهد المتهمُ الحادي عشر المجنيَّ عليه يغادر مسكنه حتى أخطرهم هاتفياً ؛ فتوجهوا صوب المجني عليه ، ولمَّا أبصره المتهمُ برفقة زوجتَه قرّر إرجاء التنفيذ ، وفي أعقاب ذلك استقل والمتهم الثاني والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف فهمي ومحمد محسن علي سيارة لانسر سوداء وبحوزتهم أسلحة آلية ثلاث بنادق آلية وآلة تصوير ، بينما استقل المتهم الحادي عشر سيارة أخرى ، وتوجهوا صوب مسكن المجني عليه حيث ترجل الأخير وتربص بالمجني عليه وما أن شاهده يغادر مسكنه حتى هاتف المتهم والذي ما أن همَّ بالتوجه وباقي المتهمين صوبه حتى أبصروه مارّاً جوارَهم في الاتجاه المعاكس فلم يتمكنوا من قتله ، واتخذوا طريقاً آخر للحاق به، وما أن أبصروه تتبعوا سيارته وحاذوها من جانبها الأيسر فظفر به المتوفيان وأطلقوا صوبه أعيرة نارية من بندقيتين آليتين ، ولاذوا بالفرار حيث انتظرهم المتهم الثامن والعشرون كاتفاقهما لتسهيل هروبهم ، ووضعوا اللوحات المعدنية التي أمدهم بها المتهم الثالث والأربعون على السيارة المستخدمة في الواقعة ، وكلف المتهمُ المتهمَ الثامن والعشرين باستطلاع طريقهم إلى منطقة القاهرة الجديدة ، وبمكان بالطريق الدائري ترجل من معه من السيارة ولحق هو بالمتهم الثامن والعشرين وبحوزته الأسلحة التي استخدموها في قتل المجني عليه .
[ بينما اقر المتهم احمد عزت محمد بتحقيقات النيابة العامة من أنه حضر لقاءً في غضون نوفمبر 2013 جمعه وآخرين ذكر منهم المتهمين الثاني ، والثالث ، والحادي عشر، والرابع عشر، والمتوفييْن فهمي عبد الرؤوف محمد ومحمد محسن علي بإحدى المقاهي بمدينة نصر أفصح خلاله المتهم الثالث عن اعتزامه تنفيذ عمل عدائي ضد قوات الشرطة ، وكلفه بتأمين طريق هروبهم بعد تنفيذه ، وسلمه لذلك هاتفاً محمولاً للتواصل معه على أن يكمن قرب مسجد السلام بشارع ذاكر حسين بمدينة نصر ويمده بمعلومات عن حالة الطريق والأكمنة الشرطية به ، وهاتفه المتهم الثالث وكلفه بمقابلته بمكان عينه بالقاهرة الجديدة ، فتوجه إلى هناك وحضر إليه المتهم الثالث مستقلاً سيارة ميتسوبيشي لانسر سوداء اللون والسابق تغييره للوحاتها المعدنية بلوحات تحمل أرقام أ و أ 418 علم بحصول المتهم الثالث عليها من مصدر له بإحدى وحدات المرور ، وأبصره حال تجميعه فوارغ طلقات سلمها إليه وأعلمه بإخفاء السلاحيْن - بندقيتَيْن آليتَيْن - المستخدميْن بالواقعة بالسيارة حال قيادته لها.
[ تنشر الاخبار الحلقة الثانية من تحقيقات نيابة امن الدولة العليا بشان القضية المسماه اعلاميا بقضية العلماء المتهم فيها 200 متهما من انصار جماعة بيت المقدس و حركة حماس الارهبية و التي خططت لاغتيال كل من المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق واللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية وعدد من ضباط الشرطة ..اشرف على التحقيقات المستشار تامر الفرجاني المحامي العام الاول لنيابة امن الدولة العليا و المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام ..و باشر التحقيق كل من ايمن بدوى و اسلام حمد و الياس امام و عبد العليم فاروق و محمد منصور و محمد خاطر و احمد الضبع و احمد عبد العزيز و ضياء عابد و محمد جمال رؤساء النيابة .
" تعاون مرسي مع الجماعات التكفيرية "
[ وقد كشفت تحقيقات النيابة مع المتهمين الارهابين في تلك القضية مفاجأة كبيرة من تعاون المعزول مع الجماعات التكفيرية .. حيث اعترف المتهم محمد السيد حامد المسئول الشرعي عن خلية محافظة الدقهلية الارهابية "المتهم رقم 111 في قرار الاحالة ".. بان الجماعات التكفيرية في البلد تجنبت ارتكاب اي اعمال عدائية داخل مصر خلال فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسي و جماعة الاخوان ..و ارجع ذلك الى وجود تنسيق بين قيادات تلك الجماعة و الرئيس المعزول على ايقاف العمليات العدائية ضد مؤسسات الدولة و ضرب مثالا بذلك ايفاد محمد الظاهري و احمد عشوش بتكليف رئاسي للقاء اعضاء الجماعات التكفيرية بسيناء لتهدئتهم و ايقاف عملياتهم العدائية مقابل تدخله باصدار عفو رئاسي عن جميع المتهمين الجهاديين و المعتقليين بدون احكام قضائية و اعادة النظر بشان ما بدأت معهم التحقيقات القضائية .
