اعتدى أهالي سيدة لفظت أنفاسها الأخيرة داخل مستشفى المنيا الجامعي على الأطباء والممرضين، وقاموا بتحطيم قسم التخدير، متهمين المستشفى بالتقصير في علاجها. تعود الواقعة عندما استقبلت مستشفى المنيا الجامعي المريضة "أ. ع" -85 سنة- ربة منزل، تم احتجازها في وحدة التخدير لإجراء عملية جراحية لها، حيث كانت تعاني من سرطان الرحم، ولكن توفيت السيدة قبل إجراء العملية، فقام أقاربها بأعمال شغب والاعتداء على طاقم الأطباء والممرضين وتحطيم وحدة التخدير. اعتدى أهالي سيدة لفظت أنفاسها الأخيرة داخل مستشفى المنيا الجامعي على الأطباء والممرضين، وقاموا بتحطيم قسم التخدير، متهمين المستشفى بالتقصير في علاجها. تعود الواقعة عندما استقبلت مستشفى المنيا الجامعي المريضة "أ. ع" -85 سنة- ربة منزل، تم احتجازها في وحدة التخدير لإجراء عملية جراحية لها، حيث كانت تعاني من سرطان الرحم، ولكن توفيت السيدة قبل إجراء العملية، فقام أقاربها بأعمال شغب والاعتداء على طاقم الأطباء والممرضين وتحطيم وحدة التخدير.