أكد الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية أن السعودية تشهد حراكاً مجتمعياً واسعاً، وهي تمضي بخطىً واثقة نحو بناء اقتصاد أكثر تنوعاً ينطوي على محتوى معرفي أعلى، وأقل اعتماداً على الموارد الطبيعية . وأشار إلى اعتمادها "إستراتيجية التنمية بعيدة المدى للمملكة 2025" رؤيتها المستقبلية الرامية إلى التحول إلى "اقتصاد متنوع، مزدهر، يقوده القطاع الخاص، ومجتمع قائم على المعرفة". جاء ذلك خلال في كلمته التي ألقاها نيابة عنه وزير الاقتصاد والتخطيط د. محمد بن سليمان الجاسر الخميس 24 إبريل، في فعاليات مؤتمر " الاقتصاد المعرفي ودوره في التنمية الوطنية "،الذي تنظمه وزارة الخارجية بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والتخطيط ،وذلك بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الانتركونتننتال بالرياض. وقال إن انعقاد المؤتمر في هذا التوقيت هام جداً، إذ تشهد المملكة تحولات كبيرة على عدد من الأصعدة: الديموجرافية والتعليمية والاقتصادية والاجتماعية، وتتفاعل المملكة في ذلك مع التحولات الدولية بخطى تبني واقعاً متطوراً ومستقبلاً واعداً، إذ شهدت معظم دول العالم مؤخراً تحولاً اجتماعياً واقتصادياً واضحاً نحو ما يسمى بمجتمع المعرفة والاقتصاد القائم على المعرفة. وأضاف وزير الخارجية قائلا :ينتج هذا المجتمع المعرفةَ وينشرها ويستثمرها لتحسين مستوى المعيشة ونوعية الحياة لمواطنيه بشكل مستدام"،وينطوي التحول إلى مجتمع المعرفة على أبعاد اجتماعية وثقافية واقتصادية وسياسية ومؤسسية في كل القطاعات. أكد الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية أن السعودية تشهد حراكاً مجتمعياً واسعاً، وهي تمضي بخطىً واثقة نحو بناء اقتصاد أكثر تنوعاً ينطوي على محتوى معرفي أعلى، وأقل اعتماداً على الموارد الطبيعية . وأشار إلى اعتمادها "إستراتيجية التنمية بعيدة المدى للمملكة 2025" رؤيتها المستقبلية الرامية إلى التحول إلى "اقتصاد متنوع، مزدهر، يقوده القطاع الخاص، ومجتمع قائم على المعرفة". جاء ذلك خلال في كلمته التي ألقاها نيابة عنه وزير الاقتصاد والتخطيط د. محمد بن سليمان الجاسر الخميس 24 إبريل، في فعاليات مؤتمر " الاقتصاد المعرفي ودوره في التنمية الوطنية "،الذي تنظمه وزارة الخارجية بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والتخطيط ،وذلك بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الانتركونتننتال بالرياض. وقال إن انعقاد المؤتمر في هذا التوقيت هام جداً، إذ تشهد المملكة تحولات كبيرة على عدد من الأصعدة: الديموجرافية والتعليمية والاقتصادية والاجتماعية، وتتفاعل المملكة في ذلك مع التحولات الدولية بخطى تبني واقعاً متطوراً ومستقبلاً واعداً، إذ شهدت معظم دول العالم مؤخراً تحولاً اجتماعياً واقتصادياً واضحاً نحو ما يسمى بمجتمع المعرفة والاقتصاد القائم على المعرفة. وأضاف وزير الخارجية قائلا :ينتج هذا المجتمع المعرفةَ وينشرها ويستثمرها لتحسين مستوى المعيشة ونوعية الحياة لمواطنيه بشكل مستدام"،وينطوي التحول إلى مجتمع المعرفة على أبعاد اجتماعية وثقافية واقتصادية وسياسية ومؤسسية في كل القطاعات.