" مخطط تفجير رابعة "
[ و قد تمثلت واقعة محاولة تفجير اعتصام ميدان رابعة العدوية في وضع سيارة مفخخة عند المركزي التجاري طيبة مول بشارع النصر و اخرى في مدخل شارع يوسف عند منطقة التمركز الامني للقوات المسلحة و ان محاولة التفجير قام بها المتهمون مرتين الا انها باءت بالفشل نتيجة عطل مفاجئ بالدائرة الالكترونية الرابطة بين بالمواد المتفجرة ..و ان الغرض من التفجير قتل جنود من القوات المسلحة و الشرطة التي تتولى مهمة تامين و حماية اعتصام رابعة العدوية ..و كان لا يهمهم اذا مات اي عدد من المعتصمين مقابل تنفيذ جريمتهم و تلفيق تلك الجرئام للقوات المسلحة و الشرطة كايهام الراي العام العالمي بان الشرطة و الجيش هم من قتلوا الاخوان و في ذات الوقت ايهام الراي العام ان الاخوان ردوا على ذلك الحادث بتفجير سيارات الشرطة و مدرعات الجيش ..و ان الغرض من جريمتهم احداث بلبلة و اذاعة الفوضى في البلاد ..و ان تلك السيارات المفخخة قد تم تجهيزها في محافظة الاسماعيلية بواسطة المتهمين هاني عامر و محمد صبري عبد العظيم قاسم في منزل المتهم هاني عامر .
" تكفير مرسي "
[ و قد اشار المتهمون في التحقيقات بانهم قداعتبروا الرئيس المعزول محمد مرسي ككافر عقب عدم تنفيذه وعده لهم بتطبيق احكام الشريعة في مصر وفقا لرؤياهم التي كانوا قد اتفقوا عليها مع ممثليه احمد عشوش و محمد الظواهري و كان ذلك لااجتماع قد عقد عقب واقعة خطب 7 جنوب مصريين من قبل تلك لاجماعات في سيناء .
" مخطط اغتيال السيسي "
[ و قد كشفت تحقيقات النيابة ان المتهمين حاولوا اغتيال المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق حيث تبين ان المتهمين قاموا برصد موكبه لعدة مرات خلال سيره و تحركاته بصفة عامة و انه تم تجهيز المتهم حسام حسني المتهم رقم 25 بقرار الاحالة كشخص انتحاري و تجهيز سيارة مفخخة تضع في طريق موكبه ..و ان تلك السيارة المفخخة و الاحزمة الناسفة ضبطت بموقعة عزبة شركس و ان المتهمين كانوا قد حددوا يومي 18,19 مارس لتنفيذ جريمتهم لاغتيال السيسي .
" تفجير وزارة الدفاع "
[ و فيما يتعلق بالتخطيط لتفجير وزارة الدفاع ..فان اعترافات المتهمين قد كشفت عن قيامهم بمحاولة استهداف و زارة الدفاع من خلال ضربها بقذيفة اربي جي من خلال التواجد في مدافن الكومن ولث المتواجدة امام وزارة الدفاع ..و ان تلك الجريمة التي قام بها كل من المتهمين محمد بكري و محمد محسن على "متوفي" ومحمد حسين الطوخي "متوفي "قد فشلت بعد قيام حراس امن المقابر بوجود حركة غريبة بالمقابر و عند محاولة اكتشاف الامر فر المتهمين هاربين .
" وحشية اغتيال محمد مبررك "
[ و كشفت تحقيقات النيابة و اعتراف المتهم محمد علي عفيفي بقتل المقدم محمد مبروك بان سبب قتل و اغتيال الضابط بطريقة وحشية ان المتهم فهمي عبد الرؤف هو من قام بقتله بتلك الطريقة للثار لمقتل شقيقه في فض اعتصام رابعة العدوية و كان الشهيد قد توفي اثر اصابته ب9 طلقات في الوجه منها 4 طلقات في فمه و 17 طلقة بكافة انحاء جسده .
