استرجعت صحيفة "أيريش إندبندنت" الأيرلندية مقابلة للسيدة الأمريكية الأولى، ميلانيا ترامب تعود لعام 2011، ورددت حجج زوجها الرئيس الأمريكي بالتشكيك في جنسية الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وصحة شهادة ميلاده. وقالت الصحيفة إن ميلانيا كانت داعمة بشدة لحملة حركة "بيرثر"، وعندما سألتها المذيعة عما إذا كانت تريد رؤية شهادة ميلاد الرئيس أوباما أو لا؟، قالت: "سيكون من السهل جدا إذا فعلها الرئيس أوباما ليس فقط؛ لأن ترامب يريد ذلك، ولكن الشعب الأمريكي الذين صوتوا ولم يصوتوا له يريدون ذلك أيضا. وكان قد شكك ترامب، أكثر من مرة في جنسية أوباما ونشر نسخة مطولة من شهادة ميلاده للرد على من قالوا إنه لم يولد في الولاياتالمتحدة. Can't take credit for finding this, but here's @MELANIATRUMP pushing @realdonaldtrump's birtherism in 2011. pic.twitter.com/DyxlUBHbYI — Jack Runyan (@JackDRunyan) 23 January 2017