وجهت القوات المسلحة ضربة موجعة لتجار الانفاق برفح باغراق الانفاق الارضية بالمياه والاستعانة بالاقمار الصناعية للكشف عنها. وقد تسبب ذلك في عودة العديد من الشاحنات المحملة بالبضائع من منطقة الماسورة برفح إلي مدينة العريش دون تفريغ حمولتها بالانفاق وفي حدوث توافر نسبي للمواد البترولية بمحطات الوقود بالعريش وشهدت أسواق العريش ارتفاعا كبيرا في اسعار البضائع الاسرائيلية نظرا لقلة المعروض منها.