" اعترافات المتهمون "
[ و قد اعتراف المتهم محمد علي عفيفي امام اسلام حمد رئيس نيابة امن الدولة حول واقعة قتل المقدم محمد مبروك عن قيامه والمتهمين الثالث ، والسادس والعشرين ، والسابع والعشرين ، والثامن والعشرين ، والمتوفيين فهمي عبد الرؤوف محمد ومحمد محسن علي بقتل محمد مبروك الضابط بقطاع الأمن الوطني وأبان تفصيلاً لتلك الواقعة أنه أصدر تكليفاته للمتهم الثالث بجمع معلومات عن ضباط قسم التطرف الديني بقطاع الأمن الوطني تمهيداً لقتل أحدهم ، ونفاذاً لذلك جمع الأخير معلوماتٍ عن بعضهم وأخبر المتهمَ برصده تحركات المجني عليه ووقوفه على شخصه وسيارته وأوقات غدوه ورواحه فكلفه المتهمُ بقتله ، وتنفيذاً لذلك حاول المتهم الثالث قتل المجني عليه محاولتَيْن باءَتا بالفشل ، وعلى إثر ذلك اجتمع المتهمُ بتاريخ 15/11/2013 بالمتهمين الثالث ، والحادي عشر ، والسابع والعشرين بمقهى بميدان الساعة بمدينة نصر واضعاً مخططاً لقتل المجني عليه باستخدام ثلاثة أسلحة آلية معيِّناً للتنفيذ المتهمِين والمتهمَ السادس والعشرين والمتوفيَيْن فهمي عبد الرؤوف محمد ، ومحمد محسن علي ، والتقى المتهمُ المعيَّنين للتنفيذ بتاريخ 17/11/2013 بذات المقهى وحضر اللقاء المتهمُ الثامن والعشرون كتكليف المتهم الثالث لمساعدتهم في الهرب ، وتنفيذاً لذلك أحرز المتهمُ والمتوفيََّان فهمي عبد الرؤوف محمد ، ومحمد محسن علي كلٌٌّ سلاحاً نارياً بندقية آلية واستقلوا سيارة سوداء قادها المتهم الثالث ، واستقل المتهم السابع والعشرون سيارة فضية قادها المتهم السادس والعشرون ، وتوجهوا صوب مسكن المجني عليه بينما انتظرهم المتهم الثامن والعشرون بسيارته في مكان اتفق عليه ، فكمن المتهمُ ومرافقوه بالسيارة على مقربة من مسكن المجني عليه ، بينما كمن المتهمان السادس والعشرون والسابع والعشرون ، أمام المسكن يرقبان مغادرة المجني عليه ، وما أن أبصروه حتى غادرا المكان متصلين بالمتهم الثالث ، فقاد الأخير السيارة متتبعاً سيارة المجني عليه حتى لحقها وحاذى جانبها الأيسر ، فأطلق المتوفيان فهمي عبد الرؤوف محمد ومحمد محسن علي صوب المجني عليه وابلاً من الأعيرة النارية فأردوه قتيلاً ، ولاذوا إلى حيث ينتظرهم المتهم الثامن والعشرون والذي استبدل اللوحات المعدنية للسيارة ، وأضاف أن المتهميْن السادس والعشرين والسابع والعشرين توجها إلى حيث المجني عليه وتيقنا من وفاته ، وعلى إثر ذلك ترك المتهمُ المتهمين بمنطقة القاهرة الجديدة متوجهاً إلى المتهم التاسع والعشرين بمدينة نصر حيث اصطحبه الأخير لمنطقة شبرا ومنها تمكن من الوصول لوحدة سكنية خاصة به بمدينة قها ، وتقابل مع المتهم التاسع والعشرين في اليوم التالي بالتجمع الخامس والمتهمين مرتكبو واقعة القتل عدا المتهم السابع والعشرين عازمين قتل أحد ضباط قطاع الأمن الوطني إلا أنهم لم يظفروا به ، فانطلق والمتهم التاسع والعشرون لمحافظة الإسماعيلية حيث التقى المتهم الأول وأصدرا بياناً إعلامياً أعلنا فيه مسئولية الجماعة عن واقعة قتل المجني عليه محمد مبروك ، وأفصح أن الغرض من ارتكاب الواقعة الانتقام من هيئة الشرطة وأفرادها.
