نعت رئاسة الجمهورية بمزيد من الأسى والحزن العميق نبأ رحيل قامة دبلوماسية مصرية رائدة، وشخصية مصرية فريدة ومتميزة هو د.أحمد عصمت عبد المجيد، أمين جامعة الدول العربية الأسبق، الذي وافته المنية اليوم عن عمر يناهز التسعين عامًا. وثمنت الرئاسة في بيان صحفي أصدرته مسيرة عطاء ممتدة ومتميزة للفقيد الجليل، في مختلف المحافل وعبر عديد من المناصب التي تولاها سواء إبان قيادته لمؤسسة الدبلوماسية المصرية وزيرا للخارجية منذ عام 1984 ولمدة سبعة أعوام، أو أثناء قيادته للجامعة العربية، حيث أثرى علاقات مصر العربية وعمل جاهدا على توثيق عراها وعلى تعزيز العمل العربي المشترك. وقالت فى البيان أن الراحل تعددت إسهاماته الوطنية والعربية، و اِرتبط اسمه بالمشاركة في المفاوضات المصرية البريطانية حول جلاء القوات الإنجليزية عن مصر في عام 1954، والمساهمة الفاعلة في ملف استعادة طابا في عام 1988، وسيظل ذلك رمزا يخلد قيم الاجتهاد والعطاء والتفاني من أجل الوطن. وتقدمت رئاسة الجمهورية لأسرة الفقيد العظيم وللأمة العربية بخالص تعازيها، سائلة المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان. نعت رئاسة الجمهورية بمزيد من الأسى والحزن العميق نبأ رحيل قامة دبلوماسية مصرية رائدة، وشخصية مصرية فريدة ومتميزة هو د.أحمد عصمت عبد المجيد، أمين جامعة الدول العربية الأسبق، الذي وافته المنية اليوم عن عمر يناهز التسعين عامًا. وثمنت الرئاسة في بيان صحفي أصدرته مسيرة عطاء ممتدة ومتميزة للفقيد الجليل، في مختلف المحافل وعبر عديد من المناصب التي تولاها سواء إبان قيادته لمؤسسة الدبلوماسية المصرية وزيرا للخارجية منذ عام 1984 ولمدة سبعة أعوام، أو أثناء قيادته للجامعة العربية، حيث أثرى علاقات مصر العربية وعمل جاهدا على توثيق عراها وعلى تعزيز العمل العربي المشترك. وقالت فى البيان أن الراحل تعددت إسهاماته الوطنية والعربية، و اِرتبط اسمه بالمشاركة في المفاوضات المصرية البريطانية حول جلاء القوات الإنجليزية عن مصر في عام 1954، والمساهمة الفاعلة في ملف استعادة طابا في عام 1988، وسيظل ذلك رمزا يخلد قيم الاجتهاد والعطاء والتفاني من أجل الوطن. وتقدمت رئاسة الجمهورية لأسرة الفقيد العظيم وللأمة العربية بخالص تعازيها، سائلة المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.