نشر المؤشر العالمي للفتوى "GFI" التابع لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الخميس، أبرز 10 إحصائيات حول قضايا الطفل الإفتائية عالميا، وكيف ترى التنظيمات الإرهابية هؤلاء الصغار في خطابهم الإفتائي؟ وكيف توظف الفتوى في تجنيد الأطفال لتنفيذ عملياتهم الإرهابية؟ وذلك تزامنًا مع اليوم العالمي للطفل الموافق 20 نوفمبر من كل عام. ووفقا لما ورد في الإحصائيات فإنه: تشكل فتاوى الطفل 4% من إجمالي الفتاوى المرصودة عالميا، و10% من جملة فتاوى التنظيمات الإرهابية. بالإضافة إلى أن 47% من فتاوى الطفل المتداولة عالميا تدور حول العبادات، مثل أحكام صيام الأطفال واصطحابهم إلى المساجد.. إلخ، 22% من فتاوى الطفل تحذر من الألعاب الإلكترونية العنيفة مثل: الحوت الأزرق والبوكيمون وبابجي وغيرها، الحكم الشرعي "حرام" يسيطر على 80% من الفتاوى الصادرة حول ظاهرة "تنمر الأطفال"، بالإضافة إلى أن 47% من فتاوى الطفل المتداولة عالميا تدور حول العبادات، مثل أحكام صيام الأطفال واصطحابهم إلى المساجد.. إلخ، 22% من فتاوى الطفل تحذر من الألعاب الإلكترونية العنيفة مثل: الحوت الأزرق والبوكيمون وبابجي وغيرها، الحكم الشرعي "حرام" يسيطر على 80% من الفتاوى الصادرة حول ظاهرة "تنمر الأطفال"، يدور 80% من فتاوى الطفل في خطاب التنظيمات الإرهابية حول "جهاد الصغار". وأيضا: الفتاوى الطبية الخاصة بالطفل جاءت في المرتبة الثالثة بنسبة 15% من إجمالي الفتاوى الطبية عامة، ترى التنظيمات الإرهابية أن الأطفال يمثلون مستقبلها والاحتياطي الاستراتيجي لها بنسبة 100%، الخطاب الإفتائي ل"داعش" يحث على تجنيد الأطفال بنسبة 75%، و"القاعدة" بنسبة 25%، و50% من عمليات تجنيد الأطفال في التنظيمات الإرهابية تستهدف استغلالهم لتنفيذ فعلي للعمليات الإرهابية، و25% تستهدف جمع المعلومات ونقل الأموال والأسلحة، يمثل الأطفال 66% من روافد التنظيمات الإرهابية من أبناء مقاتلي التنظيم، و24% من الاختطاف والأسر، و10% من الخداع والاستقطاب.