" استهداف رجال الشرطة "
[ و ان المتهم محمد بكري محمد قد اعترف امام الياس امام رئيس نيابة امن الدولة العليا بتحقيقات النيابة العامة من انه انه في غضون شهر نوفمبر عام 2013 كلَّفه المتهم الثاني بإفادته بضباط الشرطة المتوافرة معلوماتٌ كافيةٌ عنهم لقتلهم؛ ونفاذاً لذلك شرع في التأكد من معلوماتٍ لديه عن ضباط شرطةٍ ، فانتقل إلى محال إقامتهم للتأكد من وجودهم فيها ومنهم الرائد / عبد المنعم شريف والمقدم / محمد مبروك، وتأكد من وجود الأخير بمسكنه مستعيناً بالمعلومات التي أمده بها المتهم الثالث والأربعون عالماً باعتزام قتل المجني عليه ومنها أرقام سيارته وصورته الشخصية ؛ بأن توجه إلى مسكنه وترجل قريباً من سيارته حتى أبصره يغادر مسكنه ويستقل السيارة ، فبادر إلى إخطار المتهم الثاني بالمعلومات المتوافرة عن المجني عليه / محمد مبروك ، واتفقا أن يقوم المتهمُ بقتله والمتهمان الحادي عشر ، والرابع عشر والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف فهمي ، ومحمد محسن علي ونفاذاً لذلك الاتفاق استقل المتهم الرابع عشر والمتوفيان السيارة لانسر سوداء اللون السابق قيامُ المتهم الحادي عشر ومتوفين بسرقتها من منطقة الشيراتون ، وبحوزتهم أسلحة نارية ثلاث بنادق آلية ومسدس ، بينما استقل المتهم الحادي عشر سيارةً مملوكة للمتوفى محمد السيد منصور وتوجهوا قرب مسكن المجني عليه ، حيث ترجل المتهم الحادي عشر وتربص بالمجني عليه قرب مسكنه، بينما توقف المتهمُ والباقون على مقربة منه ، وما أن شاهد المتهمُ الحادي عشر المجنيَّ عليه يغادر مسكنه حتى أخطرهم هاتفياً ؛ فتوجهوا صوب المجني عليه ، ولمَّا أبصره المتهمُ برفقة زوجتَه قرّر إرجاء التنفيذ ، وفي أعقاب ذلك استقل والمتهم الثاني والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف فهمي ومحمد محسن علي سيارة لانسر سوداء وبحوزتهم أسلحة آلية ثلاث بنادق آلية وآلة تصوير ، بينما استقل المتهم الحادي عشر سيارة أخرى ، وتوجهوا صوب مسكن المجني عليه حيث ترجل الأخير وتربص بالمجني عليه وما أن شاهده يغادر مسكنه حتى هاتف المتهم والذي ما أن همَّ بالتوجه وباقي المتهمين صوبه حتى أبصروه مارّاً جوارَهم في الاتجاه المعاكس فلم يتمكنوا من قتله ، واتخذوا طريقاً آخر للحاق به، وما أن أبصروه تتبعوا سيارته وحاذوها من جانبها الأيسر فظفر به المتوفيان وأطلقوا صوبه أعيرة نارية من بندقيتين آليتين ، ولاذوا بالفرار حيث انتظرهم المتهم الثامن والعشرون كاتفاقهما لتسهيل هروبهم ، ووضعوا اللوحات المعدنية التي أمدهم بها المتهم الثالث والأربعون على السيارة المستخدمة في الواقعة ، وكلف المتهمُ المتهمَ الثامن والعشرين باستطلاع طريقهم إلى منطقة القاهرة الجديدة ، وبمكان بالطريق الدائري ترجل من معه من السيارة ولحق هو بالمتهم الثامن والعشرين وبحوزته الأسلحة التي استخدموها في قتل المجني عليه .
[ بينما اقر المتهم احمد عزت محمد بتحقيقات النيابة العامة من أنه حضر لقاءً في غضون نوفمبر 2013 جمعه وآخرين ذكر منهم المتهمين الثاني ، والثالث ، والحادي عشر، والرابع عشر، والمتوفييْن فهمي عبد الرؤوف محمد ومحمد محسن علي بإحدى المقاهي بمدينة نصر أفصح خلاله المتهم الثالث عن اعتزامه تنفيذ عمل عدائي ضد قوات الشرطة ، وكلفه بتأمين طريق هروبهم بعد تنفيذه ، وسلمه لذلك هاتفاً محمولاً للتواصل معه على أن يكمن قرب مسجد السلام بشارع ذاكر حسين بمدينة نصر ويمده بمعلومات عن حالة الطريق والأكمنة الشرطية به ، وهاتفه المتهم الثالث وكلفه بمقابلته بمكان عينه بالقاهرة الجديدة ، فتوجه إلى هناك وحضر إليه المتهم الثالث مستقلاً سيارة ميتسوبيشي لانسر سوداء اللون والسابق تغييره للوحاتها المعدنية بلوحات تحمل أرقام أ و أ 418 علم بحصول المتهم الثالث عليها من مصدر له بإحدى وحدات المرور ، وأبصره حال تجميعه فوارغ طلقات سلمها إليه وأعلمه بإخفاء السلاحيْن - بندقيتَيْن آليتَيْن - المستخدميْن بالواقعة بالسيارة حال قيادته لها.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.