دوما كنت محصنة ضد غزوات البرد والحب عندما أتيتنى أبطلت مفعول تحصينى ليشملنى مفعول سحرك أيها الماكر جدا أوقعتنى فى حبائلك دون ما أدنى جهد ولكنى كى أفر منك محتاجة إلى جهد فوق جهدى أقسمت مرارا أن لا أعاودك حنثت فى قسمى لأننى وجدت أنه باطل لا نستطيع أن نبر بقسم كاذب سلال مهملاتى حوت الكثير من الزوائد المؤلمة منك ألقيتها كلها على دفعات لأستبقيك حيا طاهرا نابضا بكل ما هو جميل مثلك اقتصصت كل ما يمت للطين بصلة وبقيت قدسيا نورانيا كنور عينيك المشع حبا الزاخر بفلك من نجوم تتلألأ