بعد تجربة فاروق حسني وزير الثقافة الأسبق وانتكاسة خسارته أمام برونكوفا قال له حسني مبارك الرئيس الأسبق: ارمي من وراء ظهرك والآن في هذه الأونة من عام 2017 وقد رشحت مصر مشيرة خطاب لتولي منصب أمين عام منظمة اليونسكو ويتنافس معها تسعة علي مستوي العالم وثلاثة من الدول العربية فإن المنظمة تحكمها أمور سياسية ولم يكن يوما للعرب ولا افريقيا نصيب فيها وعلما بأن مصر تعيش في هذه الفترة من الانجازات العالمية في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي وعودة مصر لتتبوأ مكانتها العظيمة ولكن المرأة في مصر لم تصل للعالمية ولم تحصل المرأة علي أي مناصب دولية أو جوائز مثل جائزة نوبل أو أي امتيازات دولية، فهل تنجح مشيرة خطاب وتكسر القاعدة أم السياسة والمال تتدخل في منظمة اليونسكو؟!