بدأت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامي، أولى جلساتها في قضية اقتحام السجون المصرية إبان ثورة 25 يناير 2011 ، والمعروفة إعلاميا بقضية اقتحام سجن وادي النطرون. اتهمت التحقيقات في هذه القضية 131 شخص يتقدمهم الرئيس المعزول محمد مرسي وعدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين والتنظيم الدولي للجماعة، وعناصر بحركة حماس الفلسطينية وتنظيم حزب الله اللبناني والجماعات الإرهابية المنظمة. وتعقد الجلسة بمقر أكاديمية الشرطة وسط إجراءات أمنية مشددة للغاية، لتأمين انعقاد وسير الجلسة، وكذا عملية إحضار المتهمين المحبوسين وترحيلهم من محبسهم إلى مقر المحاكمة. وتضم القضية 22 متهما محبوسا بصفة احتياطية، في حين يحاكم بقية المتهمين بصورة غيابية، باعتبار أنهم هاربون. ومن أبرز المتهمين المحبوسين احتياطيا على ذمة القضية "إلى جانب الرئيس المعزول محمد مرسي" محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين "الإرهابية" ونائبه رشاد بيومي، وأعضاء مكتب إرشاد الجماعة والقيادات بها محمد سعد الكتاتني وعصام العريان ومحمد البلتاجي ومحي حامد وصفوت حجازي. بدأت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامي، أولى جلساتها في قضية اقتحام السجون المصرية إبان ثورة 25 يناير 2011 ، والمعروفة إعلاميا بقضية اقتحام سجن وادي النطرون. اتهمت التحقيقات في هذه القضية 131 شخص يتقدمهم الرئيس المعزول محمد مرسي وعدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين والتنظيم الدولي للجماعة، وعناصر بحركة حماس الفلسطينية وتنظيم حزب الله اللبناني والجماعات الإرهابية المنظمة. وتعقد الجلسة بمقر أكاديمية الشرطة وسط إجراءات أمنية مشددة للغاية، لتأمين انعقاد وسير الجلسة، وكذا عملية إحضار المتهمين المحبوسين وترحيلهم من محبسهم إلى مقر المحاكمة. وتضم القضية 22 متهما محبوسا بصفة احتياطية، في حين يحاكم بقية المتهمين بصورة غيابية، باعتبار أنهم هاربون. ومن أبرز المتهمين المحبوسين احتياطيا على ذمة القضية "إلى جانب الرئيس المعزول محمد مرسي" محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين "الإرهابية" ونائبه رشاد بيومي، وأعضاء مكتب إرشاد الجماعة والقيادات بها محمد سعد الكتاتني وعصام العريان ومحمد البلتاجي ومحي حامد وصفوت حجازي.