بالتفاصيل.. أشهر قضايا الدعارة فى الوسط الفنى

شهد الوسط الفنى بعض الفضائح والجرائم التى اتهم فيها بعض نجوم الوسط، لكن أبشعها وأكثرها إثارة للضجة كانت تلك التى تتعلق بقضايا الدعارة، حتى تداولتها جميع وسائل الإعلام لكونهم تحت المجهر دائما، والجمهور معظم الوقت يهتم بمتابعة أخبارهم، خاصة أن أخبار الجريمة هى الأكثر انتشار بين جمهور القراء، فمابالك لو كانت الفضيحة تتعلق بأحد رموز المجتمع المعروفين ويتمتعون بشهرة واسعة، فقبل ثمانى سنوات هزت القضية التى اتهمت فيها الفنانتين حنان ترك ووفاء عامر بأحد القضايا المخلة بالشرف كل الأوساط الفنية والصحفية والجماهيرية،وهى ممارسة الرزيلة مع بعض الأثرياء فى إحدى الشقق المخصصة لذلك، إلا ان ساحة القضاء برأت كلتا الفنانتين مما نسب إليهما فى النهاية.
كما تعد قضية الفنانة عايدة رياض واحدة من أشهر قضايا الدعارة التى شهدها الوسط الفنى، وأدت إلى طلاق عايدة من زوجها المطرب الراحل محرم فؤاد فى الثمانينات، حيث تم ضبطها فى احدى الشقق باعمال منافيه للاداب ، وبناءا عليه تم محاكمتها وقضت المحكمى بسجنها لمدة عام، وتعتب الفنانة ميمى شكيب واحدة من اول الفنانات التى اتهمت بتلك النوعية من القضايا حتى اعتبرت صاحبة اشهر قضية دعارة.
فبالرغم من تقدمها فى السن فى ذلك الوقت غلا انها كانت دائمة السهر ومحبة للحفلات وحياة الرفاهية، فكانت تقيم حفلات فى منزلها بشكل مستمر وتدعو أصدقائها من داخل وخارج الوسط الفنى، حتى تفاجات فى أحد الليالى بمباحث الأداب وهى بتقتحم شقتها وتلقى القبض عليها وعلى كل المتواجدين، وتم اتهامها بإدارة شبكة دعارة فى القضية التى اشتهرت باسم الرقيق الابيض ومن ذلك لاحقتها الاتهامات وبعد ذلك قررت المحكمة منحها البراءة من القضية المنسوبة إليها، وبعد ذلك ماتت شكيب مقتولة فى شقتها.
بالتفاصيل.. أشهر قضايا الدعارة فى الوسط الفنى
.