قال اللواء هاني عبد اللطيف، الناطق باسم وزارة الداخلية، إن التحريات توصلت إلى أن القوى الدينية المتطرفة كأنصار بيت المقدس وأجناد مصر وحركة حازمون، اتفقت توجهاتها مع التنظيم الإخواني الإرهابي. وأضاف عبد اللطيف في بيان الداخلية بعد القبض على أحد منفذي تفجيرات دار القضاء: "حركات إرهابية مثل حركة كتائب حلوان وحركة العقاب الثورى وحركة كتيبة إعدام وحركة حسم وحركة الحراك الثوري وحركة بلاك بلوك ضد الانقلاب، هي مسميات تعلن مسؤوليتها عن الحوادث الإرهابية للإيحاء للرأي العام بتعدد الحركات المتطرفة من أجل استبعاد تهمة الإرهاب عن جماعة الإخوان".