أكد المتحدث باسم حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" أحمد عساف أن الحركة موحدة وملتفة حول الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي يقود معركة سياسية صعبة متمسكا بالثوابت المستندة لقرارات الشرعية الدولية. ووصف عساف، في تصريحات صحفية ،الأحد 9 فبراير، الأصوات التي تتحدث عن بدائل للرئيس محمود عباس، بال"المرتزقة المأجورين"، الذين لطالما رأت الساحة الفلسطينية أمثالهم، لاسيما في المراحل التي يخوض فيها الشعب الفلسطيني وقيادته معارك مصيرية متمسكين بالقرار الوطني المستقل المعبر عن إرادة الشعب وأجندته الوطنية. وقال عساف إن "هذه الأصوات المشبوهة والمفضوحة تلتقي مع الأهداف والتهديدات والضغوط الإسرائيلية علي أبو مازن"، مؤكدا وقوف حركة فتح في وجهها موحدة وبقوة ، مسلحة بإرادة الشعب الفلسطيني وصموده على أرضه. وأكد عساف أن "محاولات إيجاد بدائل سواء جاءتنا على ظهر دبابة إسرائيلية أو عبر أجندات خارجية مشبوهة سيكون مصيرها كسابقتها مزبلة التاريخ، ولن تنال من وحدة وصلابة مواقف حركة فتح. أكد المتحدث باسم حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" أحمد عساف أن الحركة موحدة وملتفة حول الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي يقود معركة سياسية صعبة متمسكا بالثوابت المستندة لقرارات الشرعية الدولية. ووصف عساف، في تصريحات صحفية ،الأحد 9 فبراير، الأصوات التي تتحدث عن بدائل للرئيس محمود عباس، بال"المرتزقة المأجورين"، الذين لطالما رأت الساحة الفلسطينية أمثالهم، لاسيما في المراحل التي يخوض فيها الشعب الفلسطيني وقيادته معارك مصيرية متمسكين بالقرار الوطني المستقل المعبر عن إرادة الشعب وأجندته الوطنية. وقال عساف إن "هذه الأصوات المشبوهة والمفضوحة تلتقي مع الأهداف والتهديدات والضغوط الإسرائيلية علي أبو مازن"، مؤكدا وقوف حركة فتح في وجهها موحدة وبقوة ، مسلحة بإرادة الشعب الفلسطيني وصموده على أرضه. وأكد عساف أن "محاولات إيجاد بدائل سواء جاءتنا على ظهر دبابة إسرائيلية أو عبر أجندات خارجية مشبوهة سيكون مصيرها كسابقتها مزبلة التاريخ، ولن تنال من وحدة وصلابة مواقف حركة فتح.
